أكادير يحتضن "أسراك للفن والأدب" في دورته الأولى هذا المساء

أكادير يحتضن "أسراك للفن والأدب" في دورته الأولى هذا المساء
رام الله - دنيا الوطن
ستحتضن مدينة أكادير مساء اليوم الأحد 27 نونبر 2016 عرسا فنيا شعريا وطربيا متميزا بفندق الوازيس L’oasis بأكادير على الساعة السابعة مساء، إنه "أسراك للفن والأدب" الذي ينظمه اتحاد الفنانين التشكيليين المغاربة وجمعية نساء الريشة للفنون التشكيلية والاعمال الإجتماعية وشباب اتحاد الفنانين التشكيليين المغاربة مع جريدة "هيابريس90" الإلكترونية الداعم الإعلامي الرسمي للصالون الأدبي في دورته الأولى.

"أسراك للفن والأدب" ملتقى لجميع الأصناف الثقافية والأدبية من شعر وزجل وفن تشكيلي واهتمامات تشمل الرياضة والإعلام..، يسعى لتشجيع المبدعين والمتميزين في كل المجالات وتكريمهم والإحتفاء بهم في إطار ثقافة الإعتراف بالجميل.

ومن وراء تأسيس "أسراك" نخبة من الفنانين والمبدعين المتميزين وهم: الفنان التشكيلي المبدع عبد الرزاق الساخي بصفته رئيسا، والفنان التشكيلي المتألق محمد العلمي المدير الفني، ثم شاعر الرومانسية البشوش محمد بنجدي، وقد تم تشريف الإعلامي والشاعر المتميز سعيد الهياق برئاسة الدورة الأولى لأسراك.

وسيعرف "أسراك للفن والأدب" تكريم نخبة من الفنانين والمبدعين المتميزين، وعلى رأسهم الإعلامي والشاعر الكبير محمد الصقلي، والفنان الدولي عبد القادر بلبشير مفخرة المغرب الذي توج شهر أكتوبر المنصرم بطلا للعالم للفن التشكيلي بفرنسا، ثم الفنان التشكيلي الشاب عثمان بلمهدي الذي توج بطلا للمغرب لسنة 2016 في الفن التشكيلي وهو عضو شباب اتحاد الفنانين التشكيليين المغاربة ـ فرع آسفي، ثم الفنان التشكيلي الشاب سفيان رضوان بطل جهة سوس ماسة لسنة 2016 في الفن التشكيلي، إضافة إلى ثلة من الشاعرات والشعراء أطربوا الحرف الجميل ، وهم: محمد بنجدي، ادريس الجرماطي، محمد أمزيل، محمد الصقلي، مينة عضار، خديجة كربوب، الحين الكامح، ثم السعدية الفاتحي.

وستشنف أسماع الحاضرين بقراءات شعرية لشعراء وزجالين مبدعين، كالأستاذ سعيد الهياق، والأستاذ محمد المومن، والأستاذ محمد أمزيل، والأستاذ عماد كحمو، والأستاذ ابراهيم اعراب، والأستاذة زهيرة تيكطاط، والأستاذ عادل المادحي، والأستاذ عبد الله أحجام، ثم الأستاذ الحسين أبو الوقار، وستتخلل الأمسية الأدبية الفنية فقرات موسيقية وغنائية بم أداء كل من: طارق الجلدة وبدر الدين سكواط، و المنشد تشير ضريف، ثم الفنان سعيد أيت بيه.