مصادر حكومية تكشف عن سبب بيع الكهرباء للبنان
رام الله - دنيا الوطن
أوضحت مصادر حكومية لـ ميلودي اف ام، أن الحكومة تعمل على تشغيل محطات توليد الكهرباء وفق عدة اجراءات، في مقدمتها برنامج اقتصادي لتأمين موارد شراء الوقود والفيول لتشغيل هذه المحطات.
وأكدت المصادر، أنه هناك مصدرين أساسيين لتأمين الفيول والوقود، أحدهما التواصل مع الجانب اللبناني لبلورة اتفاقية تتضمن بيعهم كمية محدودة من الكهرباء المولدة محلياً في سورية لقاء استيراد الفيول اللازم لتشغيل محطات التوليد المتوقفة عن العمل بما ينعكس إيجاباً على تحسين الواقع الكهربائي من جهة وتأمين الطاقة اللازمة لدوران عجلة الإنتاج.
وتابعت المصادر بأن ذلك "يأتي هذا ضمن خطة الحكومة لتعزيز التعاون التجاري مع بعض دول الجوار وخاصة في هذه الظروف الاستثنائية التي تمر على البلاد".
أما المصدر الاساسي والأول بخصوص تأمين الفيول والوقود، فهو من عائدات التنمية المحلية الذي تعمل عليها الحكومة وفق خطتها الاقتصادية، بحسب المصادر.
وأكدت المصادر أن الحكومة السورية تسعى جاهدة لتحسين الواقع الكهربائي في سورية وتخفيف التقنين من خلال إعادة تشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية المتوقفة عن العمل منذ ثلاثة سنوات نتيجة نقص الوقود اللازم لتشغيلها والتي تزيد استطاعتها عن /2500/ ميغا وتكلفتها تزيد عن /1500/ مليار ليرة سورية، واستثماراتها تصل إلى آلاف المليارات من الليرات السورية.
.
وأضاف "تعمل الحكومة جاهدة لإعادة تشغيل هذه المحطات من خلال اتخاذ العديد من الإجراءات والتي يأتي في مقدمتها البرنامج الاقتصادي الذي تعمل عليه الحكومة لتحقيق التنمية وتأمين موارد لشراء الوقود والفيول اللازم لتشغيل هذه المحطات وتحسين الواقع الكهربائي.وفق جدوى اقتصادية واضحة جراء زيادة كميات الفيول المستوردة".
.
يذكر أن محطات التوليد المتوقفة في سورية بسبب نقص الفيول تستطيع تأمين حاجة القطر من الكهرباء وبما فيها حاجة القطر اللبناني وبعض الدول المجاورة من الاستطاعة المولدةمصادر حكومية تكشف عبر ميلودي اف ام سبب بيع الكهرباء للبنان
.
خاص ميلودي اف ام
.
أوضحت مصادر حكومية لـ ميلودي اف ام، أن الحكومة تعمل على تشغيل محطات توليد الكهرباء وفق عدة اجراءات، في مقدمتها برنامج اقتصادي لتأمين موارد شراء الوقود والفيول لتشغيل هذه المحطات.
.
وأكدت المصادر، أنه هناك مصدرين أساسيين لتأمين الفيول والوقود، أحدهما التواصل مع الجانب اللبناني لبلورة اتفاقية تتضمن بيعهم كمية محدودة من الكهرباء المولدة محلياً في سورية لقاء استيراد الفيول اللازم لتشغيل محطات التوليد المتوقفة عن العمل بما ينعكس إيجاباً على تحسين الواقع الكهربائي من جهة وتأمين الطاقة اللازمة لدوران عجلة الإنتاج.
وتابعت المصادر بأن ذلك "يأتي هذا ضمن خطة الحكومة لتعزيز التعاون التجاري مع بعض دول الجوار وخاصة في هذه الظروف الاستثنائية التي تمر على البلاد".
.
أما المصدر الاساسي والأول بخصوص تأمين الفيول والوقود، فهو من عائدات التنمية المحلية الذي تعمل عليها الحكومة وفق خطتها الاقتصادية، بحسب المصادر.
.
وأكدت المصادر أن الحكومة السورية تسعى جاهدة لتحسين الواقع الكهربائي في سورية وتخفيف التقنين من خلال إعادة تشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية المتوقفة عن العمل منذ ثلاثة سنوات نتيجة نقص الوقود اللازم لتشغيلها والتي تزيد استطاعتها عن /2500/ ميغا وتكلفتها تزيد عن /1500/ مليار ليرة سورية، واستثماراتها تصل إلى آلاف المليارات من الليرات السورية.
وأضاف "تعمل الحكومة جاهدة لإعادة تشغيل هذه المحطات من خلال اتخاذ العديد من الإجراءات والتي يأتي في مقدمتها البرنامج الاقتصادي الذي تعمل عليه الحكومة لتحقيق التنمية وتأمين موارد لشراء الوقود والفيول اللازم لتشغيل هذه المحطات وتحسين الواقع الكهربائي.وفق جدوى اقتصادية واضحة جراء زيادة كميات الفيول المستوردة".
.
يذكر أن محطات التوليد المتوقفة في سورية بسبب نقص الفيول تستطيع تأمين حاجة القطر من الكهرباء وبما فيها حاجة القطر اللبناني وبعض الدول المجاورة من الاستطاعة المولدة.
