فحماوي تشيد بمسابقة " تحدي القراءة العربي"

رام الله - دنيا الوطن
عُقد اجتماع لمنسقي مدارس المحافظة حول مسابقة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " تحدي القراءة العربي".
وأكدت مديرة التربية والتعليم في محافظة قلقيلية نائلة فحماوي خلال افتتاح الاجتماع على أهمية القراءة للطلاب كمهارة وهواية قبل أن تكون مسابقة، وعلى أهمية المسابقة بشكل خاص كونها تجمع كافة طلاب وطالبات الوطن العربي من كافة المراحل التعليمية، وأنها الأولى من نوعها التي تقدم حوافز وجوائز قيمة تعود بالفائدة على الطلاب والمعلمين والمدرسة.
وأضافت أن التقدم التكنولوجي المتاح بين يدي طلابنا وطالبات يخدم إلى حد كبير المشاركة في هذه المسابقة، حيث أصبح بالإمكان لأي طالب أن يحصل على أي كتاب يرغب فيه عن طريق تحميله من المواقع الأدبية والعلمية الصحيحة والمحكمة، وبالتالي يزيد من قدرة الطلاب على القراءة والمشاركة.
من جانبه شكر خضر عودة النائب الفني جميع المدارس المشاركة، وأشاد بالتعاون الوثيق بين قسمي النشاطات والإشراف التربويين وان هذه اللقاء لم يكن الأول ولن يكون الأخير بل سيتبعه ورش عمل متعددة من اجل النهوض بطلبتنا وان هذه الورش ستشمل فن التلخيص وسلاسة اللسان وفن المقابلات الشفهية وغيرها من المواضيع المهمة .
معاذ نزال رئيس قسم النشاطات أشار خلال الاجتماع إلى ضرورة تحري المصداقية والنزاهة في اختيار وتقييم الطلاب لترشيحهم على مستوى المدرسة أو المديرية، حيث سيكون هناك عدة اختبارات شفوية ونظرية وعملية للطالب الفائز، ونقل للحضور توصية وزير التربية والتعليم العالي بالاهتمام بهذه المسابقة لما تحظى به من انتشار واسع واهتمام دولي ولأنها توحد الوطن العربي في فكرة واحدة وهدف واحد، وهي قراءة 50 مليون كتاب خلال كل عام دراسي.
مدير اللقاء فادي أبو حمدة شرح للحضور تفاصيل المشاركة في هذه المسابقة، وآلية التسجيل الالكتروني والورقي، ومعايير التقييم، وأسس التدريب ليسهل على المنسقين الدخول للمسابقة وتسجيل الطلبة المشاركين .
اما سلامة عودة مشرف اللغة العربية أشار إلى أهمية القراءة بشكل عام لما يعود على الطالب من فائدة ، واكتساب معلومات جديدة تضاف إلى مخزون ثقافته، وأضاف أن كل مدرسة تستطيع أن تستغل الطاقة الكامنة في نفوس أبناءها وإظهاره كمردود ثقافي، وان هناك عدة أفكار ممكن أن تعود بالفائدة على المسابقة .
واختتمت الحوار نجوى مجّد مشرفة اللغة العربية والمحكمة في برنامج تحدي القراءة العربي للعام المنصرم أكدت على أهمية المسابقة ، وتطرقت إلى أسس التحكيم والمعايير التي تطبق أثناء التحكيم في مراحله الأربعة ، وان هناك معايير موحدة تنطبق على جميع المتحدين وان الهدف المنشود هو إخراج قارئ يلم بسلامة اللغة والتحليل المبني على أسس علمية أثناء التلخيص .
وقد حضر الاجتماع ثمانين معلما ومعلمة بالإضافة إلى طاقم قسم النشاطات احمد خروب مشرف الكشافة، ضياء نصار مشرفة المرشدات، احمد البيك مشرف النشاط الرياضي .
عُقد اجتماع لمنسقي مدارس المحافظة حول مسابقة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " تحدي القراءة العربي".
وأكدت مديرة التربية والتعليم في محافظة قلقيلية نائلة فحماوي خلال افتتاح الاجتماع على أهمية القراءة للطلاب كمهارة وهواية قبل أن تكون مسابقة، وعلى أهمية المسابقة بشكل خاص كونها تجمع كافة طلاب وطالبات الوطن العربي من كافة المراحل التعليمية، وأنها الأولى من نوعها التي تقدم حوافز وجوائز قيمة تعود بالفائدة على الطلاب والمعلمين والمدرسة.
وأضافت أن التقدم التكنولوجي المتاح بين يدي طلابنا وطالبات يخدم إلى حد كبير المشاركة في هذه المسابقة، حيث أصبح بالإمكان لأي طالب أن يحصل على أي كتاب يرغب فيه عن طريق تحميله من المواقع الأدبية والعلمية الصحيحة والمحكمة، وبالتالي يزيد من قدرة الطلاب على القراءة والمشاركة.
من جانبه شكر خضر عودة النائب الفني جميع المدارس المشاركة، وأشاد بالتعاون الوثيق بين قسمي النشاطات والإشراف التربويين وان هذه اللقاء لم يكن الأول ولن يكون الأخير بل سيتبعه ورش عمل متعددة من اجل النهوض بطلبتنا وان هذه الورش ستشمل فن التلخيص وسلاسة اللسان وفن المقابلات الشفهية وغيرها من المواضيع المهمة .
معاذ نزال رئيس قسم النشاطات أشار خلال الاجتماع إلى ضرورة تحري المصداقية والنزاهة في اختيار وتقييم الطلاب لترشيحهم على مستوى المدرسة أو المديرية، حيث سيكون هناك عدة اختبارات شفوية ونظرية وعملية للطالب الفائز، ونقل للحضور توصية وزير التربية والتعليم العالي بالاهتمام بهذه المسابقة لما تحظى به من انتشار واسع واهتمام دولي ولأنها توحد الوطن العربي في فكرة واحدة وهدف واحد، وهي قراءة 50 مليون كتاب خلال كل عام دراسي.
مدير اللقاء فادي أبو حمدة شرح للحضور تفاصيل المشاركة في هذه المسابقة، وآلية التسجيل الالكتروني والورقي، ومعايير التقييم، وأسس التدريب ليسهل على المنسقين الدخول للمسابقة وتسجيل الطلبة المشاركين .
اما سلامة عودة مشرف اللغة العربية أشار إلى أهمية القراءة بشكل عام لما يعود على الطالب من فائدة ، واكتساب معلومات جديدة تضاف إلى مخزون ثقافته، وأضاف أن كل مدرسة تستطيع أن تستغل الطاقة الكامنة في نفوس أبناءها وإظهاره كمردود ثقافي، وان هناك عدة أفكار ممكن أن تعود بالفائدة على المسابقة .
واختتمت الحوار نجوى مجّد مشرفة اللغة العربية والمحكمة في برنامج تحدي القراءة العربي للعام المنصرم أكدت على أهمية المسابقة ، وتطرقت إلى أسس التحكيم والمعايير التي تطبق أثناء التحكيم في مراحله الأربعة ، وان هناك معايير موحدة تنطبق على جميع المتحدين وان الهدف المنشود هو إخراج قارئ يلم بسلامة اللغة والتحليل المبني على أسس علمية أثناء التلخيص .
وقد حضر الاجتماع ثمانين معلما ومعلمة بالإضافة إلى طاقم قسم النشاطات احمد خروب مشرف الكشافة، ضياء نصار مشرفة المرشدات، احمد البيك مشرف النشاط الرياضي .
