مسؤول قطري: ميناء حمد سيستحوذ على 35% من تجارة الشرق الأوسط

رام الله - دنيا الوطن
أكد مدير مكتب الاتصال الحكومي القطري، سيف بن أحمد آل ثاني، أن ميناء حمد المقرر أن يُفتتح الثلاثاء المقبل، من المرجح أن يستحوذ على 35 في المائة من إجمالي تجارة الشرق الأوسط في العام المقبل.
وأوضح المسؤول القطري، في تغريدة له عبر (تويتر)، أن ميناء حمد يمثل استمرارية لإنجازات الحكومة، وإضافة كبيرة لدولة قطر والمنطقة والتجارة العالمية."
ويُذكر، أن الرئيس التنفيذي لشركة قطر للبترول، سعد شريدة الكعبي، كان قد قال في أغسطس/ آب الماضي: "رب ضارة نافعة، أمور كثيرة طورت جهودنا الداخلية، وميناء حمد صرح كبير، وهو من أكبر الموانئ في المنطقة، وهو مفخرة لنا كلنا في قطر، واستعماله بدلاً من جبل علي في دبي بالإمارات العربية المتحدة، لأننا اضطررنا لفعل هذا الشيء، ولكن ذلك له منافع كبيرة للميناء، ولمصانعنا أيضاً أن يكون لدينا ميناء خاص بنا يصدر للجهات بطريقة مباشرة".
ويُشار إلى أنه منذ أزمة قطر مع المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين ومصر العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع قطر، أغلقت الرياض وأبوظبي كافة المنافذ البحرية والجوية أمام الحركة القادمة والمغادرة من وإلى قطر ومنع العبور لوسائل النقل القطرية كافة القادمة والمغادرة.
ومن جانبها، أعلنت الدوحة خلال الشهر الأول من قطع الدول الأربع العلاقات معها، تدشين خطوط ملاحية جديدة بين ميناء حمد وموانئ في سلطنة عُمان والهند وتركيا، لتعلن لاحقاً عن خطط تدشين خطوط ملاحية أخرى مع موانئ في باكستان وماليزيا وتايوان.
أرشيفي: الحركة التجارية في قطر
أكد مدير مكتب الاتصال الحكومي القطري، سيف بن أحمد آل ثاني، أن ميناء حمد المقرر أن يُفتتح الثلاثاء المقبل، من المرجح أن يستحوذ على 35 في المائة من إجمالي تجارة الشرق الأوسط في العام المقبل.
وأوضح المسؤول القطري، في تغريدة له عبر (تويتر)، أن ميناء حمد يمثل استمرارية لإنجازات الحكومة، وإضافة كبيرة لدولة قطر والمنطقة والتجارة العالمية."
ويُذكر، أن الرئيس التنفيذي لشركة قطر للبترول، سعد شريدة الكعبي، كان قد قال في أغسطس/ آب الماضي: "رب ضارة نافعة، أمور كثيرة طورت جهودنا الداخلية، وميناء حمد صرح كبير، وهو من أكبر الموانئ في المنطقة، وهو مفخرة لنا كلنا في قطر، واستعماله بدلاً من جبل علي في دبي بالإمارات العربية المتحدة، لأننا اضطررنا لفعل هذا الشيء، ولكن ذلك له منافع كبيرة للميناء، ولمصانعنا أيضاً أن يكون لدينا ميناء خاص بنا يصدر للجهات بطريقة مباشرة".
ويُشار إلى أنه منذ أزمة قطر مع المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين ومصر العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع قطر، أغلقت الرياض وأبوظبي كافة المنافذ البحرية والجوية أمام الحركة القادمة والمغادرة من وإلى قطر ومنع العبور لوسائل النقل القطرية كافة القادمة والمغادرة.
ومن جانبها، أعلنت الدوحة خلال الشهر الأول من قطع الدول الأربع العلاقات معها، تدشين خطوط ملاحية جديدة بين ميناء حمد وموانئ في سلطنة عُمان والهند وتركيا، لتعلن لاحقاً عن خطط تدشين خطوط ملاحية أخرى مع موانئ في باكستان وماليزيا وتايوان.
أرشيفي: الحركة التجارية في قطر
التعليقات