منحة يابانية لمشروع ينفذه إتحاد الشباب الفلسطيني.

رام الله - دنيا الوطن
وقع اتحاد الشباب الفلسطيني ممثلاً بمديره العام السيد "محرم البرغوثي" ،ومكتب ممثلية اليابان ممثلاً بالسفير الياباني السيد "تاكيشي ايكوبو" اليوم اتفاقية منحة من اليابان إلى إتحاد الشباب الفلسطيني في مقر الممثلية الكائن في البيرة لتحسين البيئة التعليمية للأشخاص ذوي الإعاقة في الضفة الغربية.
تنص الإتفاقية التي تم توقيعها على قيام إتحاد الشباب الفلسطيني بتنفيذ مشروع -لمدة سبعة أشهر- يسعى من خلاله إلى موائمة مرافق عشرة مدارس في محافظتي شمال غرب القدس وسلفيت ليلائما الطلاب الذي يعانون من إعاقة في الحركة.
وقبيل توقيع الإتفاقية ،وضّح السيد محرم البرغوثي الظروف الصعبة التي يعاني منها الفلسطينيون بفضل الإحتلال خاصة في المناطق المصنفة "ج" وأكد أن هذا السبب هو الأبرز لسعي الإتحاد لإستهداف هذه المناطق ،وشكر اليابانيين على دورهم الهام في تحسين وضع الفلسطينيين خاصة المعاقين منهم ،كما أوضح تحمسه تجاه تنفيذ المشروع وتوقعه للتغيير الذي سيحدثه المشروع في حياة الكثيرين آملاً أن تكون هذه البداية هي بذرة لمشاريع أكبر وأوسع.
في حين أكد السفير الياباني على أن أواصر الصداقة ما بين الفلسطينيين واليابانيين متينة ويسعى اليابانيون إلى تمكينها من خلال هذه المشاريع، ووضح السفير أن الشباب في أي مكان هم أساس المستقبل وبالتأكيد هم كذلك في فلسطين ولكنهم يعانون من ظروف سيئة في الضفة الغربية وغزة خاصة البطالة ولإدراكنا بهذه الظروف فإننا نسعى إلى تقديم الرعاية للشباب ضمن الأمن الإنساني عبر تنفيذ مثل هذه المشاريع.
وقع اتحاد الشباب الفلسطيني ممثلاً بمديره العام السيد "محرم البرغوثي" ،ومكتب ممثلية اليابان ممثلاً بالسفير الياباني السيد "تاكيشي ايكوبو" اليوم اتفاقية منحة من اليابان إلى إتحاد الشباب الفلسطيني في مقر الممثلية الكائن في البيرة لتحسين البيئة التعليمية للأشخاص ذوي الإعاقة في الضفة الغربية.
تنص الإتفاقية التي تم توقيعها على قيام إتحاد الشباب الفلسطيني بتنفيذ مشروع -لمدة سبعة أشهر- يسعى من خلاله إلى موائمة مرافق عشرة مدارس في محافظتي شمال غرب القدس وسلفيت ليلائما الطلاب الذي يعانون من إعاقة في الحركة.
وقبيل توقيع الإتفاقية ،وضّح السيد محرم البرغوثي الظروف الصعبة التي يعاني منها الفلسطينيون بفضل الإحتلال خاصة في المناطق المصنفة "ج" وأكد أن هذا السبب هو الأبرز لسعي الإتحاد لإستهداف هذه المناطق ،وشكر اليابانيين على دورهم الهام في تحسين وضع الفلسطينيين خاصة المعاقين منهم ،كما أوضح تحمسه تجاه تنفيذ المشروع وتوقعه للتغيير الذي سيحدثه المشروع في حياة الكثيرين آملاً أن تكون هذه البداية هي بذرة لمشاريع أكبر وأوسع.
في حين أكد السفير الياباني على أن أواصر الصداقة ما بين الفلسطينيين واليابانيين متينة ويسعى اليابانيون إلى تمكينها من خلال هذه المشاريع، ووضح السفير أن الشباب في أي مكان هم أساس المستقبل وبالتأكيد هم كذلك في فلسطين ولكنهم يعانون من ظروف سيئة في الضفة الغربية وغزة خاصة البطالة ولإدراكنا بهذه الظروف فإننا نسعى إلى تقديم الرعاية للشباب ضمن الأمن الإنساني عبر تنفيذ مثل هذه المشاريع.