عاجل

  • الأمم المتحدة: الوفيات الناجمة عن المجاعة بغزة سببها القيود الشاملة التي تفرضها إسرائيل على دخول المساعدات

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: لا نزال في إطار تبادل المقترحات وانتقلنا إلى الاجتماعات التقنية

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: اجتماع أمس جاء لنقل الردود بين الطرفين وشمل الاستجابة الإسرائيلية على رد حماس

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: المفاوضات جارية ونحن متفائلون بحذر والفرق الفنية تلتقي لبحث بعض التفاصيل

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: المفاوضات بشأن صفقة تبادل استؤنفت بكافة مساراتها في ‎الدوحة

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: نحاول مع شركائنا الإقليميين والدوليين ضمان دخول المساعدات إلى قطاع غزة

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: لا تفسير للاعتداء على الصحفيين بمجمع الشفاء إلا بأنه محاولة للتغطية على الجرائم

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: يجب تحميل الاحتلال مسؤولية سلامة المدنيين والمنشآت الصحية

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: محادثات ‎الدوحة تركز على المساعدات الإنسانية وتحقيق وقف مؤقت لإطلاق النار

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: أي هجوم على ‎رفح سيؤثر سلباً على التوصل إلى اتفاق

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: الوقت لا يزال مبكراً للحديث عن أي اختراق في المفاوضات لكننا متفائلون بشأن ذلك

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: وصول الدفعة العشرين من الجرحى الفلسطينيين في الحرب بغزة إلى ‎الدوحة لتلقي العلاج

وزير سوداني يؤيد إسرائيل

وزير سوداني يؤيد إسرائيل
بقلم عبد الله عيسى 
رئيس التحرير
في تصريحات غريبة لوزير الاستثمار السوداني مبارك الفاضل المهدي، أكد دعمه وتأييده الكامل لإسرائيل ومتهماً الفلسطينيين ببيع أراضيهم لإسرائيل، وأن جوهر المشكلة الفلسطينية الإسرائيلية هي بيع الفلسطينيين أراضيهم لإسرائيل، وردد تصريحات غريبة على قناة سودان 24، معترفاً بلقاءات بين حزب الأمة السوداني والإسرائيليين في لندن.

ولن نستغرب تصريحاته التي تأتي في إطار اللعب الإسرائيلي في أفريقيا، وفي مياه النيل تحديداً بإثيوبيا للضغط على مصر كي تحصل إسرائيل على مياه النيل، حيث إن غاية إسرائيل من سد النهضة هي حجب مياه النيل عن مصر للضغط عليها في مرحلة من المراحل، كي تحصل على مياه النيل التي ترفضها مصر، ومن المعروف أن التسريبات هي صحيحة بأن السودان تساهم بجهد عسكري مع إثيوبيا لصد أي هجوم مصري على سد النهضة، إضافة إلى مضادات جوية إسرائيلية، أي أنهم مجرد أطراف مؤامرة لصالح إسرائيل، أطراف سودانية إثيوبية إسرائيلية.

أما قصة بيع الفلسطينيين لأراضيهم، فهي أكذوبة للوزير السوداني مبارك المهدي، فلا يمكن أن تتفق الأكاذيب مع نضالات الشعب الفلسطيني والفصائل الفلسطينية، وهو يريد تبرير العمالة لإسرائيل لا أكثر، فهو في سياق حديث في الفضائية السودانية بأن حزبه على استعداد لتلقي الأموال من إسرائيل، ومتهماً بقية العرب بالتواطؤ مع إسرائيل.

إنني أشم رائحة مياه النيل من هذه التصريحات التآمرية على القضية الفلسطينية، وعلى مصر وللأسف فإنها تصدر من وزير سوداني.

 

التعليقات