التربية والتعليم تنظم وقفة تضامنية مع الأسرى المضربين عن الطعام
رام الله - دنيا الوطن
نظمت مديرية التربية والتعليم في سلفيت، وقفة تضامنية مع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني وبالتزامن مع قرار الحركة الأسيرة بخوض إضراب الكرامة والحرية في هذا اليوم .
في البداية رحب مدير التربية والتعليم في سلفيت الأستاذ أمين عواد بالحضور، مؤكداً أن معركة الأسرى المضربين عن الطعام هي معركة العزة والشموخ ضد سياسة الاحتلال المجحفة بحق الأسرى، مضيفاً أن قضية الأسرى على سلم أولويات القيادة الفلسطينية التي تتابع قضية الأسرى عن كثب و تعمل بكل ما واتيت من إمكانيات للإفراج عنهم . وحيا عواد نضال الحركة الأسيرة وتضحياتها المتواصلة ضد الاحتلال وسياساته وإجراءاته التعسفية لانتزاع حريتها ومطالبها المشروعة، هؤلاء الأسرى الذين انتهجوا الكفاح كسبيل للتحرير من طغيان هذا المحتل الغاشم .
وأكد طلبة المدارس في بيان تم تلاوته في الوقفة أن الحركة الأسيرة كانت وستبقى الحامي لقضية الأسرى معاهداً الأٍسرى بالوفاء لعذاباتهم داخل السجون، مضيفاً إن حرية الأسرى هي هاجسنا الدائم، ولن نسمح لقضيتهم أن تكون مهمشة أو خاضعة للابتزاز الإسرائيلي لأنها قضية كل عائلة وبيت فلسطيني. وطالب في نهاية كلمته بمزيداً من البرامج لرعاية الأسرى وذويهم وتقديم كل الدعم و المساندة لهم.
نظمت مديرية التربية والتعليم في سلفيت، وقفة تضامنية مع الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني وبالتزامن مع قرار الحركة الأسيرة بخوض إضراب الكرامة والحرية في هذا اليوم .
في البداية رحب مدير التربية والتعليم في سلفيت الأستاذ أمين عواد بالحضور، مؤكداً أن معركة الأسرى المضربين عن الطعام هي معركة العزة والشموخ ضد سياسة الاحتلال المجحفة بحق الأسرى، مضيفاً أن قضية الأسرى على سلم أولويات القيادة الفلسطينية التي تتابع قضية الأسرى عن كثب و تعمل بكل ما واتيت من إمكانيات للإفراج عنهم . وحيا عواد نضال الحركة الأسيرة وتضحياتها المتواصلة ضد الاحتلال وسياساته وإجراءاته التعسفية لانتزاع حريتها ومطالبها المشروعة، هؤلاء الأسرى الذين انتهجوا الكفاح كسبيل للتحرير من طغيان هذا المحتل الغاشم .
وأكد طلبة المدارس في بيان تم تلاوته في الوقفة أن الحركة الأسيرة كانت وستبقى الحامي لقضية الأسرى معاهداً الأٍسرى بالوفاء لعذاباتهم داخل السجون، مضيفاً إن حرية الأسرى هي هاجسنا الدائم، ولن نسمح لقضيتهم أن تكون مهمشة أو خاضعة للابتزاز الإسرائيلي لأنها قضية كل عائلة وبيت فلسطيني. وطالب في نهاية كلمته بمزيداً من البرامج لرعاية الأسرى وذويهم وتقديم كل الدعم و المساندة لهم.