ليبرمان: المواجهة المقبلة ستنتهي بانتصار واضح لجيشنا

رام الله - دنيا الوطن
من جانبه، زعم الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، أن وجه الحرب المقبلة سيكون مختلفاً جداً سواء من حيث العدو الذي سيواجه الاحتلال أو من حيث المهام التي ستكون أمام جيش الاحتلال.
ويواصل جيش الاحتلال مناوراته العسكرية على الحدود مع لبنان وسوريا، وقد انتقلت المناورات في يومها التاسع من حالة الدفاع إلى الهجوم الشامل، حيث يحاكي الجيش الإسرائيلي، اليوم، اجتياحاً لقرى لبنانية ومهاجمة معاقل مفترضة لحزب الله فيها وخوض معارك شوارع مع مقاتليه.
ويشارك في المناورات، وهي الأضخم منذ نحو عقدين نحو أربعين ألف جندي من كافة قطاعات الجيش الإسرائيلي البرية والجوية والبحرية.
وأعلن الجيش، في بيان له، أن طائرات الشبح من طراز (اف 35) التي استلمها سلاح الجو قبل عدة أشهر من الولايات المتحدة قد بدأت بالمشاركة في المناورات أيضاً.
وأنهى جيش الاحتلال، قبل أيام، محاكاة صد هجوم لمئات من مقاتلي "حزب الله" اللبناني واحتلالهم بلدات حدودية إسرائيلية مع لبنان، كما تدرب على عملية إجلاء واسعة للإسرائيليين في تلك المنطقة.
أكد وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيغدور ليبرم، أن المواجهة المقبلة إذا ما اندلعت في الشمال المحتل فإنها ستنتهي بانتصار واضح لصالح الجيش الإسرائيلي، على حد زعمه.
وادعى ليبرمان خلال زيارة له لمقر عملية المناورة العسكرية في الشمال المحتل، أن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يمنع الحرب هو قوة ردع جيش الاحتلال، بحسب ما جاء على الإعلام العبري.
ويواصل جيش الاحتلال مناوراته العسكرية على الحدود مع لبنان وسوريا، وقد انتقلت المناورات في يومها التاسع من حالة الدفاع إلى الهجوم الشامل، حيث يحاكي الجيش الإسرائيلي، اليوم، اجتياحاً لقرى لبنانية ومهاجمة معاقل مفترضة لحزب الله فيها وخوض معارك شوارع مع مقاتليه.
ويشارك في المناورات، وهي الأضخم منذ نحو عقدين نحو أربعين ألف جندي من كافة قطاعات الجيش الإسرائيلي البرية والجوية والبحرية.
وأعلن الجيش، في بيان له، أن طائرات الشبح من طراز (اف 35) التي استلمها سلاح الجو قبل عدة أشهر من الولايات المتحدة قد بدأت بالمشاركة في المناورات أيضاً.
وأنهى جيش الاحتلال، قبل أيام، محاكاة صد هجوم لمئات من مقاتلي "حزب الله" اللبناني واحتلالهم بلدات حدودية إسرائيلية مع لبنان، كما تدرب على عملية إجلاء واسعة للإسرائيليين في تلك المنطقة.
فيديو أرشيفي: مفاجآت المقاومة الإسلامية في حرب لبنان 2006
التعليقات