الحملة الوطنية السعودية توزع السلال الرمضانية على اللاجئين السوريين بلبنان
رام الله - دنيا الوطن
وزعت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا من خلال مكتبها في لبنان السلال الرمضانية على 3509 اسر من الاشقاء اللاجئين السوريين ضمن ثماني محطات متتالية من برنامجها الرمضاني "ولك مثل اجره 5 " لتصل لمحطتها السابعه والسبعون في كلا من منطقة دده الكوره و جبل لبنان و البقاع الأوسط و تعنايل و المنية وعكار و دير عمار .
الأستاذ وليد الجلال مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في لبنان أوضح ان الحملة السعودية وضمن الجهود الاغاثية التي تسعى لتحقيقها من خلال تقديم المساعدات الاغاثية للاشقاء اللاجئين السوريين في لبنان لينعموا بظروف جيدة جراء ما اصابهم من تهجير وتدمير ، ما زالت مستمرة بتقديم خدماتها الاغاثية التي من شأنها ان تكون عون لهم في مثل هذه الظروف الصعبة .
من جانبه أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان ان الجهود الإنسانية المقدمة من قبل الحملة السعودية تسعى لتقديم افضل الخدمات الإنسانية للشقيق السوري والتي من شأنها ان توفر المتطلبات الأساسية للصمود في مثل هذه الظروف الصعبة ، موضحاً ان الحملة السعودية تستهدف الاشقاء السوريين في الداخل السوري و الدول المجاورة له .
واكد السمحان انه ومن خلال التوجيهات الحكيمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز و سمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – فان الحملات الاغاثية السعودية مستمرة باذن الله بتقديم المساعدات الاغاثية للمحتاجين والمتضررين في شتى بقاع الاررض وهو ليس بالامر الغريب عن حكومة وشعب المملكة العربية السعودية في التي تحرص على تطبيق المبادئ الإسلامية السمحه في إغاثة الملهوف ومساعدة المحتاج سائلاً الله العلي القدير ان يجزي المتبرعين من الشعب السعودي الكريم خير الجزاء.
وزعت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا من خلال مكتبها في لبنان السلال الرمضانية على 3509 اسر من الاشقاء اللاجئين السوريين ضمن ثماني محطات متتالية من برنامجها الرمضاني "ولك مثل اجره 5 " لتصل لمحطتها السابعه والسبعون في كلا من منطقة دده الكوره و جبل لبنان و البقاع الأوسط و تعنايل و المنية وعكار و دير عمار .
الأستاذ وليد الجلال مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في لبنان أوضح ان الحملة السعودية وضمن الجهود الاغاثية التي تسعى لتحقيقها من خلال تقديم المساعدات الاغاثية للاشقاء اللاجئين السوريين في لبنان لينعموا بظروف جيدة جراء ما اصابهم من تهجير وتدمير ، ما زالت مستمرة بتقديم خدماتها الاغاثية التي من شأنها ان تكون عون لهم في مثل هذه الظروف الصعبة .
من جانبه أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان ان الجهود الإنسانية المقدمة من قبل الحملة السعودية تسعى لتقديم افضل الخدمات الإنسانية للشقيق السوري والتي من شأنها ان توفر المتطلبات الأساسية للصمود في مثل هذه الظروف الصعبة ، موضحاً ان الحملة السعودية تستهدف الاشقاء السوريين في الداخل السوري و الدول المجاورة له .
واكد السمحان انه ومن خلال التوجيهات الحكيمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز و سمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – فان الحملات الاغاثية السعودية مستمرة باذن الله بتقديم المساعدات الاغاثية للمحتاجين والمتضررين في شتى بقاع الاررض وهو ليس بالامر الغريب عن حكومة وشعب المملكة العربية السعودية في التي تحرص على تطبيق المبادئ الإسلامية السمحه في إغاثة الملهوف ومساعدة المحتاج سائلاً الله العلي القدير ان يجزي المتبرعين من الشعب السعودي الكريم خير الجزاء.