مدير تربية سلفيت يوجه كلمة لأسرة التربية والتعليم
رام الله - دنيا الوطن
وجه مدير تربية سلفيت الأستاذ أمين عواد كلمة بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد هنأ فيها أسرة التربية والتعليم في المحافظة وكان نصها الآتي:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الطلبة الأعزاء، أولياء الأمور الأفاضل، مديرو المدارس الكرام، زملائي في مديرية التربية والتعليم المحترمين
أسعد الله أوقاتكم بكل خير، أتقدم أنا أمين عواد مدير التربية والتعليم وأسرة المديرية منكم جميعا بأطيب تحية وأهنئكم بالعام الدراسي الجديد 2017/2018 آملا بأن يكون عام نتاج تعليمي متميز لكافة مدارس مديريتنا لا سيما وان هذا العام سيكون عام "الانجاز والتحصيل" نمكن كافة أطراف العملية التعليمية من إبراز إبداعاتها ليحقق فيها طلابنا نتائج باهرة تلبي تطلعات ذويهم ومعلميهم ومديريهم في ظل متابعة متواصلة من قبل الأهل وبمساندة ومؤازرة المجتمع المحلي للمؤسسة التربوية لكي تحقق أهدافها المنشودة.
وانتهز هذه الفرصة لأتقدم بوافر الشكر وعظيم الامتنان لأسرة المديرية بنائبيها وكافة أقسامها وموظفيها ولجانها المختلفة على المهنية والانتماء والإخلاص في العمل الذي أفضى إلى رفع مكانة المديرية بين مديريات الوطن وأثمن الجهود الجبارة لمديري ومديرات المدارس والهيئات التدريسية وأولياء الأمور والطلبة والأهالي التي بذلوها في سبيل دعم ومؤازرة المسيرة التربوية وتميزها ويسرني الاعلان بان المديرية أنجزت كافة التشكيلات وحركات التنقل لمديري ومعلمي المدارس وأنهت كافة استعداداتها الفنية والإدارية لبدء العام الدراسي بكفاءة وفاعلية.
وفي الوقت ذاته أؤكد على ضرورة احترام شخصية الطالب والعمل على صقلها بالأخلاق الحميدة وبالمثل العليا لتنميتها وغرس الثقة عند الطالب لخلق أجيال ريادية قيادية في شتى الميادين.
وأدعو الطلبة لأن يكونوا نبراس علم يقتدى بهم وأن يتحملوا المسؤولية ويحملوا الرسالة – رسالة العلم المقدسة التي سلمنا إياها الرسل والعلماء والقادة و أن يتحلوا بمكارم الأخلاق وأن يحترموا القوانين والأنظمة التربوية.
وأدعو الأهالي الكرام بأن يوفروا أجواء بيتيه ملائمة للدراسة ومتابعة الواجبات.
وكلنا أمل بأن يستمر المعلمون والمديرون في عطائهم المتواصل كما عهدتاهم دائما.
وفي ختام كلمتي هذه أثمن جهود الإخوة في المؤسسة الأمنية وعلى رأسها محافظة سلفيت بقيادة الأخ اللواء إبراهيم البلوي وكذلك الدوائر الرسمية والأهلية وحركة فتح إقليم سلفيت والأهالي وأولياء الأمور ومديري والهيئات التدريسية والإدارية والهيئات المحلية والمؤسسات آملا منهم بأن يكونوا جميعا مساندين لمؤسساتنا التربوية كي تؤدي رسالتها على أتم وجه، شاكرا لكل من ساهم في وضع لبنة أساسية لبناء مدارسنا وتحسين ظروف الدراسة فيها.
فبوركت تلك السواعد التي تبني الوطن وتخلق الأجيال الصالحة، آملا بأن تكون كلمتي في مطلع العام الدراسي القادم في ظل دولتنا الفلسطينية المستقلة والقدس الشريف عاصمة لها.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم أمين عواد، مدير التربية والتعليم/ محافظة سلفيت.
