لأمن الوطني يكشف ملابسات (15) جريمة قتل خلال مارس الماضي
رام الله - دنيا الوطن
تمكنت مصالح الشرطة القضائية بمساعدة فرق الشرطة العلمية و التقنية، عبر كامل إقليم اختصاص الأمن الوطني، من معالجة وفك خيوط 15 قضية جنائية خلال شهر مارس 2017، تسعة (09) منها تتعلق بجرائم القتل العمدي، وخمسة (06) مرتبطة بحالات الضرب والجرح العمدي المفضي إلى الوفاة، كما تم إيقاف نسع وعشرون (29) متورطا، تم تقديمهم امام الجهات القضائية المختصة.
مصالح الشرطة القضائية، و باعتمادها على وسائل وتقنيات علمية حديثة في مجال البحث والتحليل الجنائي، تمكنت في ظرف قياسي من حل ملابسات جميع القضايا التي تم اقترافها خلال شهر مارس من السنة الجارية، أي بنسبة 100%.
فيما يخص جرائم القتل العمدي، تمكنت فرق الشرطة القضائية، خلال نفس شهر من معالجة وفك خيوط 09 قضايا، أسفرت عن إيقاف (21) شخصا متورطا من بينهم 09 فاعلين رئيسيين و 12 شريكا.
أما عن جرائم الضرب والجرح العمدي المفضي إلى الوفاة، فقد تم معالجة (06) قضايا من هذا النوع، أسفرت عن إيقاف (08) أشخاص متورطين، من بينهم (06) فاعلين رئيسيين و (02) شريكين.
وتعتبر المشاجرات والاستفزازات السبب الرئيسي وراء هذه الجرائم بنسبة 53.36% ، تليها جرائم المرتكبة بدافع السرقة بنسبة 20 % ، ثم تأتي قضايا الجرائم المقترفة تحت تأثير الكحول والمخدرات بمعدل 6.66 %. اما النسبة المتبقية فتتقاسمها اسباب اخرى متفرقة.
تمكنت مصالح الشرطة القضائية بمساعدة فرق الشرطة العلمية و التقنية، عبر كامل إقليم اختصاص الأمن الوطني، من معالجة وفك خيوط 15 قضية جنائية خلال شهر مارس 2017، تسعة (09) منها تتعلق بجرائم القتل العمدي، وخمسة (06) مرتبطة بحالات الضرب والجرح العمدي المفضي إلى الوفاة، كما تم إيقاف نسع وعشرون (29) متورطا، تم تقديمهم امام الجهات القضائية المختصة.
مصالح الشرطة القضائية، و باعتمادها على وسائل وتقنيات علمية حديثة في مجال البحث والتحليل الجنائي، تمكنت في ظرف قياسي من حل ملابسات جميع القضايا التي تم اقترافها خلال شهر مارس من السنة الجارية، أي بنسبة 100%.
فيما يخص جرائم القتل العمدي، تمكنت فرق الشرطة القضائية، خلال نفس شهر من معالجة وفك خيوط 09 قضايا، أسفرت عن إيقاف (21) شخصا متورطا من بينهم 09 فاعلين رئيسيين و 12 شريكا.
أما عن جرائم الضرب والجرح العمدي المفضي إلى الوفاة، فقد تم معالجة (06) قضايا من هذا النوع، أسفرت عن إيقاف (08) أشخاص متورطين، من بينهم (06) فاعلين رئيسيين و (02) شريكين.
وتعتبر المشاجرات والاستفزازات السبب الرئيسي وراء هذه الجرائم بنسبة 53.36% ، تليها جرائم المرتكبة بدافع السرقة بنسبة 20 % ، ثم تأتي قضايا الجرائم المقترفة تحت تأثير الكحول والمخدرات بمعدل 6.66 %. اما النسبة المتبقية فتتقاسمها اسباب اخرى متفرقة.