جمعية طوباس تعقد لقاء حول"مخاطر التكنولوجيا على مواقع التواصل والجرائم الالكترونية"

أحيت جمعية طوباس الخيرية أسبوع مناهضة العنف ضد المرأة وذلك ضمن سلسة من الأنشطة والفعاليات ابتداء بورشة عمل عن مخاطر التكنولوجيا على مواقع التواصل والجرائم الالكترونية وذلك بالشراكة مع متطوعي مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي والشرطة وبحضور 37 من الطلاب والطالبات الجامعيين وعدد من المؤسسات الرسمية والأهلية في محافظة طوباس .
افتتحت اللقاء الأخصائية الاجتماعية إيمان مبسلط بالتعريف بالجمعية ودور برنامج الخدمة الاجتماعية بخدمة النساء من استقبال الحالات والاستشارات ولقاءات التوعية والترافع في المحاكم بشكل مجاني بالإضافة لتعريفها بشبكة الحماية النساء والشركاء في محافظة طوباس .
وتحدث المقدم مجاهد ربايعة مدير العلاقات العامة في شرطة طوباس عن الجرائم الالكترونية كعمليات الابتزاز وأقسامها الداخلي والخارجي وكيفية التعامل معها وحماية الشخص لنفسه أو محيطة وكان الابتزاز الخارجي هو الأصعب لأنه لا يوجد له ضوابط ولا يمكن التحكم لأنه نابع من عصابات منظمة للاحتيال و أما أبرز أشكال الجرائم الإلكترونية فهي الاحتيال والجرائم المالية.
وأضاف الملازم محمد اشتية عن قصص واقعية حدثت في طوباس والضفة الغربية مدعمة بإحصائيات وأكد إن الأفراد هم الهدف الرئيسي للهجوم الإلكتروني، ويعتبر الحاسوب والهاتف النقال أداة رئيسة في الجرائم الالكترونية ومثل هذه الهجمات
لا تتطلب عادة خبرات تقنية عالية، وتعتمد على الخطأ البشري كي تنجح، وأبرز أمثلتها: الاحتيال وسرقة الهوية، وحرب المعلومات، والتصيد، والبريد وأوصى لضرورة اخذ الحيطة والحذر واللجوء لأقرب الناس عند حدوث المشاكل كالأسرة أو الشرطة أو الجمعية للمساعدة.
وفي نهاية اللقاء أجاب المحاضرون عن استفسارات الحضور وشارك الجميع في قصص واقعية من مخاطر الانترنت والجرائم الالكترونية.
افتتحت اللقاء الأخصائية الاجتماعية إيمان مبسلط بالتعريف بالجمعية ودور برنامج الخدمة الاجتماعية بخدمة النساء من استقبال الحالات والاستشارات ولقاءات التوعية والترافع في المحاكم بشكل مجاني بالإضافة لتعريفها بشبكة الحماية النساء والشركاء في محافظة طوباس .
وتحدث المقدم مجاهد ربايعة مدير العلاقات العامة في شرطة طوباس عن الجرائم الالكترونية كعمليات الابتزاز وأقسامها الداخلي والخارجي وكيفية التعامل معها وحماية الشخص لنفسه أو محيطة وكان الابتزاز الخارجي هو الأصعب لأنه لا يوجد له ضوابط ولا يمكن التحكم لأنه نابع من عصابات منظمة للاحتيال و أما أبرز أشكال الجرائم الإلكترونية فهي الاحتيال والجرائم المالية.
وأضاف الملازم محمد اشتية عن قصص واقعية حدثت في طوباس والضفة الغربية مدعمة بإحصائيات وأكد إن الأفراد هم الهدف الرئيسي للهجوم الإلكتروني، ويعتبر الحاسوب والهاتف النقال أداة رئيسة في الجرائم الالكترونية ومثل هذه الهجمات
لا تتطلب عادة خبرات تقنية عالية، وتعتمد على الخطأ البشري كي تنجح، وأبرز أمثلتها: الاحتيال وسرقة الهوية، وحرب المعلومات، والتصيد، والبريد وأوصى لضرورة اخذ الحيطة والحذر واللجوء لأقرب الناس عند حدوث المشاكل كالأسرة أو الشرطة أو الجمعية للمساعدة.
وفي نهاية اللقاء أجاب المحاضرون عن استفسارات الحضور وشارك الجميع في قصص واقعية من مخاطر الانترنت والجرائم الالكترونية.