الأمن الوطني يطلق دورة "الحوادث الكيماوية والبيولوجية الإشعاعية"
رام الله - دنيا الوطن
يحتضن مركز القيادة والسيطرة للأمن الوطني بالجزائر العاصمة، ابتداء من يوم 27 فيفري 2017 والى غاية 02 مارس 2017، دورة تكوينية في مجال حوادث العوامل الكيماوية والبيولوجية الإشعاعية النووية والمتفجرات، لفائدة إطارات من المديرية العامة للأمن الوطني المختصة في هذا المجال، بالإضافة إلى مشاركة وفد من الجمهورية التونسية.
وقام السيد مدير الشرطة القضائية بقراءة كلمة عناية السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني، الموجهة إلى الإطارات المشاركة أبرز فيها أهمية مثل هذه الدورات التكوينية في تدعيم الخبرات الأمنية لأفراد الشرطة من أجل مواكبة التطورات الحديثة في محاربة مختلف أنواع الجرائم، مؤكدا حرصه على تأهيل المورد البشري للأمن الوطني المتخصص في هذا المجال، من خلال تعزيز التعاون سواء على المستوى الوطني، على غرار الدورات التكوينية التي استفاد منها إطارات الشرطة بالتنسيق مع بعض الجامعات الجزائرية في مجال الأمن النووي، أو على المستوى الدولي بين المديرية العامة للأمن الوطني ومختلف الهيئات والمنظمات الدولية المختصة في هذا المجال، من خلال المشاركة في مختلف البرامج التكوينية.
وتعرف الدورة التدريبية مشاركة خبراء دوليين يمثلون هيئات ومؤسسات دولية مختصة في المجال، بالإضافة إلى ممثلين عن بعض الهيئات والمؤسسات الرسمية الوطنية، بحيث ستستفيد الإطارات المشاركة في هذه الدورة من التجارب والخبرات النظرية والميدانية التي سيتلقونها من قبل الخبراء في مجال مكافحة مثل هذه الحوادث.
للإشارة، تدخل هذه الدورة التكوينية المتخصصة، ضمن مشروع الأنتربول "LITMUS"، والخاص بالبرنامج التدريبي السنوي المسطر بين المديرية العامة للأمن الوطني والمنظمة الدولية للشرطة الجنائية أنتربول، الرامي إلى تعزيز وإثراء القدرات والمعارف العملياتية لعناصر الفرق التقنية والعلمية للمديرية العامة للأمن الوطني.
يحتضن مركز القيادة والسيطرة للأمن الوطني بالجزائر العاصمة، ابتداء من يوم 27 فيفري 2017 والى غاية 02 مارس 2017، دورة تكوينية في مجال حوادث العوامل الكيماوية والبيولوجية الإشعاعية النووية والمتفجرات، لفائدة إطارات من المديرية العامة للأمن الوطني المختصة في هذا المجال، بالإضافة إلى مشاركة وفد من الجمهورية التونسية.
وقام السيد مدير الشرطة القضائية بقراءة كلمة عناية السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني، الموجهة إلى الإطارات المشاركة أبرز فيها أهمية مثل هذه الدورات التكوينية في تدعيم الخبرات الأمنية لأفراد الشرطة من أجل مواكبة التطورات الحديثة في محاربة مختلف أنواع الجرائم، مؤكدا حرصه على تأهيل المورد البشري للأمن الوطني المتخصص في هذا المجال، من خلال تعزيز التعاون سواء على المستوى الوطني، على غرار الدورات التكوينية التي استفاد منها إطارات الشرطة بالتنسيق مع بعض الجامعات الجزائرية في مجال الأمن النووي، أو على المستوى الدولي بين المديرية العامة للأمن الوطني ومختلف الهيئات والمنظمات الدولية المختصة في هذا المجال، من خلال المشاركة في مختلف البرامج التكوينية.
وتعرف الدورة التدريبية مشاركة خبراء دوليين يمثلون هيئات ومؤسسات دولية مختصة في المجال، بالإضافة إلى ممثلين عن بعض الهيئات والمؤسسات الرسمية الوطنية، بحيث ستستفيد الإطارات المشاركة في هذه الدورة من التجارب والخبرات النظرية والميدانية التي سيتلقونها من قبل الخبراء في مجال مكافحة مثل هذه الحوادث.
للإشارة، تدخل هذه الدورة التكوينية المتخصصة، ضمن مشروع الأنتربول "LITMUS"، والخاص بالبرنامج التدريبي السنوي المسطر بين المديرية العامة للأمن الوطني والمنظمة الدولية للشرطة الجنائية أنتربول، الرامي إلى تعزيز وإثراء القدرات والمعارف العملياتية لعناصر الفرق التقنية والعلمية للمديرية العامة للأمن الوطني.