السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني يحظى بامتنان وعرفان جمعيات المجتمع المدني ومتقاعدي الشرطة بالمسيلة
رام الله - دنيا الوطن
في إطار سلسلة اللقاءات الجهوية المندرجة حول "آليات العمل الجواري والتواصل بين الأمن الوطني أكتوبر والمجتمع المدني" الذي احتضنته اليوم الثلاثاء 18 أكتوبر 2016 ولاية المسيلة، نشط مدير الإتصال والأعلام بالمديرية العامة للأمن الوطني، عميد أول للشرطة، السيد أعمر لعروم لقاء أبرز من خلاله الثقة الوصيلة بين الأمن الوطني و المجتمع من خلال الشراكة وترسيخ الثقافة الأمنية في الوسط الإجتماعي.
وقال رئيس خلية الإتصال والصحافة خلال اللقاء الذي حضره عدد من الطلبة والموظفين، متقاعدي الشرطة، ممثلي جمعيات المجتمع المدني، أعضاء من الكشافة الإسلامية الجزائرية وقدماء الكشافة الاسلامية، رئيس المنظمة الوطنية لمدارس تعليم السياقة، جمعية السلامة المرورية وإعلاميين، أن السياسة الاتصالية التي تنتهجها المديرية العامة للأمن الوطني أثبتت فعاليتها بفضل دعم السيد اللواء عبد الغني هامل المدير العام للامن الوطني المستمر والمتواصل وكذا وبفضل الجهود التي تقوم بها القيادة العليا في مجال التكفل بانشغالات منتسبي جهاز الشرطة والتي تنعكس بالإيجاب على مستوى آدائهم .
وبالمناسبة، قام عدد من ممثلي المجتمع المدني على غرار الكشافة الإسلامية الجزائرية وقدماء الكشافة الإسلامية، جمعية متقاعدي الشرطة لولاية المسيلة برئاسة السيد لخضر حمينة عبد العزيز، بتكريم السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني، نظير اهتمامه وحرصه على تطوير جهاز الشرطة الذي أصبح بفضله في مصاف أجهزة الشرطة إقليميا وعالميا، منوهين في الوقت ذاته بالعناية الخاصة والدعم الكبير الذي يلقونه من قبل مصالح الشرطة بالولاية والذي يعكس السياسة الجوارية التي تنتهجها المديرية العامة للأمن الوطني.
كما أشاد الحضور بالدعم المتواصل والمستمر للسيد اللواء عبد الغني هامل المدير العام للأمن الوطني لفئة المتقاعدين الذين ضحوا بجهودهم في سبيل السهر على أمن المواطن.كما تلقى اعضاء تلك الجمعيات تكريمات بإسم السيد اللواء المدير العام للامن الوطني قدمها لهم مدير الإتصال والإعلام بالمديرية العامة للأمن الوطني، عميد أول للشرطة، السيد أعمر لعروم.
وترك اللقاء الجهوي انطباعا حسنا في نفوس الحاضرين، ممثلي المجتمع المدني واعضاء مكتب متقاعدي الشرطة بالمسيلة، الذين استحسنوا مثل هذه المبادرات التي تعزز سبل التواصل الداخلي وكذا بين جهاز الشرطة ومختلف شرائح المجتمع وبالتالي توطيد الثقة بين الشرطة والمواطن.
في إطار سلسلة اللقاءات الجهوية المندرجة حول "آليات العمل الجواري والتواصل بين الأمن الوطني أكتوبر والمجتمع المدني" الذي احتضنته اليوم الثلاثاء 18 أكتوبر 2016 ولاية المسيلة، نشط مدير الإتصال والأعلام بالمديرية العامة للأمن الوطني، عميد أول للشرطة، السيد أعمر لعروم لقاء أبرز من خلاله الثقة الوصيلة بين الأمن الوطني و المجتمع من خلال الشراكة وترسيخ الثقافة الأمنية في الوسط الإجتماعي.
وقال رئيس خلية الإتصال والصحافة خلال اللقاء الذي حضره عدد من الطلبة والموظفين، متقاعدي الشرطة، ممثلي جمعيات المجتمع المدني، أعضاء من الكشافة الإسلامية الجزائرية وقدماء الكشافة الاسلامية، رئيس المنظمة الوطنية لمدارس تعليم السياقة، جمعية السلامة المرورية وإعلاميين، أن السياسة الاتصالية التي تنتهجها المديرية العامة للأمن الوطني أثبتت فعاليتها بفضل دعم السيد اللواء عبد الغني هامل المدير العام للامن الوطني المستمر والمتواصل وكذا وبفضل الجهود التي تقوم بها القيادة العليا في مجال التكفل بانشغالات منتسبي جهاز الشرطة والتي تنعكس بالإيجاب على مستوى آدائهم .
وبالمناسبة، قام عدد من ممثلي المجتمع المدني على غرار الكشافة الإسلامية الجزائرية وقدماء الكشافة الإسلامية، جمعية متقاعدي الشرطة لولاية المسيلة برئاسة السيد لخضر حمينة عبد العزيز، بتكريم السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني، نظير اهتمامه وحرصه على تطوير جهاز الشرطة الذي أصبح بفضله في مصاف أجهزة الشرطة إقليميا وعالميا، منوهين في الوقت ذاته بالعناية الخاصة والدعم الكبير الذي يلقونه من قبل مصالح الشرطة بالولاية والذي يعكس السياسة الجوارية التي تنتهجها المديرية العامة للأمن الوطني.
كما أشاد الحضور بالدعم المتواصل والمستمر للسيد اللواء عبد الغني هامل المدير العام للأمن الوطني لفئة المتقاعدين الذين ضحوا بجهودهم في سبيل السهر على أمن المواطن.كما تلقى اعضاء تلك الجمعيات تكريمات بإسم السيد اللواء المدير العام للامن الوطني قدمها لهم مدير الإتصال والإعلام بالمديرية العامة للأمن الوطني، عميد أول للشرطة، السيد أعمر لعروم.
وترك اللقاء الجهوي انطباعا حسنا في نفوس الحاضرين، ممثلي المجتمع المدني واعضاء مكتب متقاعدي الشرطة بالمسيلة، الذين استحسنوا مثل هذه المبادرات التي تعزز سبل التواصل الداخلي وكذا بين جهاز الشرطة ومختلف شرائح المجتمع وبالتالي توطيد الثقة بين الشرطة والمواطن.