مسعد: على الرياض أن تجمع كل أطياف المعارضة السورية
رام الله - دنيا الوطن
أكد رئيس هيئة العمل الوطني السوري المعارضة ورئيس وفد معارضة الداخل إلى جنيف أن "جولة جنيف إضاعة للوقت وذلك بانتظار الانخراط الأمريكي بالعملية السلمية، مشيراً إلى أن المفاهيم ومسار الأمور التفاوضية تغيرت بين حزيران 2013 وصولاً حتى 5 أيار 2015 وإلى الآن، وبالتالي يتم إدخال مفاهيمنا كمعارضة الداخل على مهل".
وأشار مسعد في حديثه مع الصحفي هاني هاشم ضمن برنامج "إيد بإيد" إلى أهمية الانتقال من نظام سياسي إلى نظام سياسي آخر أي الانتقال من دستور ليس ديمقراطياً كفاية إلى دستور ديمقراطي وعلماني كلياً، يتوافق مع المجتمع الدولي، كما طرحنا سابقاً وما زلنا فكرة حكومة وحدة وطنية تشاركية تنفيذية، لأنها ستقود دستور جديد واستفتاء و انتخابات عامة".
وشدد مسعد على"أهمية الانتخابات للحفاظ على البلاد على أن تكون سورية دائرة انتخابية واحدة، وأن تكون الانتخابات على ثلاث مستويات محافظات و مناطق، مجلس الشعب ورئاسة الجمهورية"، وأكد مسعد على ضرورة محاربة الإرهاب بالقول: "لا نعترف بشرعية أي بندقية إلا بندقية الجيش السوري".
وشدد مسعد على أن القرار 2254 كان واضحاً، والكلام عن جسم انتقالي المقصود به نظام حكم ديمقراطي غير طائفي، وهوالتجسيد العملي وخطة الطريق لجنيف، وفينا 1 و2، نصُا على اشتراك الجميع بالحل، وقال مسعد: "على الرياض أن تجمع كل أطياف المعارضة السورية وكل المنصات بمن فيهم القاهرة و موسكو ومسارات آخرى، و تنشئ جسم تفاوضي".
وأكد مسعد على أنه "لا ثقل روسي دون الأمريكي إلى جانبه، و بيان حميم قلنا فيه أننا نؤيد رعاية روسيا الاتحادية و الولايات المتحدة الأمريكية للمسار السلمي الذي كلفتهم به الدول الصديقة لسورية، وهم رؤساء مشتركين لمسار الحل السلمي، مشيرا أن الأساس القانوني للموضوع يبدأ بجيف واحد
أكد رئيس هيئة العمل الوطني السوري المعارضة ورئيس وفد معارضة الداخل إلى جنيف أن "جولة جنيف إضاعة للوقت وذلك بانتظار الانخراط الأمريكي بالعملية السلمية، مشيراً إلى أن المفاهيم ومسار الأمور التفاوضية تغيرت بين حزيران 2013 وصولاً حتى 5 أيار 2015 وإلى الآن، وبالتالي يتم إدخال مفاهيمنا كمعارضة الداخل على مهل".
وأشار مسعد في حديثه مع الصحفي هاني هاشم ضمن برنامج "إيد بإيد" إلى أهمية الانتقال من نظام سياسي إلى نظام سياسي آخر أي الانتقال من دستور ليس ديمقراطياً كفاية إلى دستور ديمقراطي وعلماني كلياً، يتوافق مع المجتمع الدولي، كما طرحنا سابقاً وما زلنا فكرة حكومة وحدة وطنية تشاركية تنفيذية، لأنها ستقود دستور جديد واستفتاء و انتخابات عامة".
وشدد مسعد على"أهمية الانتخابات للحفاظ على البلاد على أن تكون سورية دائرة انتخابية واحدة، وأن تكون الانتخابات على ثلاث مستويات محافظات و مناطق، مجلس الشعب ورئاسة الجمهورية"، وأكد مسعد على ضرورة محاربة الإرهاب بالقول: "لا نعترف بشرعية أي بندقية إلا بندقية الجيش السوري".
وشدد مسعد على أن القرار 2254 كان واضحاً، والكلام عن جسم انتقالي المقصود به نظام حكم ديمقراطي غير طائفي، وهوالتجسيد العملي وخطة الطريق لجنيف، وفينا 1 و2، نصُا على اشتراك الجميع بالحل، وقال مسعد: "على الرياض أن تجمع كل أطياف المعارضة السورية وكل المنصات بمن فيهم القاهرة و موسكو ومسارات آخرى، و تنشئ جسم تفاوضي".
وأكد مسعد على أنه "لا ثقل روسي دون الأمريكي إلى جانبه، و بيان حميم قلنا فيه أننا نؤيد رعاية روسيا الاتحادية و الولايات المتحدة الأمريكية للمسار السلمي الذي كلفتهم به الدول الصديقة لسورية، وهم رؤساء مشتركين لمسار الحل السلمي، مشيرا أن الأساس القانوني للموضوع يبدأ بجيف واحد
التعليقات