أوضحت مصادر حكومية لـ ميلودي اف ام، أن الحكومة تعمل على تشغيل محطات توليد الكهرباء وفق عدة اجراءات، في مقدمتها برنامج اقتصادي لتأمين موارد شراء الوقود والفيول لتشغيل هذه المحطات.
وأكدت المصادر، أنه هناك مصدرين أساسيين لتأمين الفيول والوقود، أحدهما التواصل مع الجانب اللبناني لبلورة اتفاقية تتضمن بيعهم كمية محدودة من الكهرباء المولدة محلياً في سورية لقاء استيراد الفيول اللازم لتشغيل محطات التوليد المتوقفة عن العمل بما ينعكس إيجاباً على تحسين الواقع الكهربائي من جهة وتأمين الطاقة اللازمة لدوران عجلة الإنتاج.
وتابعت المصادر بأن ذلك "يأتي هذا ضمن خطة الحكومة لتعزيز التعاون التجاري مع بعض دول الجوار وخاصة في هذه الظروف الاستثنائية التي تمر على البلاد".
أما المصدر الاساسي والأول بخصوص تأمين الفيول والوقود، فهو من عائدات التنمية المحلية الذي تعمل عليها الحكومة وفق خطتها الاقتصادية، بحسب المصادر.
وأكدت المصادر أن الحكومة السورية تسعى جاهدة لتحسين الواقع الكهربائي في سورية وتخفيف التقنين من خلال إعادة تشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية المتوقفة عن العمل منذ ثلاثة سنوات نتيجة نقص الوقود اللازم لتشغيلها والتي تزيد استطاعتها عن /2500/ ميغا وتكلفتها تزيد عن /1500/ مليار ليرة سورية، واستثماراتها تصل إلى آلاف المليارات من الليرات السورية.
.
وأضاف "تعمل الحكومة جاهدة لإعادة تشغيل هذه المحطات من خلال اتخاذ العديد من الإجراءات والتي يأتي في مقدمتها البرنامج الاقتصادي الذي تعمل عليه الحكومة لتحقيق التنمية وتأمين موارد لشراء الوقود والفيول اللازم لتشغيل هذه المحطات وتحسين الواقع الكهربائي.وفق جدوى اقتصادية واضحة جراء زيادة كميات الفيول المستوردة".
.
يذكر أن محطات التوليد المتوقفة في سورية بسبب نقص الفيول تستطيع تأمين حاجة القطر من الكهرباء وبما فيها حاجة القطر اللبناني وبعض الدول المجاورة من الاستطاعة المولدةمصادر حكومية تكشف عبر ميلودي اف ام سبب بيع الكهرباء للبنان
.
خاص ميلودي اف ام
.
أوضحت مصادر حكومية لـ ميلودي اف ام، أن الحكومة تعمل على تشغيل محطات توليد الكهرباء وفق عدة اجراءات، في مقدمتها برنامج اقتصادي لتأمين موارد شراء الوقود والفيول لتشغيل هذه المحطات.
.
وأكدت المصادر، أنه هناك مصدرين أساسيين لتأمين الفيول والوقود، أحدهما التواصل مع الجانب اللبناني لبلورة اتفاقية تتضمن بيعهم كمية محدودة من الكهرباء المولدة محلياً في سورية لقاء استيراد الفيول اللازم لتشغيل محطات التوليد المتوقفة عن العمل بما ينعكس إيجاباً على تحسين الواقع الكهربائي من جهة وتأمين الطاقة اللازمة لدوران عجلة الإنتاج.
وتابعت المصادر بأن ذلك "يأتي هذا ضمن خطة الحكومة لتعزيز التعاون التجاري مع بعض دول الجوار وخاصة في هذه الظروف الاستثنائية التي تمر على البلاد".
.
أما المصدر الاساسي والأول بخصوص تأمين الفيول والوقود، فهو من عائدات التنمية المحلية الذي تعمل عليها الحكومة وفق خطتها الاقتصادية، بحسب المصادر.
.
وأكدت المصادر أن الحكومة السورية تسعى جاهدة لتحسين الواقع الكهربائي في سورية وتخفيف التقنين من خلال إعادة تشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية المتوقفة عن العمل منذ ثلاثة سنوات نتيجة نقص الوقود اللازم لتشغيلها والتي تزيد استطاعتها عن /2500/ ميغا وتكلفتها تزيد عن /1500/ مليار ليرة سورية، واستثماراتها تصل إلى آلاف المليارات من الليرات السورية.
وأضاف "تعمل الحكومة جاهدة لإعادة تشغيل هذه المحطات من خلال اتخاذ العديد من الإجراءات والتي يأتي في مقدمتها البرنامج الاقتصادي الذي تعمل عليه الحكومة لتحقيق التنمية وتأمين موارد لشراء الوقود والفيول اللازم لتشغيل هذه المحطات وتحسين الواقع الكهربائي.وفق جدوى اقتصادية واضحة جراء زيادة كميات الفيول المستوردة".
.
يذكر أن محطات التوليد المتوقفة في سورية بسبب نقص الفيول تستطيع تأمين حاجة القطر من الكهرباء وبما فيها حاجة القطر اللبناني وبعض الدول المجاورة من الاستطاعة المولدة.
التعليقات