خولة لـ علاء شحادة ..انتاج مسرح الحرية في يوم المرأة

رام الله - دنيا الوطن
يستعد الممثل علاء شحادة لإعادة اطلاق مشروعه الفني "خولة" من إنتاج مسرح الحرية، والذي يحاكي قصة واقعية لإمرأة فلسطينية، والتي تعبر عن حالة إجماع وقواسم مشتركة تعيشها المرأة العربية.
وسيتم عرض هذا العمل المسرحي بمناسبة يوم المرأة العالمي على خشبة مسرح الحرية في مخيم جنين، ضمن الحدث الثقافي المشترك لمسرح الحرية وجمعية الكمنجاتي الموسيقية ومركز نقش للفنون الشعبية، وذلك يوم الأربعاء 8 آذار 2017 بالتعاون مع الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، وبالشراكة مع شبكة الفنون الأدائية الفلسطينية.
بمشاهد عن حياة المرأة العربية عامة والفلسطينية خاصة، تمضي المرأة في شكواها من التحرش الجنسي إلى المشاكل العاطفية، وواقع الوضع الفلسطيني الداخلي، إلى أحلام الفتاة وسط مجتمع ذكوري، والخوف يمنع خولة من الحديث ... الحالة الاجتماعية متزوجة وهي هوية مؤرقة بحد ذاتها فقد كانت الزوجة الثانية، وهذا يعني أنها هدمت بيت آخر، وبالتالي فهي معرضة للكثير من الإشاعات، رغم أن خولة لم يتح لها حتى اختيار زوجها، أي ظروف تلك خوف ظلم حرمان لا خيار ولا قرار ، خولة مجرد أداة وأقل من أن تكون ردة فعل، خولة تعيش ميتة بجثة هامدة بلا أمل، وخولة هي المرأة الممنوعة المحظورة، هي الجزء الخفي الغامض، هي الفضاء المتخيل الحالم الضائع المطيع.
من الجدير بالذكر أن فعاليات يوم المرأة، الـ8 من آذار ستبدأ الساعة 11 صباحا على خشبة مسرح الحرية في مخيم جنين، وستتضمن الفعالية العديد من الأنشطة الفنية والثقافية، تقدمها جمعية الكمنجاتي؛ عرض جدايل وفيديو باسم النساء، ومركز نقش؛ لوحات فلكلورية في الدبكة والرقص الشعبي.
يستعد الممثل علاء شحادة لإعادة اطلاق مشروعه الفني "خولة" من إنتاج مسرح الحرية، والذي يحاكي قصة واقعية لإمرأة فلسطينية، والتي تعبر عن حالة إجماع وقواسم مشتركة تعيشها المرأة العربية.
وسيتم عرض هذا العمل المسرحي بمناسبة يوم المرأة العالمي على خشبة مسرح الحرية في مخيم جنين، ضمن الحدث الثقافي المشترك لمسرح الحرية وجمعية الكمنجاتي الموسيقية ومركز نقش للفنون الشعبية، وذلك يوم الأربعاء 8 آذار 2017 بالتعاون مع الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، وبالشراكة مع شبكة الفنون الأدائية الفلسطينية.
بمشاهد عن حياة المرأة العربية عامة والفلسطينية خاصة، تمضي المرأة في شكواها من التحرش الجنسي إلى المشاكل العاطفية، وواقع الوضع الفلسطيني الداخلي، إلى أحلام الفتاة وسط مجتمع ذكوري، والخوف يمنع خولة من الحديث ... الحالة الاجتماعية متزوجة وهي هوية مؤرقة بحد ذاتها فقد كانت الزوجة الثانية، وهذا يعني أنها هدمت بيت آخر، وبالتالي فهي معرضة للكثير من الإشاعات، رغم أن خولة لم يتح لها حتى اختيار زوجها، أي ظروف تلك خوف ظلم حرمان لا خيار ولا قرار ، خولة مجرد أداة وأقل من أن تكون ردة فعل، خولة تعيش ميتة بجثة هامدة بلا أمل، وخولة هي المرأة الممنوعة المحظورة، هي الجزء الخفي الغامض، هي الفضاء المتخيل الحالم الضائع المطيع.
من الجدير بالذكر أن فعاليات يوم المرأة، الـ8 من آذار ستبدأ الساعة 11 صباحا على خشبة مسرح الحرية في مخيم جنين، وستتضمن الفعالية العديد من الأنشطة الفنية والثقافية، تقدمها جمعية الكمنجاتي؛ عرض جدايل وفيديو باسم النساء، ومركز نقش؛ لوحات فلكلورية في الدبكة والرقص الشعبي.