مدرسة رافات تنظم مبادرة "في ساحة مدرستي أتعلم وأمرح"
رام الله - دنيا الوطن
لقد شهدت المدرسة انجازات قيمة حيث قامت المدرسة بمبادرة هي الأولى من نوعها في المدارس الحكومية. تنبثق فكرة المبادرة في مدرستنا من رؤية المدرسة وتوجهها نحو الجودة والتميز وتعزيز البيئة المدرسية الجاذبة.
تتلخص فكرة المبادرة برسم العاب تربوية وشعبية على أرضية ساحة المدرسة تجمع بين الفائدة والمتعة والمرح وستحفز الطالبات على الابتكار والإبداع عن طريق التعلم باللعب والتي تعد من أهم استراتيجيات التعلم النشط والتفاعل مع الآخرين.
ركزت المبادرة على توفير بيئة تعليمية ترفيهية جاذبة للطالبات بحيث يشعرن فيها بالراحة النفسية والانتماء وتحفزهن على العمل والعطاء.عملت المبادرة على ابتكار العديد من الألعاب التربوية الشيقة التي أضفت جوا أكثر ايجابية لدى الطالبات وتهدف المبادرة لاستغلال وقت الاستراحة للمتعة وكسر للملل بشكل راق ومفيد في جو من المحبة والتسامح ونبذ للعنف في المدرسة والمجتمع
صغر مساحة المدرسة ومحدودية الغرف الصفية إضافة إلى الفجوة في السن ما بين المرحلتين العمريتين التي تضمهما المدرسة كان دافعا أساسيا في انطلاق المبادرة. كما وتسعى المبادرة إلى تغيير النمطية والروتين في اليوم المدرسي بإدخال الترفيه والتسلية في الدروس.ومن دوافع المبادرة قضاء الطالبات حصص الإشغال وكسر الممل والروتين أثناء فترة الاستراحة عن طريق استخدام العاب تربوية في الساحة المدرسية لإجراء مسابقات وتقويم لبعض المهارات والدروس. . شاركت الطالبات والمعلمات بفعالية عالية في رسم الألعاب واختيار الدروس التي تتناسب وكل لعبة. كما ولاقت المبادرة إعجاب واستحسان الضيوف والزوار والمشرفين وأولياء الأمور
تميزت الفعاليات والحصص بحلة جديدة بواسطة دمجها مع فعاليات رياضية خارج نطاق الصف بهدف دمج المواد التعليمية بالحياة اليومية وخلق روح المتعة والتحدي والتشويق لدى الطالبات.
وتميــزت المبــادرة بإقبــال الطالبات عليهــا ومشــاركتهن الفاعلــة فيها وقدرتها على الدمج بين التعلم والمتعة وهذا انعكس إيجابا علــى ســلوكهن وأدائهــن وتحصيلهن الدراسي ومن أهم ما تميزت به المبادرة أنها عملت على انخراط جميع الفئات العمرية فيها ودمـج الطالبـات وكسرت حاجز الخوف والتردد وأضفت عنصر التشويق على الحصة
ورسمت البسمة على شفاه الطالبات. ظهر جليا حرص الطالبات على الحضور باكرا إلى المدرسة والحرص على عدم الغياب والتحضير الجيد للدروس .كما أدت المبادرة إلى تغير في أنماط حياتهن بحيث أصبحن أكثر إيجابية نشاطا وحيوية في المدرسة.
لقد شهدت المدرسة انجازات قيمة حيث قامت المدرسة بمبادرة هي الأولى من نوعها في المدارس الحكومية. تنبثق فكرة المبادرة في مدرستنا من رؤية المدرسة وتوجهها نحو الجودة والتميز وتعزيز البيئة المدرسية الجاذبة.
تتلخص فكرة المبادرة برسم العاب تربوية وشعبية على أرضية ساحة المدرسة تجمع بين الفائدة والمتعة والمرح وستحفز الطالبات على الابتكار والإبداع عن طريق التعلم باللعب والتي تعد من أهم استراتيجيات التعلم النشط والتفاعل مع الآخرين.
ركزت المبادرة على توفير بيئة تعليمية ترفيهية جاذبة للطالبات بحيث يشعرن فيها بالراحة النفسية والانتماء وتحفزهن على العمل والعطاء.عملت المبادرة على ابتكار العديد من الألعاب التربوية الشيقة التي أضفت جوا أكثر ايجابية لدى الطالبات وتهدف المبادرة لاستغلال وقت الاستراحة للمتعة وكسر للملل بشكل راق ومفيد في جو من المحبة والتسامح ونبذ للعنف في المدرسة والمجتمع
صغر مساحة المدرسة ومحدودية الغرف الصفية إضافة إلى الفجوة في السن ما بين المرحلتين العمريتين التي تضمهما المدرسة كان دافعا أساسيا في انطلاق المبادرة. كما وتسعى المبادرة إلى تغيير النمطية والروتين في اليوم المدرسي بإدخال الترفيه والتسلية في الدروس.ومن دوافع المبادرة قضاء الطالبات حصص الإشغال وكسر الممل والروتين أثناء فترة الاستراحة عن طريق استخدام العاب تربوية في الساحة المدرسية لإجراء مسابقات وتقويم لبعض المهارات والدروس. . شاركت الطالبات والمعلمات بفعالية عالية في رسم الألعاب واختيار الدروس التي تتناسب وكل لعبة. كما ولاقت المبادرة إعجاب واستحسان الضيوف والزوار والمشرفين وأولياء الأمور
تميزت الفعاليات والحصص بحلة جديدة بواسطة دمجها مع فعاليات رياضية خارج نطاق الصف بهدف دمج المواد التعليمية بالحياة اليومية وخلق روح المتعة والتحدي والتشويق لدى الطالبات.
وتميــزت المبــادرة بإقبــال الطالبات عليهــا ومشــاركتهن الفاعلــة فيها وقدرتها على الدمج بين التعلم والمتعة وهذا انعكس إيجابا علــى ســلوكهن وأدائهــن وتحصيلهن الدراسي ومن أهم ما تميزت به المبادرة أنها عملت على انخراط جميع الفئات العمرية فيها ودمـج الطالبـات وكسرت حاجز الخوف والتردد وأضفت عنصر التشويق على الحصة
ورسمت البسمة على شفاه الطالبات. ظهر جليا حرص الطالبات على الحضور باكرا إلى المدرسة والحرص على عدم الغياب والتحضير الجيد للدروس .كما أدت المبادرة إلى تغير في أنماط حياتهن بحيث أصبحن أكثر إيجابية نشاطا وحيوية في المدرسة.