كلية اﻹعلام بجامعة صنعاء تمنح درجة الأستاذية للدكتور "محمد الفقيه"

كلية اﻹعلام بجامعة صنعاء تمنح درجة الأستاذية للدكتور "محمد الفقيه"
الدكتور "محمد الفقيه"
رام الله - دنيا الوطن
وافق مجلس كلية اﻹعلام جامعة صنعاء اليوم الأربعاء الموافق 26 إبريل2017م الموافقة على ترقية الدكتور محمد عبدالوهاب الفقيه كافي لدرجة اﻷستاذية، وأشاد مجلس الكلية  بإنتاجه العلمي وبحوثه المتميزة، وبارك المجلس للدكتور الفقيه هذا الانجاز العلمي الرائع والذي كان كالتالي:

1. دور الفضائيات اﻹخبارية في تشكيل معارف واتجاهات الجمهور اليمني نحو القضايا واﻷزمات العربية :دراسة على اﻷزمة السياسية اللبنانية في إطار الفجوة العربية واﻷطر اﻹخبارية (بالاشتراك).منشور في: مجلة دفاتر السياسية والقانون، جامعة قاصدي مرباح ورقلة، العدد15 جوان2016، ص ص214-246.

2. علاقة الجمهور اليمني والسعودي بالفضائيات الخليجية: دوافع الاستخدام وتأثيرات الاعتماد (دراسة مقارنة)(صنعاء :الصادق للطباعة والنشر والتوزيع، 2017).

3. تأثير استخدام مواقع التواصل الاجتماعي على القيم الاجتماعية واﻷسرية للشباب العربي (بالاشتراك) منشور في: (الرياض: جامعة اﻹمام محمد بن سعود اﻹسلامية، كرسي اليونسكو ﻹعلام المجتمعي، 1436).

4. دور شبكات التواصل الاجتماعي في إمداد الشباب العربي بالمعلومات واﻷخبار حول ظاهرة اﻹرهاب: دراسة مقارنة بين الشباب العربي في أربع دول عربية (بالاشتراك) مقبول للنشر في:(جامعة الملك سعود: الجمعية السعودية للإعلام والاتصال، المجلة العربية للإعلام والاتصال، العدد17،مايو2017).

5. التليفزيون ومواقع التواصل الاجتماعي كمصار معلومات في تشكيل الصورة الذهنية للجامعات الخاصة لدى طلابها في اليمن. دراسة مسحية. منشورة في:(جامعة العلوم والتكنولوجيا: مجلة الدراسات الاجتماعية، المجلد الثالث والعشرون، العدد 1، مارس 2017م)ص ص1-37.

وفي تصريح صحفي تحدث الدكتور محمد الفقيه قائلًا الترقية لدرجة الأستاذية بالنسبة لي هي ليست نهاية رحلة بحث وعناء وتفكير وبحث طويل استمرت أكثر من أربع عشرة عاما حتى حصلت على درجة الأستاذية، وإنما هي بداية طريق ومهمة علمية وعملية جديدة للأستاذ الجامعي، بداية لأن يضع الأستاذ الجامعي أمامه أهمية إنتاج أكثر من مؤلف لخدمة العملية التعليمية، يخدم الباحثين والطلاب والتنمية والمهتمين بالإعلام، بداية تعتبر مزيدا من المسئوليات الملقاة على عاتقي بالارتقاء بالعمل الأكاديمي واﻹعلامي، والمساهمة في حل ما يعانيه بلدي ووطني اليمن من  مشكلات  وعدوان ،عبر إجراء الدراسات والمسوحات الميدانية.

ونوه الفقيه إلى ان كلية الإعلام في الحقيقة تحتاج إلى وجود أكثر من أستاذ جامعي للنهوض بالعملية التعليمية فيها، لكي يتسنى لنا فتح باب الدراسات العليا لطلاب الإعلام لمواصلة دراستهم وحصولهم على الماجستير والدكتوراه.

وفي نهاية حديثه أكد على كافة الفرقاء السياسيين اللقاء على طاولة حوار واحدة، وان يغلبوا مصلحه اليمن فوق مصالحهم الشخصية والحزبية.