الحزب الشيوعي البرتغالي يتضامن مع الفلسطينيين ضد العنصرية والتمييز

رام الله - دنيا الوطن
أدان الحزب الشيوعي البرتغالي بناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية وقال قادة الحزب يوم الخميس 02-02-2017 أنهم ضد ما يعتبرونه "استمرار الحكومة الإسرائيلية بإجراءات ذات طابع عنصري ضد المواطنين الفلسطينيين،" بما في ذلك بناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية.
وقال البيان "إن الحزب الشيوعي البرتغالي يؤكد تضامنه مع الحزب الشيوعي الإسرائيلي وجميع القوى الديمقراطية والتقدمية الإسرائيلية التي تحارب ضد السياسة الصهيونية للحكومة الإسرائيلية، من أجل السلام واحترام حقوق الشعب الفلسطيني".
ويستنكر البيان العنف "ضد سكان أم الحيران - قرية في صحراء النقب - ويعرب عن تضامن الشيوعيين البرتغالي مع النضال في الدفاع عن حقوقهم".
وأكد الشيوعيون البرتغاليون بأن "الحملة الموجهة ضد المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل هي توأمة للحملة المستمرة والمتواصلة لاستعمار الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، والحصار المفروض على قطاع غزة".
ووفقا للبيان ان "قرارات الحكومة الإسرائيلية بتوسيع وبناء المستوطنات الجديدة في الضفة الغربية (3000 وحدة سكنية) " هو مثال يوضح خطورة عدم احترام القانون الدولي، الذي تم التأكيد عليه من قبل قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الأخير 2334.
أدان الحزب الشيوعي البرتغالي بناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية وقال قادة الحزب يوم الخميس 02-02-2017 أنهم ضد ما يعتبرونه "استمرار الحكومة الإسرائيلية بإجراءات ذات طابع عنصري ضد المواطنين الفلسطينيين،" بما في ذلك بناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية.
وقال البيان "إن الحزب الشيوعي البرتغالي يؤكد تضامنه مع الحزب الشيوعي الإسرائيلي وجميع القوى الديمقراطية والتقدمية الإسرائيلية التي تحارب ضد السياسة الصهيونية للحكومة الإسرائيلية، من أجل السلام واحترام حقوق الشعب الفلسطيني".
ويستنكر البيان العنف "ضد سكان أم الحيران - قرية في صحراء النقب - ويعرب عن تضامن الشيوعيين البرتغالي مع النضال في الدفاع عن حقوقهم".
وأكد الشيوعيون البرتغاليون بأن "الحملة الموجهة ضد المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل هي توأمة للحملة المستمرة والمتواصلة لاستعمار الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، والحصار المفروض على قطاع غزة".
ووفقا للبيان ان "قرارات الحكومة الإسرائيلية بتوسيع وبناء المستوطنات الجديدة في الضفة الغربية (3000 وحدة سكنية) " هو مثال يوضح خطورة عدم احترام القانون الدولي، الذي تم التأكيد عليه من قبل قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الأخير 2334.
التعليقات