مؤسسة الأمازيغية بالمغرب تطلق مسابقة أفضل تصريح صحفي

رام الله - دنيا الوطن
من أجل رفع "البلوكاج" عن ترسيم الأمازيغية بلاغ صحفي بشأن صدور التصريح السنوي حول الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية بالمغرب، بمناسبة رأس السنة الأمازيغية 2967.
كما دأبت على ذلك الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة أزطا أمازيغ منذ سنوات، تتشرف بتقديم التصريح السنوي حول وضعية الأمازيغية بالمغرب خلال سنة 2016.
وفي هذا الصدد أُعلِن هذه السنة عن مسابقة، فـُتحت أبوابها في وجه أعضاء شبيبة أزطا أمازيغ، بهدف انتقاء أفضل تصريح سنوي للشباب، وقد أسفرت النتائج عن اسم الشاب "محمد أولعيلج" مناضل فرع أزطا أمازيغ ببيوكرى، والذي ستخصص له جائزة تشجيعية، يتم تقديمها خلال الملتقى الثاني للثقافة الأمازيغية في ضيافة فرع أزطا بمراكش يوم 14 يناير 2017.
وقد استدمج التصريح السنوي المقدم بين أيديكم، المعطيات الواردة من الفروع، أو الناتجة عن المتابعة والرصد للشأن العام والسياسات العمومية، أو تم استقاؤها من شكايات المواطنين والمواطنات.
وجاءت مضامين التصريح السنوي وفق المحاور الثلاثة الآتية:
1. الالتزامات الدولية للمغرب في مجال حقوق الانسان، ولا سيما 54 توصية ذات صلة بالأمازيغية ما زالت معلّقة دون تنفيذ.
2. النصوص القانونية الصادرة هذه السنة التي استمرت في تكريس التمييز ضد الأمازيغية واستبعادها من مجال النجاعة القانونية والمؤسساتية. وقد جرَد التقرير سبعة قوانين وما يفوق 25 مرسوما ونصّاً تنظيمياً.
الواقع وما يحبل به من تهميش للأمازيغية ولاسيما في مجالات: ملف الأرض، التربية والتكوين، منع الأسماء الأمازيغية، انتشار الخطاب التحريضي، قمع الحريات واستعمال العنف، الحياة الثقافية والفنية، وأخيرا عمل المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية.
من أجل رفع "البلوكاج" عن ترسيم الأمازيغية بلاغ صحفي بشأن صدور التصريح السنوي حول الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية بالمغرب، بمناسبة رأس السنة الأمازيغية 2967.
كما دأبت على ذلك الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة أزطا أمازيغ منذ سنوات، تتشرف بتقديم التصريح السنوي حول وضعية الأمازيغية بالمغرب خلال سنة 2016.
وفي هذا الصدد أُعلِن هذه السنة عن مسابقة، فـُتحت أبوابها في وجه أعضاء شبيبة أزطا أمازيغ، بهدف انتقاء أفضل تصريح سنوي للشباب، وقد أسفرت النتائج عن اسم الشاب "محمد أولعيلج" مناضل فرع أزطا أمازيغ ببيوكرى، والذي ستخصص له جائزة تشجيعية، يتم تقديمها خلال الملتقى الثاني للثقافة الأمازيغية في ضيافة فرع أزطا بمراكش يوم 14 يناير 2017.
وقد استدمج التصريح السنوي المقدم بين أيديكم، المعطيات الواردة من الفروع، أو الناتجة عن المتابعة والرصد للشأن العام والسياسات العمومية، أو تم استقاؤها من شكايات المواطنين والمواطنات.
وجاءت مضامين التصريح السنوي وفق المحاور الثلاثة الآتية:
1. الالتزامات الدولية للمغرب في مجال حقوق الانسان، ولا سيما 54 توصية ذات صلة بالأمازيغية ما زالت معلّقة دون تنفيذ.
2. النصوص القانونية الصادرة هذه السنة التي استمرت في تكريس التمييز ضد الأمازيغية واستبعادها من مجال النجاعة القانونية والمؤسساتية. وقد جرَد التقرير سبعة قوانين وما يفوق 25 مرسوما ونصّاً تنظيمياً.
الواقع وما يحبل به من تهميش للأمازيغية ولاسيما في مجالات: ملف الأرض، التربية والتكوين، منع الأسماء الأمازيغية، انتشار الخطاب التحريضي، قمع الحريات واستعمال العنف، الحياة الثقافية والفنية، وأخيرا عمل المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية.