الأجواء الشتوية وروح الدفء في حائل

رام الله - دنيا الوطن
تعتبر منطقة حائل من أجمل المدن التي يرتادها السواح والزوار من داخل المملكة وخارجها في فصل «الشتاء»، لما لشتاء منطقة حائل من أجواء رائعة وطقوس حميمية، نظراً لما حباها الله من جمال الطبيعة الخلابة، والمساحات الرملية فلها روادها في فصل الشتاء، حيث يقصدها الكثير من اجل الاستجمام وممارسة هوايات متعددة مثل "التطعيس" والسمر وتبدأ ظاهرة التخييم المحبب لدى الكثير من الأسر في دول الخليج العربي والبحث عن الصيد وتنشط الحركة بالمناطق الصحراوية بكثافة عالية ، ففي «حائل» الكل يعد العدة لاستقبال ضيوفه بكرمه الحاتمي ليستمتع الجميع في الأجواء الشتوية .
ويفضل بعض الزوار هذه الأيام، قضاء " الإجازة الدراسية " في الرحلات البرية، مستمتعين بالأجواء الممتعة، بهدف الترويح عن النفس والاستمتاع بالأجواء المنعشة، وفيها تنصب المخيمات فتتحول تلك الأماكن إلى مواقع مضيئة، ما يعني أن الشباب والأسر التي تهوى التخييم في البر، يحصلون على فرصة الاستمتاع بتلك الأجواء الجميلة .
وتعد حائل في الشتاء متنفساً يبحث عنه الكثير جميع المناطق ، وتمثل الوجهة التي يقصدها المتنزهون والزوار لقضاء أوقات مفعمة بالراحة والهدوء بعيداً عن ضوضاء المدن وصخبها .
وتزخر مدينة حائل بالعديد من المتنزهات والمواقع السياحية والأثرية التي تم تهيئتها لاستقبال الزوار والمصطافين الشتاء .
شجعت الأجواء الباردة التي تعيشها منطقة حائل هذه الأيام التمتع بالأماكن الطبيعية الخلابة في سفوح وأودية جبال أجاء وسلمى، الغنية بطبيعتها الجميلة ، وتكوينات الجبال، وما بين التنزه في النفود الكبير حيث طبيعة الصحراء الواسعة .
تعتبر منطقة حائل من أجمل المدن التي يرتادها السواح والزوار من داخل المملكة وخارجها في فصل «الشتاء»، لما لشتاء منطقة حائل من أجواء رائعة وطقوس حميمية، نظراً لما حباها الله من جمال الطبيعة الخلابة، والمساحات الرملية فلها روادها في فصل الشتاء، حيث يقصدها الكثير من اجل الاستجمام وممارسة هوايات متعددة مثل "التطعيس" والسمر وتبدأ ظاهرة التخييم المحبب لدى الكثير من الأسر في دول الخليج العربي والبحث عن الصيد وتنشط الحركة بالمناطق الصحراوية بكثافة عالية ، ففي «حائل» الكل يعد العدة لاستقبال ضيوفه بكرمه الحاتمي ليستمتع الجميع في الأجواء الشتوية .
ويفضل بعض الزوار هذه الأيام، قضاء " الإجازة الدراسية " في الرحلات البرية، مستمتعين بالأجواء الممتعة، بهدف الترويح عن النفس والاستمتاع بالأجواء المنعشة، وفيها تنصب المخيمات فتتحول تلك الأماكن إلى مواقع مضيئة، ما يعني أن الشباب والأسر التي تهوى التخييم في البر، يحصلون على فرصة الاستمتاع بتلك الأجواء الجميلة .
وتعد حائل في الشتاء متنفساً يبحث عنه الكثير جميع المناطق ، وتمثل الوجهة التي يقصدها المتنزهون والزوار لقضاء أوقات مفعمة بالراحة والهدوء بعيداً عن ضوضاء المدن وصخبها .
وتزخر مدينة حائل بالعديد من المتنزهات والمواقع السياحية والأثرية التي تم تهيئتها لاستقبال الزوار والمصطافين الشتاء .
شجعت الأجواء الباردة التي تعيشها منطقة حائل هذه الأيام التمتع بالأماكن الطبيعية الخلابة في سفوح وأودية جبال أجاء وسلمى، الغنية بطبيعتها الجميلة ، وتكوينات الجبال، وما بين التنزه في النفود الكبير حيث طبيعة الصحراء الواسعة .