المديرية العامة للأمن الوطني تصدر مطوية بعنوان "أنا اشارك في أمن وطني"
رام الله - دنيا الوطن
استمراراً للحملة التوعوية والإعلامية التي أطلقتها مصالح الشرطة العاملة عبر كافة التراب الوطني للترويج للرقم الأخضر الجديد 104 المخصص لدعم المخطط الوطني للإنذار باختفاء أو اختطاف الأطفال، أصدرت المديرية العامة للأمن الوطني مطوية إرشادية تحت عنوان " أنا أشارك في أمن وطني" .
وتتضمن المطوية حوارا مبسطا وهادفا يدور بين طفل وشرطي حول كيفية طلب النجدة وإبلاغ الشرطة أين يقوم الشرطي بتعليم الطفل وتلقينه ثقافة التبليغ من خلال الإتصال بالرقم الأخضر الجديد 104، وتهم خاصة هذه المطوية الأطفال المتمدرسين في الأطوار الأولى.
و أوضح رئيس خلية الإتصال والصحافة عميد أول للشرطة اعمر لعروم أن هذه الحملة تعتبر امتدادا للتعريف بآليات تجسيد المخطط الوطني للإنذار باختفاء أو اختطاف الأطفال، تنفيذا لتعليمة معالي الوزير الأول الصادرة شهر أوت 2016، الرامية إلى إضفاء الحماية والأمن والإستقرار في المجتمع لتعزيز حقوق المواطن الأساسية .
كما دعا بالمناسبة جميع الفاعلين في المجتمع إلى المشاركة في هذه الحملة من خلال غرس ثقافة التبليغ ونشر رسائل توعية تجعل من رجل الغد فردا صالحا وفعالا في المجتمع، وتعريف الأطفال بالرقم الأخضر الجديد 104 على انه وسيلة تستخدم عند الحاجة في طلب النجدة أو التبليغ، ويأتي كدعامة للرقم الأخضر 48 15 و رقم النجدة 17 إلى جانب الدعائم التواصلية الأخرى المتمثلة في شبكتي التواصل الإجتماعي فيسبوك وتويتر والموقع الرسمي للمديرية العامة للأمن الوطني
استمراراً للحملة التوعوية والإعلامية التي أطلقتها مصالح الشرطة العاملة عبر كافة التراب الوطني للترويج للرقم الأخضر الجديد 104 المخصص لدعم المخطط الوطني للإنذار باختفاء أو اختطاف الأطفال، أصدرت المديرية العامة للأمن الوطني مطوية إرشادية تحت عنوان " أنا أشارك في أمن وطني" .
وتتضمن المطوية حوارا مبسطا وهادفا يدور بين طفل وشرطي حول كيفية طلب النجدة وإبلاغ الشرطة أين يقوم الشرطي بتعليم الطفل وتلقينه ثقافة التبليغ من خلال الإتصال بالرقم الأخضر الجديد 104، وتهم خاصة هذه المطوية الأطفال المتمدرسين في الأطوار الأولى.
و أوضح رئيس خلية الإتصال والصحافة عميد أول للشرطة اعمر لعروم أن هذه الحملة تعتبر امتدادا للتعريف بآليات تجسيد المخطط الوطني للإنذار باختفاء أو اختطاف الأطفال، تنفيذا لتعليمة معالي الوزير الأول الصادرة شهر أوت 2016، الرامية إلى إضفاء الحماية والأمن والإستقرار في المجتمع لتعزيز حقوق المواطن الأساسية .
كما دعا بالمناسبة جميع الفاعلين في المجتمع إلى المشاركة في هذه الحملة من خلال غرس ثقافة التبليغ ونشر رسائل توعية تجعل من رجل الغد فردا صالحا وفعالا في المجتمع، وتعريف الأطفال بالرقم الأخضر الجديد 104 على انه وسيلة تستخدم عند الحاجة في طلب النجدة أو التبليغ، ويأتي كدعامة للرقم الأخضر 48 15 و رقم النجدة 17 إلى جانب الدعائم التواصلية الأخرى المتمثلة في شبكتي التواصل الإجتماعي فيسبوك وتويتر والموقع الرسمي للمديرية العامة للأمن الوطني