عبد العظيم: موسكو ليس غير مستعدة للتعامل مع قوى المعارضة
رام الله - دنيا الوطن
أكد رئيس هيئة التنسيق الوطنية المعارضة حسن عبد العظيم لميلودي أن "مكافحة الإرهاب ليست مسألة تفاوضية بل واجب على جميع القوى السياسية والعسكرية، والحكومة السورية أصرت على مناقشة الموضوع في جنيف"، مضيفاً أنه " من المهم ألا يكون وضع بند مكافحة الإرهاب بغرض تعطيل العملية السياسية التفاوضية، وستحمل الجولة القادمة من المفاوضات دخولاً عملياً لمسألة الانتقال السياسي وتشكيل هيئة الحكم والقضايا المتعلة بالدستور والانتخابات".
وتابع عبد العظيم في حديثه مع الصحفي "هاني هاشم" لبرنامج "إيد بإيد": "نحن لسنا بصدد إعداد دستور جديد، لكن هيئة الحكم لا بد أن تستند إلى مبادئ دستورية أو إعلان دستوري في المرحلة الأولى، ونحن مع فكرة الوفد الواحد للمعارضة برؤية ومطالب واحدة"، مضيفاً أن "منصة موسكو ليس لديها استعداد للتعاون مع الوفد الذي شكلته الهيئة العليا للتفاوض"، مبيّناً أن "بعض الأطراف الداخلية يُراد حسابها على المعارضة وهي بالأصل موالية".
وأضاف عبد العظيم أن"الموقف التركي بدأ بالتغير منذ كانون الثاني الماضي بعد الاتفاق مع روسيا تبعه تجاوب من المحور الإقليمي مع المجتمع الدولي لإيجاد الحل السياسي في سورية بسرعة الأمر الذي دفع لعقد جولة جديدة من جنيف"، مؤكداً أن "الجولة الماضية من جنيف "ركبت" على سكة الحل السياسي وستجتاز المحطات القادمة
أكد رئيس هيئة التنسيق الوطنية المعارضة حسن عبد العظيم لميلودي أن "مكافحة الإرهاب ليست مسألة تفاوضية بل واجب على جميع القوى السياسية والعسكرية، والحكومة السورية أصرت على مناقشة الموضوع في جنيف"، مضيفاً أنه " من المهم ألا يكون وضع بند مكافحة الإرهاب بغرض تعطيل العملية السياسية التفاوضية، وستحمل الجولة القادمة من المفاوضات دخولاً عملياً لمسألة الانتقال السياسي وتشكيل هيئة الحكم والقضايا المتعلة بالدستور والانتخابات".
وتابع عبد العظيم في حديثه مع الصحفي "هاني هاشم" لبرنامج "إيد بإيد": "نحن لسنا بصدد إعداد دستور جديد، لكن هيئة الحكم لا بد أن تستند إلى مبادئ دستورية أو إعلان دستوري في المرحلة الأولى، ونحن مع فكرة الوفد الواحد للمعارضة برؤية ومطالب واحدة"، مضيفاً أن "منصة موسكو ليس لديها استعداد للتعاون مع الوفد الذي شكلته الهيئة العليا للتفاوض"، مبيّناً أن "بعض الأطراف الداخلية يُراد حسابها على المعارضة وهي بالأصل موالية".
وأضاف عبد العظيم أن"الموقف التركي بدأ بالتغير منذ كانون الثاني الماضي بعد الاتفاق مع روسيا تبعه تجاوب من المحور الإقليمي مع المجتمع الدولي لإيجاد الحل السياسي في سورية بسرعة الأمر الذي دفع لعقد جولة جديدة من جنيف"، مؤكداً أن "الجولة الماضية من جنيف "ركبت" على سكة الحل السياسي وستجتاز المحطات القادمة
التعليقات