وزارة الثقافة في جنين ترعى عروضا مسرحية لمسرح " نعم"
رام الله - دنيا الوطن
استضافت بلديتا اليامون و الزبابدة عروضا مسرحيا لمسرح – نعم - بعنوان "علي بابا والأربعين حرامي" في قاعة بلدية اليامون و الزبابدة ، بالتعاون مع الصندوق الثقافي الفلسطيني و و زارة الثقافة في محافظة جنين .
وتروي المسرحية القصة الكلاسيكية التي تضمنتها العديد من إصدارات رواية "أل الفلسطيني ووزارة الثقافة في اطار نشاطات الوزارة .
تأتي هذه العروض ضمن جولة عروض لمسرح نعم بالتعاون مع وزارة الثقافة الفلسطينية في مختلف المناطق. و استمرارا للتعاون المشترك بين وزارة الثقافة و مؤسسات المجتمع المحلي حيث قامت الوزارة بدعم قاعات البلدية في اليامون و الزبابدة بالمؤثرات الصوتية و الاضاءة بتمويل من الصندوق الثقافي الفلسطيني.
و كان الهدف من هذه المسرحية هو تعريف الأطفال بهذه القصص وتجسيدها على أرض الواقع، علاوة على ذلك تخفيف الضغط والتوتر النفسي، وتحسين الصحة النفسية والمجتمعية لديهم، والمساهمة في حل بعض مشكلاتهم النفسية والسلوكية، وزيادة قدراتهم على التكيف مع ظروف الحياة، عن طريق تقديم خدمات ثقافية وترفيهية تصل إلى الطفل في مكان تواجده.
وتحدثت المسرحية التي عرضت عن أخوين أحدهما غني ويسمى (قاسم) والأخر ميسور الحال ويسمى (علي بابا)، وكان قاسم يكره أخوه (علي بابا)؛ لأنه ميسور الحال وليس من مستواه الاجتماعي، ومع تطور أحداث المسرحية يجد (علي بابا) كنزا، ثم يعلم (قاسم) بمكان الكنز ونتيجة طمعه يتم القضاء عليه
وجاءت المسرحية في إطار التربية السليمة وتسليط الضوء على قضايا موجودة في المجتمع (الطمع، والسرقة، والكذب..الخ)، وتعلُم ثقافة "لك ما لك، وما عليك ما عليك، وألا تتدخل فيما لا يعنيك".
استضافت بلديتا اليامون و الزبابدة عروضا مسرحيا لمسرح – نعم - بعنوان "علي بابا والأربعين حرامي" في قاعة بلدية اليامون و الزبابدة ، بالتعاون مع الصندوق الثقافي الفلسطيني و و زارة الثقافة في محافظة جنين .
وتروي المسرحية القصة الكلاسيكية التي تضمنتها العديد من إصدارات رواية "أل الفلسطيني ووزارة الثقافة في اطار نشاطات الوزارة .
تأتي هذه العروض ضمن جولة عروض لمسرح نعم بالتعاون مع وزارة الثقافة الفلسطينية في مختلف المناطق. و استمرارا للتعاون المشترك بين وزارة الثقافة و مؤسسات المجتمع المحلي حيث قامت الوزارة بدعم قاعات البلدية في اليامون و الزبابدة بالمؤثرات الصوتية و الاضاءة بتمويل من الصندوق الثقافي الفلسطيني.
و كان الهدف من هذه المسرحية هو تعريف الأطفال بهذه القصص وتجسيدها على أرض الواقع، علاوة على ذلك تخفيف الضغط والتوتر النفسي، وتحسين الصحة النفسية والمجتمعية لديهم، والمساهمة في حل بعض مشكلاتهم النفسية والسلوكية، وزيادة قدراتهم على التكيف مع ظروف الحياة، عن طريق تقديم خدمات ثقافية وترفيهية تصل إلى الطفل في مكان تواجده.
وتحدثت المسرحية التي عرضت عن أخوين أحدهما غني ويسمى (قاسم) والأخر ميسور الحال ويسمى (علي بابا)، وكان قاسم يكره أخوه (علي بابا)؛ لأنه ميسور الحال وليس من مستواه الاجتماعي، ومع تطور أحداث المسرحية يجد (علي بابا) كنزا، ثم يعلم (قاسم) بمكان الكنز ونتيجة طمعه يتم القضاء عليه
وجاءت المسرحية في إطار التربية السليمة وتسليط الضوء على قضايا موجودة في المجتمع (الطمع، والسرقة، والكذب..الخ)، وتعلُم ثقافة "لك ما لك، وما عليك ما عليك، وألا تتدخل فيما لا يعنيك".