حسن عبد العظيم: "لا مشكلة لدينا في بقاء المسلحين من أبناء المنطقة في مناطقهم لحفظ الأمن برضى متبادل مع الحكومة، وعند إتمام العملية السياسية يقوم الجميع بتسليم سلاحه للدولة"
رام الله - دنيا الوطن
أكد المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية المعارضة حسن عبد العظيم لميلودي إف إم أنه "عندما يرتفع صوت السلاح والعنف يزيد صوت الحل السياسي، والإعلام جزء من حرب الوكالة في سورية ويلعب دوراً قذراً في محاولة تكوين الرأي العام العالمي، ونحن نرفض ظاهرة الإرهاب الخطيرة التي تنمو في أجواء العنف والتطرف ولا تمت للإنسانية بصلة".
وأضاف عبد العظيم في حديثه لبرنامج "إيد بإيد" الذي يبث عبر إذاعة ميلودي إف إم أنه "علينا ألا نسمح بانتقال الإرهابيين من الموصل إلى الرقة وديرالزور بالرغم من دعمنا لتطهير الموصل من الإرهابيين، والتحالف الدولي لم يحارب داعش خلال سنة ونصف بل وظفه واستخدمه في العراق وسوريا".
وأشار عبد العظيم إلى أن التدخل الروسي أجبر التحالف الدولي على محاربة داعش، مضيفاً أن "الخيار العسكري وصل إلى طريق مسدود ولم يؤد سوى إلى الدمار والتهجير وازدياد الإرهاب خلال السنوات الماضية، فالحل السياسي هو الحل الوحيد".
وفي ختام حديثه بيّن عبد العظيم أنه " لا مشكلة لدينا في بقاء مسلحين من أبناء المنطقة لحفظ الأمن برضى متبادل من الطرفين وليس نتيجة الحصار والإجبار وعند إتمام العملية السياسية يقوم الجميع بتسليم سلاحه للدولة، وبحال وجود أسرى أو معتقلين يتم تبادلهم بين الطرفين".
أكد المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية المعارضة حسن عبد العظيم لميلودي إف إم أنه "عندما يرتفع صوت السلاح والعنف يزيد صوت الحل السياسي، والإعلام جزء من حرب الوكالة في سورية ويلعب دوراً قذراً في محاولة تكوين الرأي العام العالمي، ونحن نرفض ظاهرة الإرهاب الخطيرة التي تنمو في أجواء العنف والتطرف ولا تمت للإنسانية بصلة".
وأضاف عبد العظيم في حديثه لبرنامج "إيد بإيد" الذي يبث عبر إذاعة ميلودي إف إم أنه "علينا ألا نسمح بانتقال الإرهابيين من الموصل إلى الرقة وديرالزور بالرغم من دعمنا لتطهير الموصل من الإرهابيين، والتحالف الدولي لم يحارب داعش خلال سنة ونصف بل وظفه واستخدمه في العراق وسوريا".
وأشار عبد العظيم إلى أن التدخل الروسي أجبر التحالف الدولي على محاربة داعش، مضيفاً أن "الخيار العسكري وصل إلى طريق مسدود ولم يؤد سوى إلى الدمار والتهجير وازدياد الإرهاب خلال السنوات الماضية، فالحل السياسي هو الحل الوحيد".
وفي ختام حديثه بيّن عبد العظيم أنه " لا مشكلة لدينا في بقاء مسلحين من أبناء المنطقة لحفظ الأمن برضى متبادل من الطرفين وليس نتيجة الحصار والإجبار وعند إتمام العملية السياسية يقوم الجميع بتسليم سلاحه للدولة، وبحال وجود أسرى أو معتقلين يتم تبادلهم بين الطرفين".
التعليقات