علاج 3272 طفل من السوريين في مخيم الزعتري
رام الله - دنيا الوطن
قدمت عيادة الاطفال التابعة للعيادات التخصصية السعودية في مخيم الزعتري العلاج اللازم لابناء الاشقاء اللاجئين السوريين والذي بلغ عددهم 3272 طفل وذلك خلال شهر يوليو من العام 2017م .
واوضح طبيب الاطفال الدكتور عبدالحي الخالدي ان قسم الأطفال يعتبر من اهم الأقسام الطبية داخل العيادات التخصصية السعودية حيث يستقبل العدد الأكبر من اجمالي المراجعين بحسب الاحصائيات الدورية ويعود السبب وراء ارتفاع عدد المراجعين من الأطفال الى انهم يشكلون نسبة كبيرة من سكان مخيم الزعتري إضافة الى ان العيادات السعودية تقوم بتأمين الادوية والمستلزمات الطبية المناسبة واللازمة لهذه الفئة العمرية .
المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان اكد أن الحملة السعودية تسعى الى تطوير العمل ورفع الكفاءة المقدمة من قبل كادر العيادات السعودية بالإضافة الى تطوير الأجهزة والمعدات الطبية لتتناسب مع احتياجات الاشقاء اللاجئين السوريين وخصوصاً فئة الأطفال والتي غالباً ما تتعرض للوعكات الصحية الناتجة من التاثر السريع بالمحيط البيئي لها .
واكد السمحان ان هذا الاهتمام الكبير الذي يتم تقديمه من قبل الحملة الوطنية السعودية في كافة المحاور الطبية و الاجتماعية و الغذائية والموسمية والايوائية والاغاثية ياتي انفاذاً للتوجيهات الحكيمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ووزير الداخلية المشرف العام على اللجان والحملات الاغاثية السعودية والتبرع السخي الذي يقدمه الشعب السعودي الكريم لاشقائهم من الشعب السوري.
قدمت عيادة الاطفال التابعة للعيادات التخصصية السعودية في مخيم الزعتري العلاج اللازم لابناء الاشقاء اللاجئين السوريين والذي بلغ عددهم 3272 طفل وذلك خلال شهر يوليو من العام 2017م .
واوضح طبيب الاطفال الدكتور عبدالحي الخالدي ان قسم الأطفال يعتبر من اهم الأقسام الطبية داخل العيادات التخصصية السعودية حيث يستقبل العدد الأكبر من اجمالي المراجعين بحسب الاحصائيات الدورية ويعود السبب وراء ارتفاع عدد المراجعين من الأطفال الى انهم يشكلون نسبة كبيرة من سكان مخيم الزعتري إضافة الى ان العيادات السعودية تقوم بتأمين الادوية والمستلزمات الطبية المناسبة واللازمة لهذه الفئة العمرية .
المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان اكد أن الحملة السعودية تسعى الى تطوير العمل ورفع الكفاءة المقدمة من قبل كادر العيادات السعودية بالإضافة الى تطوير الأجهزة والمعدات الطبية لتتناسب مع احتياجات الاشقاء اللاجئين السوريين وخصوصاً فئة الأطفال والتي غالباً ما تتعرض للوعكات الصحية الناتجة من التاثر السريع بالمحيط البيئي لها .
واكد السمحان ان هذا الاهتمام الكبير الذي يتم تقديمه من قبل الحملة الوطنية السعودية في كافة المحاور الطبية و الاجتماعية و الغذائية والموسمية والايوائية والاغاثية ياتي انفاذاً للتوجيهات الحكيمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ووزير الداخلية المشرف العام على اللجان والحملات الاغاثية السعودية والتبرع السخي الذي يقدمه الشعب السعودي الكريم لاشقائهم من الشعب السوري.
التعليقات