اختتام "جنيف" دون التوصل إلى اتفاق بين الحكومة السورية والمعارضة

رام الله - دنيا الوطن
بعد 5 أيام من انطلاق الجولة السابعة من مباحثات السلام السورية بجنيف، انتهت دون حدوث أي تقارب بين وفدي الحكومة والمعارضة بشأن محاربة المسلحين والانتقال السياسي.
وأوضح السفير السوري لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري، خلال اجتماعات عقدت بعد الجولة الأخيرة من محادثات السلام مع المبعوث الدولي الخاص لسوريا ستافان دي مستورا، أنه تم التطرق خلال هذه السلسلة من المباحثات خصوصاً إلى موضوعين رئيسيين الأول يتعلق بمكافحة "الإرهاب" والثاني بمسائل تقنية دستورية، بحسب (سكاي نيوز).
ولفت الجعفري، انتباه المبعوث الخاص إلى المجازر الدموية للتحالف الدولي في الرقة والطبقة.
ووصف السفير السوري لدى الأمم المتحدة المباحثات بشأن محاربة المسلحين بأنها كانت مفيدة، معرباً عن الأمل في أن تمر هذه المسألة من الميدان النظري إلى مجلس الأمن الدولي.
في ذات السياق، قال نصر الحريري، الذي يقود الوفد المعارض: إن المعارضة قدمت تفاصيل "رؤيتها السياسية" حول الانتقال (رحيل الرئيس السوري بشار الأسد)، واتهم ما أسماه تعمد الوفد الحكومي تجاهل هذا الموضوع، وأن الانتقال السياسي الحل الأمثل لمحاربة "الإرهاب".
بعد 5 أيام من انطلاق الجولة السابعة من مباحثات السلام السورية بجنيف، انتهت دون حدوث أي تقارب بين وفدي الحكومة والمعارضة بشأن محاربة المسلحين والانتقال السياسي.
وأوضح السفير السوري لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري، خلال اجتماعات عقدت بعد الجولة الأخيرة من محادثات السلام مع المبعوث الدولي الخاص لسوريا ستافان دي مستورا، أنه تم التطرق خلال هذه السلسلة من المباحثات خصوصاً إلى موضوعين رئيسيين الأول يتعلق بمكافحة "الإرهاب" والثاني بمسائل تقنية دستورية، بحسب (سكاي نيوز).
ولفت الجعفري، انتباه المبعوث الخاص إلى المجازر الدموية للتحالف الدولي في الرقة والطبقة.
ووصف السفير السوري لدى الأمم المتحدة المباحثات بشأن محاربة المسلحين بأنها كانت مفيدة، معرباً عن الأمل في أن تمر هذه المسألة من الميدان النظري إلى مجلس الأمن الدولي.
في ذات السياق، قال نصر الحريري، الذي يقود الوفد المعارض: إن المعارضة قدمت تفاصيل "رؤيتها السياسية" حول الانتقال (رحيل الرئيس السوري بشار الأسد)، واتهم ما أسماه تعمد الوفد الحكومي تجاهل هذا الموضوع، وأن الانتقال السياسي الحل الأمثل لمحاربة "الإرهاب".
التعليقات