دارك ماتر و ديل إي إم سي تعلنان عن اتفاقٍ لتقديم الجيل الجديد من حلول التخزين وتحليل البيانات الكبيرة في حزمةٍ واحدة آمنة
رام الله - دنيا الوطن
دارك ماتر، الشركة العالمية المتخصصة في الأمن الإلكتروني ومقرها الرئيسي في الإمارات العربية المتحدة، و ديل إي إم سي (Dell EMC)، الشركة الرائدة عالمياً في أنظمة التخزين والأنظمة المتقاربة والخوادم والبنية التحتية للبيانات الكبيرة وللسحب المعلوماتية، أعلنتا اليوم عن إبرام شراكةٍ بينهما لمساعدة العملاء في المنطقة على زيادة منافعهم التجارية من خلال الجيل الجديد من أنظمة التخزين وتحليل البيانات، والتمتع في الوقت ذاته بحمايةٍ متقدمة من التهديدات الإلكترونية
وبموجب الاتفاقية، سوف تجمع دارك ماتر خبرتها العابرة للمنصات في تأمين الشبكات والبيانات بشكل شامل، إلى أفضل التقنيات والمنتجات في فئتها من ديل إي إم سي. ومن خلال هذه الاتفاقية، ستوفر حلول دارك ماتر الأمن الإلكتروني، وتحليلات البيانات الكبيرة، والبنية التحتية الحديثة لمراكز البيانات لكل من البيانات الخاصة والعامة، سواء الموجودة في مراكز البيانات أو في السحب المعلوماتية.
توفر أنظمة تحليلات البيانات الكبيرة أفقاً جديداً من الفرص للمؤسسات التي تسعى إلى تحقيق ميزاتٍ تنافسية، سواء في خدمة العملاء أو في إدارة عملياتها. لكن البيانات الكبيرة تتطلب وسائل تخزين ضخمة، ما يخلق تحدياً جدياً أمام المؤسسات كما يتضح من سيل الأنباء المتلاحقة عن خروقات البيانات. لذا، فقد أصبح أمن البيانات أمراً في غاية الأهمية.
وفي أغلب الحوادث، نجد أن أضرار الاختراقات الأمنية تتراكم بشكل سريع، لتشمل تضرر السمعة، وخسارة الزبائن، وتدمير البيانات أو صعوبة الوصول إليها، وسرقة الملكيات الفكرية، ونفقات التحقيق وتدارك المشكلة. وقد أقرت شركاتٌ في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة بأن متوسط الأضرار الإجمالية لكل حادثة اختراق للبيانات تبلغ حوالي 3.8 مليون دولار أميركي.
وتعتبر عمليات تنفيذ شبكات البيانات المتقدمة بحد ذاتها جزءاً من الحل الأمني الإلكتروني، ولا شك أن استخدام تقنيات ديل إي إم سي سيدعم حلول إدارة الحوادث والأحداث الأمنية (SIEM) التي تعتمدها دارك ماتر في تنفيذ المشروعات القائمة على تقنيات وحلول ديل إي إم سي.
وتعليقاً على هذه الشراكة، قال ربيع دبوسي، نائب الرئيس للمبيعات والتسويق وتطوير الأعمال، علاء البواب، نائب الرئيس للمبيعات في دارك ماتر: "عملاؤنا يطلبون منا بشكل متزايد مساعدتهم في الاستفادة من حلول البيانات الكبيرة القوية، وبطريقةٍ تحافظ على أمن بياناتهم وشبكاتهم ومؤسساتهم. ومن خلال الشراكة مع ديل إي إم سي، يمكننا توفير بنية تحتية أكثر صلابة للبيانات تقدم وسيلة دفاع من الطراز العالمي ضد التهديدات المتقدمة، في أنظمة تجمع بين الكفاءات التشغيلية والتحليلات القوية التي يسهل الوصول إليها".
من جانبه، قال محمد أمين، النائب الأول لرئيس ديل إي إم سي في تركيا وأوروبا الشرقية وإفريقيا والشرق الأوسط: "في ظل تبني المنطقة لمستوى عال من مبادرات التمكين الرقمي، فقد تطور الأمن الإلكتروني ليصبح أولوية قصوى داخل المؤسسات المختلفة من أجل حماية أصولها الأكثر أهمية وهي المعلومات. وتميل المؤسسات اليوم لإعطاء الأمن الإلكتروني أهمية كبرى في استراتيجياتها المعلوماتية. وبفضل تقنيات البنية التحتية الرائدة التي نقدمها لمراكز البيانات الحديثة سواء كان ذلك بالمعمارية المتقاربة، أو التخزين الفلاشي بالكامل، أو التخزين المتدرج، مع إمكانية ربط كل هذه الأنظمة بالسحب المعلوماتية، فإننا نهدف إلى تمكين المؤسسات وتزويدها بالتكنولوجيا المطلوبة لاستيعاب الحجم الكبير من البيانات المتدفقة، وتوفير منصة تحليلات وقدرات تمكن تلك المؤسسات من مواجهة المخاطر الأمنية عبر جميع أقسام العمل. ومن خلال هذا الاتفاق، تتطلع ديل إي إم سي لمساعدة دارك ماتر على تمكين المؤسسات من تأمين شبكاتها وتعزيز أساساتها الأمنية لمكافحة التهديدات المتطورة الناجمة عن التحول الرقمي والتي أصبح يقودها مجرمون إلكترونيون جدد".
ويعمق هذا الإعلان علاقة عملٍ قائمة أثمرت بالفعل عن تنفيذ العديد من المشروعات الناجحة لعملاء مشتركين كبار في الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك مشروعات البنية التحتية المتقاربة، وتكامل أنظمة سطح المكتب الافتراضي، ومشاريع البيانات الكبيرة.
دارك ماتر، الشركة العالمية المتخصصة في الأمن الإلكتروني ومقرها الرئيسي في الإمارات العربية المتحدة، و ديل إي إم سي (Dell EMC)، الشركة الرائدة عالمياً في أنظمة التخزين والأنظمة المتقاربة والخوادم والبنية التحتية للبيانات الكبيرة وللسحب المعلوماتية، أعلنتا اليوم عن إبرام شراكةٍ بينهما لمساعدة العملاء في المنطقة على زيادة منافعهم التجارية من خلال الجيل الجديد من أنظمة التخزين وتحليل البيانات، والتمتع في الوقت ذاته بحمايةٍ متقدمة من التهديدات الإلكترونية
وبموجب الاتفاقية، سوف تجمع دارك ماتر خبرتها العابرة للمنصات في تأمين الشبكات والبيانات بشكل شامل، إلى أفضل التقنيات والمنتجات في فئتها من ديل إي إم سي. ومن خلال هذه الاتفاقية، ستوفر حلول دارك ماتر الأمن الإلكتروني، وتحليلات البيانات الكبيرة، والبنية التحتية الحديثة لمراكز البيانات لكل من البيانات الخاصة والعامة، سواء الموجودة في مراكز البيانات أو في السحب المعلوماتية.
توفر أنظمة تحليلات البيانات الكبيرة أفقاً جديداً من الفرص للمؤسسات التي تسعى إلى تحقيق ميزاتٍ تنافسية، سواء في خدمة العملاء أو في إدارة عملياتها. لكن البيانات الكبيرة تتطلب وسائل تخزين ضخمة، ما يخلق تحدياً جدياً أمام المؤسسات كما يتضح من سيل الأنباء المتلاحقة عن خروقات البيانات. لذا، فقد أصبح أمن البيانات أمراً في غاية الأهمية.
وفي أغلب الحوادث، نجد أن أضرار الاختراقات الأمنية تتراكم بشكل سريع، لتشمل تضرر السمعة، وخسارة الزبائن، وتدمير البيانات أو صعوبة الوصول إليها، وسرقة الملكيات الفكرية، ونفقات التحقيق وتدارك المشكلة. وقد أقرت شركاتٌ في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة بأن متوسط الأضرار الإجمالية لكل حادثة اختراق للبيانات تبلغ حوالي 3.8 مليون دولار أميركي.
وتعتبر عمليات تنفيذ شبكات البيانات المتقدمة بحد ذاتها جزءاً من الحل الأمني الإلكتروني، ولا شك أن استخدام تقنيات ديل إي إم سي سيدعم حلول إدارة الحوادث والأحداث الأمنية (SIEM) التي تعتمدها دارك ماتر في تنفيذ المشروعات القائمة على تقنيات وحلول ديل إي إم سي.
وتعليقاً على هذه الشراكة، قال ربيع دبوسي، نائب الرئيس للمبيعات والتسويق وتطوير الأعمال، علاء البواب، نائب الرئيس للمبيعات في دارك ماتر: "عملاؤنا يطلبون منا بشكل متزايد مساعدتهم في الاستفادة من حلول البيانات الكبيرة القوية، وبطريقةٍ تحافظ على أمن بياناتهم وشبكاتهم ومؤسساتهم. ومن خلال الشراكة مع ديل إي إم سي، يمكننا توفير بنية تحتية أكثر صلابة للبيانات تقدم وسيلة دفاع من الطراز العالمي ضد التهديدات المتقدمة، في أنظمة تجمع بين الكفاءات التشغيلية والتحليلات القوية التي يسهل الوصول إليها".
من جانبه، قال محمد أمين، النائب الأول لرئيس ديل إي إم سي في تركيا وأوروبا الشرقية وإفريقيا والشرق الأوسط: "في ظل تبني المنطقة لمستوى عال من مبادرات التمكين الرقمي، فقد تطور الأمن الإلكتروني ليصبح أولوية قصوى داخل المؤسسات المختلفة من أجل حماية أصولها الأكثر أهمية وهي المعلومات. وتميل المؤسسات اليوم لإعطاء الأمن الإلكتروني أهمية كبرى في استراتيجياتها المعلوماتية. وبفضل تقنيات البنية التحتية الرائدة التي نقدمها لمراكز البيانات الحديثة سواء كان ذلك بالمعمارية المتقاربة، أو التخزين الفلاشي بالكامل، أو التخزين المتدرج، مع إمكانية ربط كل هذه الأنظمة بالسحب المعلوماتية، فإننا نهدف إلى تمكين المؤسسات وتزويدها بالتكنولوجيا المطلوبة لاستيعاب الحجم الكبير من البيانات المتدفقة، وتوفير منصة تحليلات وقدرات تمكن تلك المؤسسات من مواجهة المخاطر الأمنية عبر جميع أقسام العمل. ومن خلال هذا الاتفاق، تتطلع ديل إي إم سي لمساعدة دارك ماتر على تمكين المؤسسات من تأمين شبكاتها وتعزيز أساساتها الأمنية لمكافحة التهديدات المتطورة الناجمة عن التحول الرقمي والتي أصبح يقودها مجرمون إلكترونيون جدد".
ويعمق هذا الإعلان علاقة عملٍ قائمة أثمرت بالفعل عن تنفيذ العديد من المشروعات الناجحة لعملاء مشتركين كبار في الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك مشروعات البنية التحتية المتقاربة، وتكامل أنظمة سطح المكتب الافتراضي، ومشاريع البيانات الكبيرة.