سوسن شبلي.. أول شخصية عربية تشغل منصبا هاما بالحكومة الألمانية

رام الله - دنيا الوطن
سوسن شبلي، ذات أصول فلسطينية وتحمل الجنسية الألمانية، و هي أستاذة في العلوم السياسية، وهي أول شخصية عربية وثاني شخصية مسلمة تشغل منصبا مهما في الحكومة الألمانية، حيث تشغل منصب المتحدث الأول باسم وزارة الخارجية الألمانية.
ولدت شبلي فِي برلين 26 يوليو 1978 لعائلة فلسطينية مهجرة كانت تقيم في لبنان، حيث هاجرت عائلتها مِن موطنها الأصلي (في قرية الخالصة في فِلسطين) بَعد حرب 1948، وانتقلت للعيش في قرية برج البراجنة في لبنان، ثم انتقلوا إلى برلين الغربية في ألمانيا.
بعد تخرج شلبي، عام 204 عملت في مَركز البُحوث الزَميلة في البَرلمان الأَلماني، وَعَمَلُها كَمدير مَكتب يوهانس يونغ، وفي عام 2009 شارَكت في مؤتمر الأَمن في ميونيخ.
عام 2010م، تَم تَعيينها رَئيسة لِقِسم حِوار الثقافات لَدى وَزير داخِلية الحُكومة المَحلية فِي ولاية برلين الألمانية، وَكانت أَول امرأة مِن أَصول أَجنبية تَتولى هذا المنصب.
سوسن شبلي، ذات أصول فلسطينية وتحمل الجنسية الألمانية، و هي أستاذة في العلوم السياسية، وهي أول شخصية عربية وثاني شخصية مسلمة تشغل منصبا مهما في الحكومة الألمانية، حيث تشغل منصب المتحدث الأول باسم وزارة الخارجية الألمانية.
ولدت شبلي فِي برلين 26 يوليو 1978 لعائلة فلسطينية مهجرة كانت تقيم في لبنان، حيث هاجرت عائلتها مِن موطنها الأصلي (في قرية الخالصة في فِلسطين) بَعد حرب 1948، وانتقلت للعيش في قرية برج البراجنة في لبنان، ثم انتقلوا إلى برلين الغربية في ألمانيا.
بعد تخرج شلبي، عام 204 عملت في مَركز البُحوث الزَميلة في البَرلمان الأَلماني، وَعَمَلُها كَمدير مَكتب يوهانس يونغ، وفي عام 2009 شارَكت في مؤتمر الأَمن في ميونيخ.
عام 2010م، تَم تَعيينها رَئيسة لِقِسم حِوار الثقافات لَدى وَزير داخِلية الحُكومة المَحلية فِي ولاية برلين الألمانية، وَكانت أَول امرأة مِن أَصول أَجنبية تَتولى هذا المنصب.
- عملت مستشارة مباشرة لوزير داخلية الحكومة الألمانية فيما يتعلق بقضايا الإسلام والاندماج.
- عام 2014م عينها وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير بمنصب المتحدثة الجديدة باسم الخارجية الألمانية، ونائبة المتحدث الرئيسي باسم الخارجية الألمانية.
تنتمي شلبي إِلى الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني، وشاركت في إنشاء الكتلة النيابية للحزب في البرلمان الألماني (بوندستاغ).
التعليقات