ستارزبلاي تعزز تجربة المشاركين هذا الشهر عبر ثلاثة مسلسلات مشوّقة

ستارزبلاي تعزز تجربة المشاركين هذا الشهر عبر ثلاثة مسلسلات مشوّقة
رام الله - دنيا الوطن
تستعد ’ستارزبلاي‘، المزود الرائد لخدمة الاشتراك في مشاهدة الفيديو حسب الطلب والمتواجدة في 19 دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لتعزيز تجربة مشتركيها هذا الشهر عبر ثلاثة مسلسلات تلفزيونية مشوّقة تشمل الموسم الخامس من ’راي دونوفان‘، والموسم الرابع من ’سرفايفورز ريمورس‘، والموسم الثاني من ’مستر روبوت‘. وفضلاً عن فرصة مشاهدة كافة المواسم السابقة من هذه المسلسلات المتميزة، تُعيد ’ستارزبلاي‘ تصميم الأمسيات التي يقضيها عملاؤها على النحو الذي يفضلونه في المستقبل القريب؛ وتدعوهم للتغلب على حرارة الصيف اللاهبة مع الخيار الصحيح من البرامج التلفزيونية. ومَن أكثر خبرة من ’ستارزبلاي‘ في إدراك أهمية هذه الخيارات بالنسبة لعملائها!

’راي دونوفان‘ – الموسم الخامس

تاريخ العرض: 7 أغسطس

في الموسم الخامس من دراما الجريمة التلفزيونية الأمريكية، يعود النجم ليف شرايبر، الذي حصل على جائزة ’إيمي‘ المرموقة عن دوره في الموسم الرابع، في شخصية راي دونوفان – رجل المهمات الصعبة الذي تقصده مشاهير المدينة ورياضيوها ورجال أعمالها للتخلص من مشاكلهم. ويتعاون دونوفان في هذا الموسم مع مديرة الاستديو التنفيذية سامانثا وينسلو (تلعب دورها الممثلة سوزان سوراندون) في محاولة لحماية عميلهم الشاب الجديد، والسعي لإبقاء عائلته معاً خلال ظروف تنذر بسنة شديدة الظلمة بالنسبة لراي.

’سرفايفرز ريمورس‘ – الموسم الرابع

تاريخ العرض: 21 أغسطس

يعتبر ’سرفايفرز ريمورس‘ أحد المسلسلات الأصلية عبر ’ستارزبلاي‘؛ ويروي قصة حياة نجم كرة السلة الشاب والمجتهد كام كالواي (جيسي جيه. أشر)، المتلهف لتحقيق الشهرة واستقطاب الأضواء بعد العقد الكبير الذي وقعه مع أحد فرق كرة السلة المحترفة في أتلانتا. ويشارك أشعيا واشنطن، نجم المسلسل التلفزيوني الطبي الأمريكي ’غرايز أناتومي‘، في هذا الموسم بدور والد كام الذي ابتعد عن عائلته ويخوض الآن رحلة الغفران؛ فهل تهدد أسرار العائلة بتدمير كل ما عمل كام بجدّ لتحقيقه؟

’مستر روبوت‘ – الموسم الثاني

تاريخ العرض: 14 أغسطس

بعد انتهاء عقوبته في السجن التي قضاها بعد اعتقاله بتهمة اختراق حساب صديقه السابق المعالج في الموسم الأول، يعود إليوت – مبرمج الكمبيوتر الشاب الذي يتحاشى الاختلاط بالمجتمع – إلى العمل ليباشر مهامه كمهندس أمن إلكتروني في النهار، وقرصان في الليل. وبالرغم من معتقداته الشخصية، يقف عاجزاً أمام رغبته الجامحة بتدمير الشركات متعددة الجنسيات التي يعتقد بأنها تدير العالم وتدمّره في الوقت نفسه؛ فهل سيغرق في المشاكل حتى أذنيه؟


التعليقات