أمير القصيم يقلد 37 كشافاً نوط الحج
رام الله - دنيا الوطن
كشف الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز
أمير منطقة القصيم الرئيس الفخري لمجلس إدارة الفريق الكشفي التطوعي ، عن إطلاق فريق العمل التطوعي الكشفي المشترك من جامعة القصيم وإدارة التعليم بالمنطقة والهيئة العامة للرياضة بالقصيم ومكتب التدريب التقني والمهني بالقصيم والجمعية الخيرية التطوعية ، ليكون نواة للعمل التطوعي بالمنطقة ، والذي حظي بموافقة من جمعية الكشافة العربية السعودية كأول فريق كشفي تطوعي مشترك على مستوى المملكة.
جاء ذلك خلال تقليد أمير منطقة القصيم ، في مكتبه بمقر ديوان الإمارة بمدينة بريدة اليوم ، 73 قائداً وجوالاً وكشافاً من المنطقة ، (نوط الحج) والمقدم من وزارة الداخلية بأمر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية , وذلك لمشاركتهم
في أعمال الحج وخدمة ضيوف الرحمن ، وتميزهم بتقديم خدمات أثرت إيجابياً على الخطة العامة للحج ، بحضور مدير عام الإدارة العامة للتعليم بالقصيم عبدالله الركيان ، ونائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية الدكتور عبدالله الفهد ، ومدراء مكتب التعليم بمحافظات عنيزة والرس والبكيرية.
وأكد سموه أهمية توحيد العمل التطوعي الكشفي لمشاركة الجهات الحكومية في المواسم والأزمات ، وإمكانية الاستفادة من أولئك الشباب ، فيما تستدعي الحاجة لمثل هذا الفريق ، وجمع الفرق الكشفية تحت مظلة واحدة.
وثمن الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد –
حفظه الله – منح الكشافة نوط الحج ، تكريما وتقديرا لأبنائه الكشافة المشاركين بموسم حج عام 1435 هـ، منوها بجهود أفراد الكشافة وما يقومون به من خدمات جليلة لخدمة ضيوف الرحمن , أسهمت مع القطاعات ذات العلاقة بنجاح الحج وتميزه .
ولفت الأمير فيصل بن مشعل الانتباه إلى أهمية الكشافة وما تقدمه من دور فاعل خاصة في موسم الحج من خلال إرشاد الحجاج ، وما تبذله من جهود وخدمات نبيلة ، وذلك ضمن منظومة من الخدمات التطوعية المقدمة للحجاج ، واصفاً الكشافة بأنهم سواعد لبناء الوطن ، وأنموذجاً مشرفاً لشبابه ، إزاء ما قدموه من أعمال
ومهام تطوعية وإنسانية تجاه حجاج بيت الله الحرام ، مقدراً عطاءهم المشرف وجهودهم المتميزة في كل مناسبة ، مهنئاً إياهم بنيل شرف تقديم الخدمة لضيوف الرحمن ، والتي هي شرف وواجب وطني يفتخر به الجميع.
من جهته عبر أفراد الكشافة عن اعتزازهم وفخرهم بهذا التكريم ، سائلين الله تعالى بأن يكون دافعاً لهم للبذل ، مؤكدين أن ذلك وسام شرف لكل من يعمل في خدمة ضيوف الرحمن في هذا الوطن المعطاء.
كشف الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز
أمير منطقة القصيم الرئيس الفخري لمجلس إدارة الفريق الكشفي التطوعي ، عن إطلاق فريق العمل التطوعي الكشفي المشترك من جامعة القصيم وإدارة التعليم بالمنطقة والهيئة العامة للرياضة بالقصيم ومكتب التدريب التقني والمهني بالقصيم والجمعية الخيرية التطوعية ، ليكون نواة للعمل التطوعي بالمنطقة ، والذي حظي بموافقة من جمعية الكشافة العربية السعودية كأول فريق كشفي تطوعي مشترك على مستوى المملكة.
جاء ذلك خلال تقليد أمير منطقة القصيم ، في مكتبه بمقر ديوان الإمارة بمدينة بريدة اليوم ، 73 قائداً وجوالاً وكشافاً من المنطقة ، (نوط الحج) والمقدم من وزارة الداخلية بأمر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية , وذلك لمشاركتهم
في أعمال الحج وخدمة ضيوف الرحمن ، وتميزهم بتقديم خدمات أثرت إيجابياً على الخطة العامة للحج ، بحضور مدير عام الإدارة العامة للتعليم بالقصيم عبدالله الركيان ، ونائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية الدكتور عبدالله الفهد ، ومدراء مكتب التعليم بمحافظات عنيزة والرس والبكيرية.
وأكد سموه أهمية توحيد العمل التطوعي الكشفي لمشاركة الجهات الحكومية في المواسم والأزمات ، وإمكانية الاستفادة من أولئك الشباب ، فيما تستدعي الحاجة لمثل هذا الفريق ، وجمع الفرق الكشفية تحت مظلة واحدة.
وثمن الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد –
حفظه الله – منح الكشافة نوط الحج ، تكريما وتقديرا لأبنائه الكشافة المشاركين بموسم حج عام 1435 هـ، منوها بجهود أفراد الكشافة وما يقومون به من خدمات جليلة لخدمة ضيوف الرحمن , أسهمت مع القطاعات ذات العلاقة بنجاح الحج وتميزه .
ولفت الأمير فيصل بن مشعل الانتباه إلى أهمية الكشافة وما تقدمه من دور فاعل خاصة في موسم الحج من خلال إرشاد الحجاج ، وما تبذله من جهود وخدمات نبيلة ، وذلك ضمن منظومة من الخدمات التطوعية المقدمة للحجاج ، واصفاً الكشافة بأنهم سواعد لبناء الوطن ، وأنموذجاً مشرفاً لشبابه ، إزاء ما قدموه من أعمال
ومهام تطوعية وإنسانية تجاه حجاج بيت الله الحرام ، مقدراً عطاءهم المشرف وجهودهم المتميزة في كل مناسبة ، مهنئاً إياهم بنيل شرف تقديم الخدمة لضيوف الرحمن ، والتي هي شرف وواجب وطني يفتخر به الجميع.
من جهته عبر أفراد الكشافة عن اعتزازهم وفخرهم بهذا التكريم ، سائلين الله تعالى بأن يكون دافعاً لهم للبذل ، مؤكدين أن ذلك وسام شرف لكل من يعمل في خدمة ضيوف الرحمن في هذا الوطن المعطاء.