الاتصالات: مشروع ادخال مشغل ثالث للخليوي في سورية بات في المراحل الأخيرة

رام الله - دنيا الوطن
أكد مدير الهيئة الناظمة للإتصالات إباء عويشق، أن مشروع إدخال مشغل ثالث للخليوي في سورية بات في مراحله الأخيرة، لكن لايمكن الكشف عن هوية المشغل حالياً لعدم استباق الأمور"، مضيفأ أن "الهدف من إدخال مشغل ثالث هو خلق تنافس بين الشركات يؤدي لخفض الأسعار، وإذا لم يحدث ذلك سنكون كمن يدور في حلقة مغلقة".
وتابع عويشق "أي مشغل يدخل على أي سوق جديدة بغية بناء استثمارات يحتاج لإيرادات يحققها عن طريق المنافسة للحصول على حصة سوقية، ولايمكن تحقيق الإيرادات دون التوجه لشرائح مجتمعية لم تتنبه لها الشركات الأخرى عن طريق تقديم عروض وباقات وأفكار جديدة بالإضافة لإسلوب وطريقة خدمة مختلفة".
وفي سياق آخر، وحول بطئ الإنترنت وانقطاعه أكد مدير الهيئة الناظمة للإتصالات أن "هناك سعي دائم لزيادة سعات البوابة الدولية، ونقوم بمتابعة مستمرة لمزودات الخدمة لذلك يمكن القول بأن وضع الخدمة معقول ولكنها ماتزال بعيدة عن مانريده ونطمح له"، مبيّناً أنه "يتم العمل على توسيع الشبكة بكافة مقاطعها الداخلية والدولية بالتزامن مع إضافة عدد كبير من البوابات لمنع الإختناقات".
وأشار عويشق في ختام حديثه إلى أنه "لم يعد هناك مشكلة كانقطاع الكبل البحري أو انقطاع الاتصالات القطرية عن بعض الاماكن، وما تبقى هو مجرد تحفيز مزودات الخدمة لتحديث تجهيزاتهم وزيادة عرض الحزمة المخصصة للمشتركين".
أكد مدير الهيئة الناظمة للإتصالات إباء عويشق، أن مشروع إدخال مشغل ثالث للخليوي في سورية بات في مراحله الأخيرة، لكن لايمكن الكشف عن هوية المشغل حالياً لعدم استباق الأمور"، مضيفأ أن "الهدف من إدخال مشغل ثالث هو خلق تنافس بين الشركات يؤدي لخفض الأسعار، وإذا لم يحدث ذلك سنكون كمن يدور في حلقة مغلقة".
وتابع عويشق "أي مشغل يدخل على أي سوق جديدة بغية بناء استثمارات يحتاج لإيرادات يحققها عن طريق المنافسة للحصول على حصة سوقية، ولايمكن تحقيق الإيرادات دون التوجه لشرائح مجتمعية لم تتنبه لها الشركات الأخرى عن طريق تقديم عروض وباقات وأفكار جديدة بالإضافة لإسلوب وطريقة خدمة مختلفة".
وفي سياق آخر، وحول بطئ الإنترنت وانقطاعه أكد مدير الهيئة الناظمة للإتصالات أن "هناك سعي دائم لزيادة سعات البوابة الدولية، ونقوم بمتابعة مستمرة لمزودات الخدمة لذلك يمكن القول بأن وضع الخدمة معقول ولكنها ماتزال بعيدة عن مانريده ونطمح له"، مبيّناً أنه "يتم العمل على توسيع الشبكة بكافة مقاطعها الداخلية والدولية بالتزامن مع إضافة عدد كبير من البوابات لمنع الإختناقات".
وأشار عويشق في ختام حديثه إلى أنه "لم يعد هناك مشكلة كانقطاع الكبل البحري أو انقطاع الاتصالات القطرية عن بعض الاماكن، وما تبقى هو مجرد تحفيز مزودات الخدمة لتحديث تجهيزاتهم وزيادة عرض الحزمة المخصصة للمشتركين".
التعليقات