بلدية اليامون تعقد ورشة عمل لإعداد خطتها الإستراتيجية
رام الله - دنيا الوطن
عقدت بلدية اليامون ولجان الخطة التنموية الإستراتيجية، الورشة العمل الأولى استكمالا للعمل على إعداد الخطة التنموية الإستراتيجية لبلدة اليامون؛ بهدف استعراض نقاط الضعف والقوة لكل قطاع من التقرير التشخيصي مع ذكر مشكلة أساسية لكل مجال، ومن أجل تحديد القضايا ذات الأولوية وتحديد الرؤية.
افتتح اللقاء رئيس البلدية نايف خمايسة الذي رحب باللجان وشكرهم على متابعتهم الحثيثة لإعداد الخطة، مشيدا بالدور والجهد المبذول من جميع الأطراف.
بدوره أوضح الدكتور غسان دعاس الخطوات التي سيتم العمل بها، واستعرض منسقي اللجان شرحا مبسطا لأهم النقاط والقضايا الايجابية والسلبية مع ذكر المشكلة الأساسية لكل قطاع.
وبعد عرض ميسري اللجان لمقترحاتهم للخطة تم التوافق في نهاية الجلسة على عدة قضايا للعمل عليها ومعالجتها تمثلت بعدم وجود منطقة صناعية، و ضعف البنية الاستثمارية في البلد، و عدم وجود شبكة صرف صحي، وضعف البنية التحتية للطرق، وضعف البنية التحتية للخدمات والمرافق الصحية، و ضعف مساهمة القطاع الزراعي في الإقتصاد المحلي، ضعف الوعي لدى المواطنين.
إضافة إلى ضعف جودة الصحة العامة والبيئة، قلة الدعم للمشاريع الإنتاجية الصغيرة، ضعف البيئة التحتية لمرافق التعليم ومشكلة التوزيع الجغرافي.
وقدم ميسر اللقاء الدكتور غسان دعاس شرحا مبسطا لمفهوم وخصائص الرؤية ومن ثم توزيع اللجان لأربعة مجموعات بحيث قات كل مجموعة بصياغة رؤية للبلدة وبعدها تم التوافق على رؤية واحدة وانتهى الاجتماع بتحديد الرؤية المستقبلية للبلدة.
عقدت بلدية اليامون ولجان الخطة التنموية الإستراتيجية، الورشة العمل الأولى استكمالا للعمل على إعداد الخطة التنموية الإستراتيجية لبلدة اليامون؛ بهدف استعراض نقاط الضعف والقوة لكل قطاع من التقرير التشخيصي مع ذكر مشكلة أساسية لكل مجال، ومن أجل تحديد القضايا ذات الأولوية وتحديد الرؤية.
افتتح اللقاء رئيس البلدية نايف خمايسة الذي رحب باللجان وشكرهم على متابعتهم الحثيثة لإعداد الخطة، مشيدا بالدور والجهد المبذول من جميع الأطراف.
بدوره أوضح الدكتور غسان دعاس الخطوات التي سيتم العمل بها، واستعرض منسقي اللجان شرحا مبسطا لأهم النقاط والقضايا الايجابية والسلبية مع ذكر المشكلة الأساسية لكل قطاع.
وبعد عرض ميسري اللجان لمقترحاتهم للخطة تم التوافق في نهاية الجلسة على عدة قضايا للعمل عليها ومعالجتها تمثلت بعدم وجود منطقة صناعية، و ضعف البنية الاستثمارية في البلد، و عدم وجود شبكة صرف صحي، وضعف البنية التحتية للطرق، وضعف البنية التحتية للخدمات والمرافق الصحية، و ضعف مساهمة القطاع الزراعي في الإقتصاد المحلي، ضعف الوعي لدى المواطنين.
إضافة إلى ضعف جودة الصحة العامة والبيئة، قلة الدعم للمشاريع الإنتاجية الصغيرة، ضعف البيئة التحتية لمرافق التعليم ومشكلة التوزيع الجغرافي.
وقدم ميسر اللقاء الدكتور غسان دعاس شرحا مبسطا لمفهوم وخصائص الرؤية ومن ثم توزيع اللجان لأربعة مجموعات بحيث قات كل مجموعة بصياغة رؤية للبلدة وبعدها تم التوافق على رؤية واحدة وانتهى الاجتماع بتحديد الرؤية المستقبلية للبلدة.