المجلس الطلابي في جامعة قطر يصوت لصالح مقاطعة إسرائيل

أصدت اللجنة الوطنية لمقاطعة إسرائيل (BDS)، بياناً حول تصويت المجلس التمثيلي الطلابي في جامعة قطر لصالح مقاطعة إسرائيل وانتصار الحركة في الخليج العربي.
وفيما يلي نص البيان:
في انتصار جديد لحركة مقاطعة إسرائيل BDS في الخليج العربي، صوت المجلس التمثيلي لطلاب جامعة قطر لصالح حركة المقاطعة ورفض التطبيع مع دولة الاحتلال.
فقد أكد المجلس على أهمية الدور العربي في مناهضة التطبيع والمقاطعة وسحب الاستثمارات من إسرائيل لتعزيز صمود الشعب الفلسطيني، بالذات في ظل تصاعد الجرائم الإسرائيلية بحقه.
يطالب المجلس الطلابي لرئاسة جامعة قطر بالالتزام بالمواقف التالية:
1. التعهد بعدم التعاقد، وإنهاء أي عقود قائمة، مع الشركات المتواطئة في جرائم الاحتلال وخرقه للقانون الدولي، وذلك استناداً لمعايير حركة المقاطعة BDS.
2. عدم المشاركة في أي مشروع أو مبادرة أو نشاط، محلي أو دولي، مصمم خصيصاً للجمع (سواء بشكل مباشر أو غير مباشر) بين منتسبي جامعة قطر وإسرائيليين (أفراداً كانوا أم مؤسسات) ولا يهدف صراحة إلى مقاومة أو فضح الاحتلال وكل أشكال التمييز والاضطهاد الممارس على الشعب الفلسطيني وذلك استناداً إلى معايير الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل.
3. مناقشة سبل بناء جسور ثقافية مع المؤسسات، الأكاديميين، والطلاب الفلسطينيين، وذلك لكسر العزلة المفروضة عليهم، ودون الإخلال ببنود الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل.
وفيما يلي نص البيان:
في انتصار جديد لحركة مقاطعة إسرائيل BDS في الخليج العربي، صوت المجلس التمثيلي لطلاب جامعة قطر لصالح حركة المقاطعة ورفض التطبيع مع دولة الاحتلال.
فقد أكد المجلس على أهمية الدور العربي في مناهضة التطبيع والمقاطعة وسحب الاستثمارات من إسرائيل لتعزيز صمود الشعب الفلسطيني، بالذات في ظل تصاعد الجرائم الإسرائيلية بحقه.
يطالب المجلس الطلابي لرئاسة جامعة قطر بالالتزام بالمواقف التالية:
1. التعهد بعدم التعاقد، وإنهاء أي عقود قائمة، مع الشركات المتواطئة في جرائم الاحتلال وخرقه للقانون الدولي، وذلك استناداً لمعايير حركة المقاطعة BDS.
2. عدم المشاركة في أي مشروع أو مبادرة أو نشاط، محلي أو دولي، مصمم خصيصاً للجمع (سواء بشكل مباشر أو غير مباشر) بين منتسبي جامعة قطر وإسرائيليين (أفراداً كانوا أم مؤسسات) ولا يهدف صراحة إلى مقاومة أو فضح الاحتلال وكل أشكال التمييز والاضطهاد الممارس على الشعب الفلسطيني وذلك استناداً إلى معايير الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل.
3. مناقشة سبل بناء جسور ثقافية مع المؤسسات، الأكاديميين، والطلاب الفلسطينيين، وذلك لكسر العزلة المفروضة عليهم، ودون الإخلال ببنود الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل.