معايعة تؤكد على أهمية إدراج الخليل بجدول أعمال التراث العالمي

رام الله - دنيا الوطن
أكدت وزيرة السياحة والآثار السيدة رُلى معايعة على أهمية تسجيل مدينة الخليل على جدول أعمال لجنة التراث العالمي، معتبرة أن ذلك يسهم في التأكيد على هوية الخليل والحرم الإبراهيمي الفلسطينية، وأنها تنتمي بتراثها وتاريخها إلى الشعب الفلسطيني.
وقالت معايعة: إنه بذلك يتم دحض الادعاءات الإسرائيلية
التي طالبت صراحة بضم الحرم الإبراهيمي إلى الموروث اليهودي، بالإضافة إلى حماية الحرم الإبراهيمي ومحيطه من الاعتداءات الإسرائيلية والتهويد المستمر منذ فتره طويلة، وذلك من خلال الحصول على ورقة دولية ضاغطه على الاحتلال بحيث يتوقف عن طمس معالم الخليل وتاريخها وموروثها الثقافي الذي أصبح إرثاً استثنائياً عالمياً يهم الإنسانية جمعاء وليس الفلسطينيين فقط.
وأوضحت وزير السياحة الأهمية السياحية الكبيرة والتي ستجنيها فلسطين من تسجيل مدينة الخليل، حيث ستعمل طواقم الوزارة على ترويج الموقع كموقع تراث عالمي يستحق الزيارة لما يحتويه من قيم وعناصر جذب سياحي، بالإضافة لاستقطاب مشاريع تطويرية من خلال (اليونيسكو) تستهدف الحفاظ على الموروث الثقافي في الخليل، وتأهيل البنية التحتية السياحية وبناء القدرات في مجال الحفاظ على الموروث الثقافي.
يشار إلى أنه من المتوقع أن يتم التصويت على ملف مدينة الخليل خلال الفترة ما بين يومي الجمعة 7/7/2017، والسبت 8/7/2017 حسب آخر المعلومات التي وصلت من الوفد الفلسطيني المشارك في أعمال لجنة التراث العالمي، والتي تعقد حالياً في كاراكوف- بولندا.
وتتألف لجنة التراث العالمي من ممثلين عن 21 دولة طرف موقعة على الاتفاقية المتعلقة بحماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي (1972) والتي تنتخبها الجمعية العامة للدول الأطراف بحيث تجتمع مرة واحدة كل سنة، وفي دورتها الحالية (41) ستجتمع في كاراكوف- بولندا.
أكدت وزيرة السياحة والآثار السيدة رُلى معايعة على أهمية تسجيل مدينة الخليل على جدول أعمال لجنة التراث العالمي، معتبرة أن ذلك يسهم في التأكيد على هوية الخليل والحرم الإبراهيمي الفلسطينية، وأنها تنتمي بتراثها وتاريخها إلى الشعب الفلسطيني.
وقالت معايعة: إنه بذلك يتم دحض الادعاءات الإسرائيلية
التي طالبت صراحة بضم الحرم الإبراهيمي إلى الموروث اليهودي، بالإضافة إلى حماية الحرم الإبراهيمي ومحيطه من الاعتداءات الإسرائيلية والتهويد المستمر منذ فتره طويلة، وذلك من خلال الحصول على ورقة دولية ضاغطه على الاحتلال بحيث يتوقف عن طمس معالم الخليل وتاريخها وموروثها الثقافي الذي أصبح إرثاً استثنائياً عالمياً يهم الإنسانية جمعاء وليس الفلسطينيين فقط.
وأوضحت وزير السياحة الأهمية السياحية الكبيرة والتي ستجنيها فلسطين من تسجيل مدينة الخليل، حيث ستعمل طواقم الوزارة على ترويج الموقع كموقع تراث عالمي يستحق الزيارة لما يحتويه من قيم وعناصر جذب سياحي، بالإضافة لاستقطاب مشاريع تطويرية من خلال (اليونيسكو) تستهدف الحفاظ على الموروث الثقافي في الخليل، وتأهيل البنية التحتية السياحية وبناء القدرات في مجال الحفاظ على الموروث الثقافي.
يشار إلى أنه من المتوقع أن يتم التصويت على ملف مدينة الخليل خلال الفترة ما بين يومي الجمعة 7/7/2017، والسبت 8/7/2017 حسب آخر المعلومات التي وصلت من الوفد الفلسطيني المشارك في أعمال لجنة التراث العالمي، والتي تعقد حالياً في كاراكوف- بولندا.
وتتألف لجنة التراث العالمي من ممثلين عن 21 دولة طرف موقعة على الاتفاقية المتعلقة بحماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي (1972) والتي تنتخبها الجمعية العامة للدول الأطراف بحيث تجتمع مرة واحدة كل سنة، وفي دورتها الحالية (41) ستجتمع في كاراكوف- بولندا.
التعليقات