وجه مدير تربية سلفيت الأستاذ أمين عواد كلمة بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد هنأ فيها أسرة التربية والتعليم في المحافظة وكان نصها الآتي:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الطلبة الأعزاء، أولياء الأمور الأفاضل، مديرو المدارس الكرام، زملائي في مديرية التربية والتعليم المحترمين
أسعد الله أوقاتكم بكل خير، أتقدم أنا أمين عواد مدير التربية والتعليم وأسرة المديرية منكم جميعا بأطيب تحية وأهنئكم بالعام الدراسي الجديد 2017/2018 آملا بأن يكون عام نتاج تعليمي متميز لكافة مدارس مديريتنا لا سيما وان هذا العام سيكون عام "الانجاز والتحصيل" نمكن كافة أطراف العملية التعليمية من إبراز إبداعاتها ليحقق فيها طلابنا نتائج باهرة تلبي تطلعات ذويهم ومعلميهم ومديريهم في ظل متابعة متواصلة من قبل الأهل وبمساندة ومؤازرة المجتمع المحلي للمؤسسة التربوية لكي تحقق أهدافها المنشودة.
وانتهز هذه الفرصة لأتقدم بوافر الشكر وعظيم الامتنان لأسرة المديرية بنائبيها وكافة أقسامها وموظفيها ولجانها المختلفة على المهنية والانتماء والإخلاص في العمل الذي أفضى إلى رفع مكانة المديرية بين مديريات الوطن وأثمن الجهود الجبارة لمديري ومديرات المدارس والهيئات التدريسية وأولياء الأمور والطلبة والأهالي التي بذلوها في سبيل دعم ومؤازرة المسيرة التربوية وتميزها ويسرني الاعلان بان المديرية أنجزت كافة التشكيلات وحركات التنقل لمديري ومعلمي المدارس وأنهت كافة استعداداتها الفنية والإدارية لبدء العام الدراسي بكفاءة وفاعلية.
وفي الوقت ذاته أؤكد على ضرورة احترام شخصية الطالب والعمل على صقلها بالأخلاق الحميدة وبالمثل العليا لتنميتها وغرس الثقة عند الطالب لخلق أجيال ريادية قيادية في شتى الميادين.
وأدعو الطلبة لأن يكونوا نبراس علم يقتدى بهم وأن يتحملوا المسؤولية ويحملوا الرسالة – رسالة العلم المقدسة التي سلمنا إياها الرسل والعلماء والقادة و أن يتحلوا بمكارم الأخلاق وأن يحترموا القوانين والأنظمة التربوية.
وأدعو الأهالي الكرام بأن يوفروا أجواء بيتيه ملائمة للدراسة ومتابعة الواجبات.
وكلنا أمل بأن يستمر المعلمون والمديرون في عطائهم المتواصل كما عهدتاهم دائما.
وفي ختام كلمتي هذه أثمن جهود الإخوة في المؤسسة الأمنية وعلى رأسها محافظة سلفيت بقيادة الأخ اللواء إبراهيم البلوي وكذلك الدوائر الرسمية والأهلية وحركة فتح إقليم سلفيت والأهالي وأولياء الأمور ومديري والهيئات التدريسية والإدارية والهيئات المحلية والمؤسسات آملا منهم بأن يكونوا جميعا مساندين لمؤسساتنا التربوية كي تؤدي رسالتها على أتم وجه، شاكرا لكل من ساهم في وضع لبنة أساسية لبناء مدارسنا وتحسين ظروف الدراسة فيها.
فبوركت تلك السواعد التي تبني الوطن وتخلق الأجيال الصالحة، آملا بأن تكون كلمتي في مطلع العام الدراسي القادم في ظل دولتنا الفلسطينية المستقلة والقدس الشريف عاصمة لها.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم أمين عواد، مدير التربية والتعليم/ محافظة سلفيت.