ولاية أمن فاس: حددنا المشتبه به في قضية السرقة بفيديو التواصل الاجتماعي
رام الله - دنيا الوطن
أصدرت ولاية أمن فاس، الخميس، بيان صحفي، حول حقيقة فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي، وفيما يلي نص البيان:
تداولت مواقع على شبكة التواصل الاجتماعي، شريط فيديو يوّثق لمحاولة سرقة أقدم عليها شخصان كانا على متن دراجة نارية بمدينة فاس، واستهدفت إحدى الضحايا من النساء.
وتنويرا للرأي العام، وتفاعلا مع التدوينات والتعليقات الواردة في هذا الشأن، تؤكد ولاية أمن فاس أنها فتحت بحثا معمقا في النازلة، أفضى إلى تحصيل المعطيات التالية:
يتعلق الأمر بمحاولة سرقة وقعت، بتاريخ 17 دجنبر الجاري على الساعة الرابعة والنصف بعد الزوال، بحي الضايعة بالقرب من مؤسسة ابن زيدون التعليمية، وذلك في نفوذ المنطقة الثالثة للأمن بمدينة فاس
التحريات المنجزة، مكنت من تشخيص هوية المشتبه فيه الرئيسي، ويجري حاليا تحديد هوية مرافقه، كما أن الأبحاث والتحريات متواصلة من طرف المصلحة الولائية للشرطة القضائية من أجل ضبط المعنيان بالأمر وتقديمهما أمام العدالة؛ وإذ تؤكد ولاية أمن فاس هذه المعطيات، فإنها تشدد على أنها جندت جميع موارد البشرية، مدعومة بالخبرات التقنية الضرورية، لتوقيف المشتبه فيهما في أيسر الآجال.
أصدرت ولاية أمن فاس، الخميس، بيان صحفي، حول حقيقة فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي، وفيما يلي نص البيان:
تداولت مواقع على شبكة التواصل الاجتماعي، شريط فيديو يوّثق لمحاولة سرقة أقدم عليها شخصان كانا على متن دراجة نارية بمدينة فاس، واستهدفت إحدى الضحايا من النساء.
وتنويرا للرأي العام، وتفاعلا مع التدوينات والتعليقات الواردة في هذا الشأن، تؤكد ولاية أمن فاس أنها فتحت بحثا معمقا في النازلة، أفضى إلى تحصيل المعطيات التالية:
يتعلق الأمر بمحاولة سرقة وقعت، بتاريخ 17 دجنبر الجاري على الساعة الرابعة والنصف بعد الزوال، بحي الضايعة بالقرب من مؤسسة ابن زيدون التعليمية، وذلك في نفوذ المنطقة الثالثة للأمن بمدينة فاس
التحريات المنجزة، مكنت من تشخيص هوية المشتبه فيه الرئيسي، ويجري حاليا تحديد هوية مرافقه، كما أن الأبحاث والتحريات متواصلة من طرف المصلحة الولائية للشرطة القضائية من أجل ضبط المعنيان بالأمر وتقديمهما أمام العدالة؛ وإذ تؤكد ولاية أمن فاس هذه المعطيات، فإنها تشدد على أنها جندت جميع موارد البشرية، مدعومة بالخبرات التقنية الضرورية، لتوقيف المشتبه فيهما في أيسر الآجال.