حامد السويدي يفتتح معرض الفنون للمدرسة البريطانية
رام الله - دنيا الوطن
افتتح د.حامد بن محمد خليفة السويدي معرض الفنون الأول لطلاب المرحلة الثانوية للمدرسة البريطانية - الخبيرات بحضور سعادة يونس حاجي خوري وكيل وزارة المالية، وعدد من مجلس أمناء مدرسة الخبيرات السيدة ديبي بيرتون شو- رئيسة المجلس، السيدة جولي ريشاردز- نائبة الرئيس، و بالاضافة الى السيد مارك ليبارد- مدير المدرسة و السيد دان ايمري رئيس قسم الفنون.
كما يعمد د. حامد السويدي لدعم العديد من البرامج التعليمية والفنية على النطاق المحلي و الدولي كعضو في المؤسسة الملكية لتحفيز الفنون والصناعة والتجارة في لندن و ممثل أبوظبي في رعاية المتحف الوطني في لندن.
وأضاف الدكتور السويدي: أنه من الضروري تقديم الدعم لهذا الجيل لتوسعة أفاقه وفسح مجال الابداع أمامه و خاصة للطلاب الاماراتيين الذين كانت لهم مشاركات متميزة في هذا المعرض، حيث أنهم بناة المستقبل.
وقد ساهمت المدرسة البريطانية - الخبيرات منذ بدايتها عام 1968 بتوفير مستوى عال من التعليم لأجيالنا مما جعلها تحظى بمكانة مرموقة.
وتبع الافتتاح جولة في أرجاء المعرض و تفاعل الدكتور السويدي مع عدد من الطلاب المشاركين و أعمالهم المميزة متمنيا لهم دوام التوفيق في مرحلتهم القادمة، كما تم مناقشة مجموعة من المشاريع الثقافية التي تعزز وتدعم عام
الثقافة الاماراتيه – البريطانية 2017 و التي أطلقها الشيخ محمد بن زايد ال نهيان ولي عهد أبو ظبي و نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة مع والأمير تشارلز أمير ويلز ولي عهد المملكة المتحدة في امارة أبوظبي نوفمبر 2016.
افتتح د.حامد بن محمد خليفة السويدي معرض الفنون الأول لطلاب المرحلة الثانوية للمدرسة البريطانية - الخبيرات بحضور سعادة يونس حاجي خوري وكيل وزارة المالية، وعدد من مجلس أمناء مدرسة الخبيرات السيدة ديبي بيرتون شو- رئيسة المجلس، السيدة جولي ريشاردز- نائبة الرئيس، و بالاضافة الى السيد مارك ليبارد- مدير المدرسة و السيد دان ايمري رئيس قسم الفنون.
كما يعمد د. حامد السويدي لدعم العديد من البرامج التعليمية والفنية على النطاق المحلي و الدولي كعضو في المؤسسة الملكية لتحفيز الفنون والصناعة والتجارة في لندن و ممثل أبوظبي في رعاية المتحف الوطني في لندن.
وأضاف الدكتور السويدي: أنه من الضروري تقديم الدعم لهذا الجيل لتوسعة أفاقه وفسح مجال الابداع أمامه و خاصة للطلاب الاماراتيين الذين كانت لهم مشاركات متميزة في هذا المعرض، حيث أنهم بناة المستقبل.
وقد ساهمت المدرسة البريطانية - الخبيرات منذ بدايتها عام 1968 بتوفير مستوى عال من التعليم لأجيالنا مما جعلها تحظى بمكانة مرموقة.
وتبع الافتتاح جولة في أرجاء المعرض و تفاعل الدكتور السويدي مع عدد من الطلاب المشاركين و أعمالهم المميزة متمنيا لهم دوام التوفيق في مرحلتهم القادمة، كما تم مناقشة مجموعة من المشاريع الثقافية التي تعزز وتدعم عام
الثقافة الاماراتيه – البريطانية 2017 و التي أطلقها الشيخ محمد بن زايد ال نهيان ولي عهد أبو ظبي و نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة مع والأمير تشارلز أمير ويلز ولي عهد المملكة المتحدة في امارة أبوظبي نوفمبر 2016.