دار سعاد الصباح تطلق مسابقاتها الأدبية والعلمية للعامين 2018 – 2019

رام الله - دنيا الوطن
اعتمدت د.سعاد محمد الصباح موضوعات مسابقات دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع بفرعيها العلمي والأدبي للعامين 2018 – 2019، والتي تقدمها منذ الثمانينيات من القرن الماضي بهدف تشجيع الكتّاب المبدعين من الشباب العربي.
وقد ضمت المسابقات أربعة فروع في جائزة عبد الله مبارك الصباح للإبداع العلمي، وأربعة فروع أخرى في جائزة سعاد الصباح للإبداع الفكري والأدبي.
وكانت انطلاقة هذه المسابقات تزامنت مع انطلاقة عمل الدار منتصف الثمانينيات، حيث استهدفت شريحة الشباب التي تعاني التهميش الفكري والثقافي في هذا العصر ولا تجد راعياً وموجهاً لطاقاتها الكامنة والظاهرة، والتي أصبح ينصرف جلها مؤخراً في غالب الأحيان بما لا ينفع أو يجدي.. مما يجعلها طاقات مهدورة.. تحتم وجود جهات تستثمرها وتعيدها الى جادة الصواب.
من جهته، صرح علي المسعودي مدير دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع بأن المواضيع المطروحة راعت ما يواكب العصر ويهم عامة الناس، ويسلط الضوء على تاريخ الكويت القديم والحديث ومعالم نهضتها الشاملة، وذلك من خلال الأبحاث المطروحة في مسابقة الشيخ عبدالله المبارك الصباح للإبداع العلمي والتي احتوت العناوين التالية:
- تاريخ الأمن العام في الكويت
- تاريخ الحركة النيابية في الكويت.
- الوجبات السريعة وآثارها الصحية.
- برامج التواصل الاجتماعي .. إيجابياتها وسلبياتها
بينما تناولت مسابقة سعاد الصاح للابداع الأدبي والفكري عدة فروع ومواضيع منوعة جاءت كالتالي:
- علم العروض ومسائله
- السينما الكويتية النشأة والمحاولات،
-أفضل مجموعة قصصية،
- أفضل مجموعة شعرية
وأشار علي المسعودي إلى بعض الشروط الواجب توافرها في المتقدم، ومنها أن يكون عربياً لم يتجاوز الخامسة والثلاثين من العمر، وألا تكون المساهمـة قـد طبعـت فـي كتاب أو فــازت في مسابقـة أخـرى، وأن تحمل ترقيما دوليا من جهة ثقافية معتمدة، مع استبعاد المساهمات المعتمدة على معلومات الإنترنت ما لم يشر صاحبها إلى المصدر.
وسيتم تكريم الفائزين ماديا ومعنويا وطباعة مشاركاتهم.
يذكر أن مسابقات دار سعاد الصباح هي المسابقات الأطول عمراً في الساحة العربية، وتمسكت باستمراريتها الشاعرة د.سعاد الصباح على مر السنين، وقدمت لها الكثير، ولقيت مشاركة عربية ضخمة على امتداد الأرض العربية، وشارك فيها كتاب ومبدعون أصبحوا فيما بعد أعلاماً في ساحة الثقافة والأدب والإبداع العربي، وشارك في تحكيم لجانها عبر مرور أكثر من 30 عاماً عدد كبير من عمالقة الأدب والفكر والثقافة العرب.
اعتمدت د.سعاد محمد الصباح موضوعات مسابقات دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع بفرعيها العلمي والأدبي للعامين 2018 – 2019، والتي تقدمها منذ الثمانينيات من القرن الماضي بهدف تشجيع الكتّاب المبدعين من الشباب العربي.
وقد ضمت المسابقات أربعة فروع في جائزة عبد الله مبارك الصباح للإبداع العلمي، وأربعة فروع أخرى في جائزة سعاد الصباح للإبداع الفكري والأدبي.
وكانت انطلاقة هذه المسابقات تزامنت مع انطلاقة عمل الدار منتصف الثمانينيات، حيث استهدفت شريحة الشباب التي تعاني التهميش الفكري والثقافي في هذا العصر ولا تجد راعياً وموجهاً لطاقاتها الكامنة والظاهرة، والتي أصبح ينصرف جلها مؤخراً في غالب الأحيان بما لا ينفع أو يجدي.. مما يجعلها طاقات مهدورة.. تحتم وجود جهات تستثمرها وتعيدها الى جادة الصواب.
من جهته، صرح علي المسعودي مدير دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع بأن المواضيع المطروحة راعت ما يواكب العصر ويهم عامة الناس، ويسلط الضوء على تاريخ الكويت القديم والحديث ومعالم نهضتها الشاملة، وذلك من خلال الأبحاث المطروحة في مسابقة الشيخ عبدالله المبارك الصباح للإبداع العلمي والتي احتوت العناوين التالية:
- تاريخ الأمن العام في الكويت
- تاريخ الحركة النيابية في الكويت.
- الوجبات السريعة وآثارها الصحية.
- برامج التواصل الاجتماعي .. إيجابياتها وسلبياتها
بينما تناولت مسابقة سعاد الصاح للابداع الأدبي والفكري عدة فروع ومواضيع منوعة جاءت كالتالي:
- علم العروض ومسائله
- السينما الكويتية النشأة والمحاولات،
-أفضل مجموعة قصصية،
- أفضل مجموعة شعرية
وأشار علي المسعودي إلى بعض الشروط الواجب توافرها في المتقدم، ومنها أن يكون عربياً لم يتجاوز الخامسة والثلاثين من العمر، وألا تكون المساهمـة قـد طبعـت فـي كتاب أو فــازت في مسابقـة أخـرى، وأن تحمل ترقيما دوليا من جهة ثقافية معتمدة، مع استبعاد المساهمات المعتمدة على معلومات الإنترنت ما لم يشر صاحبها إلى المصدر.
وسيتم تكريم الفائزين ماديا ومعنويا وطباعة مشاركاتهم.
يذكر أن مسابقات دار سعاد الصباح هي المسابقات الأطول عمراً في الساحة العربية، وتمسكت باستمراريتها الشاعرة د.سعاد الصباح على مر السنين، وقدمت لها الكثير، ولقيت مشاركة عربية ضخمة على امتداد الأرض العربية، وشارك فيها كتاب ومبدعون أصبحوا فيما بعد أعلاماً في ساحة الثقافة والأدب والإبداع العربي، وشارك في تحكيم لجانها عبر مرور أكثر من 30 عاماً عدد كبير من عمالقة الأدب والفكر والثقافة العرب.