عاجل

  • هيئة البث الإسرائيلية:زامير لم يكن مطلعا على تعيين رئيس الشاباك ولم يشارك في القرار ونتنياهو لم يتشاور معه

  • هيئة البث الإسرائيلية: رئيس الأركان أبلغ قبل ثلاث دقائق فقط من إعلان مكتب نتنياهو تعيين زيني رئيسا للشاباك

  • هيئة البث الإسرائيلية: قيادة الجيش تفاجأت بقرار نتنياهو تعيين رئيس جديد للشاباك واستقبلت الإعلان باستهجان

  • الخارجية الأمريكية: اهتمامنا ينصب على إجراءات السلامة بشأن إيصال المساعدات إلى غزة وهذا هو هدف وقف إطلاق النار

  • شهداء وجرحى بقصف طيران الاحتلال خيمة نازحين في مواصي القرارة، شمال غرب خانيونس جنوب قطاع غزة

  • محدث: عدد كبير من الشهداء والجرحى والمفقودين بقصف طيران الاحتلال منزلاً من عدة طوابق لعائلة "دردونة" بجباليا البلد

إلى التلاميذ: هذا الخبر سيفرحكم!

إلى التلاميذ: هذا الخبر سيفرحكم!
رام الله - دنيا الوطن
لفت خبراء أميركيون في طب النوم الى ان تأخير بداية اليوم الدراسي في المدارس الإعدادية والثانوي إلى الثامنة والنصف صباحا على الأقل بدلا من السابعة والنصف سيساعد المراهقين على الوصول إلى مدارسهم منتبهين وعلى استعداد أكبر لتحصيل المواد الدراسية.

وقال الدكتور ناثانيال واطسون الذي قاد فريق دراسة أجرتها الأكاديمية الأميركية لطب النوم لـ"رويترز هيلث": "توصي الأكاديمية أن تتراوح فترة نوم المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاما، بين ثماني وعشر ساعات كل ليلة بانتظام من أجل صحة مثالية".

وقال واطسون وهو خبير في طب النوم لدى جامعة واشنطن بسياتل "العومل البيولوجية ومواعيد بدء اليوم الدراسي ربما كانت السبب وراء قلة النوم لدى المراهقين. ويحدث تحول طبيعي في الساعة البيولوجية للجسد عند سن البلوغ ونتيجة لذلك يفضل المراهقون النوم في ساعة متأخرة".

وكتب واطسون وزملاؤه في دورية (جورنال أوف كلينيكال سليب ميديسن) أن الدراسات تظهر أن قلة النوم لدى المراهقين مرتبطة بتراجع الأداء الدراسي والسمنة وضعف التمثيل الغذائي وأمراض القلب وزيادة أعراض الاكتئاب والتفكير في الانتحار والسلوكيات الخطيرة والإصابات أثناء ممارسة الرياضة.

وأضاف الباحثون أن دراسات سابقة عن تأخير بداية اليوم الدراسي أظهرت فوائد من بينها النوم لفترة أطول وتراجع الشعور بالنعاس أثناء النهار ومشاركة أكبر في النشاطات المدرسية وتراجع الغياب أو التأخر في الوصول للمدرسة. كما يرتبط تأخير بداية اليوم الدراسي بتراجع الشعور بالاكتئاب والقلق.

التعليقات