الحصرى تهاجم المخطط الشيطانى لامريكا واسرئيل تفتيت السعودية وشرق اوسط جديد
رام الله - دنيا الوطن
هاجم المنسق العام الجبهة الشعبية ضد الصفوية الاعلامية شادية الحصرى المؤامرة الشيطانية الأمريكية الاسرائلية التي تهدف لضرب السعودية وحصار مصر الجائزة الكبرى وضرب كل المتحالفين مع القاهرة الهدف الان المملكة أمريكا تريد تمكين داعش من أبار النفط وتفتت السعودية وشرق أوسط جديد تضيف الحصرى الدور ألان على السعودية يؤكد مقولة حيمس ويلز مدير المخابرات المركزية الأمريكية الأسبق عندما القي محاضرة فى جامعة أكسفورد في بريطانيا 2003 عندما قال بالنص " العراق هدف تكتيكي والسعودية هدف استراتيجي ومصر الجائزة الكبرى " الأمر لم يتوقف لحد التعويضات من المملكة لكن الهدف تفتت السعودية ومخطط الشرق الأوسط الجديد. تشير الحصرى لقد قال الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا "امن الخليج من امن مصر" كلمة لها معنى كبير , يوجد تطورات متلاحقة مرعبة تهدف إلى تحقيق الشرق الأوسط الجديد ,رأس الثعبان واشنطن وتل أبيب , هدف ضرب السعودية يعنى حصار مصر الجائزة الكبرى وضرب كل المتحالفين مع القاهرة وتفكيك المنطقة , المؤامرة مستمرة , الابتزاز المالي للمملكة ليس الهدف لكن يوجد قائمة طويلة ويوجد أجندة سياسية ستطلب من المملكة خلال الفترة القادمة. تقول الحصرى الرئيس اوباما ليس براء من استخدام حق الفيتو لأنة استخدمه شكلا وكانت لعبة تقسيم الادوار بين الإدارة الأمريكية ومجلس النواب والشيوخ ودليل ذلك أول تعليق على القرار من قبل اوباما على شبكة cnn الإخبارية "لو ألغينا فكرة الحصانة السيادية للدول فان رجالنا ونسائنا من العسكريين حول العالم قد يرون أنفسهم عرضة لخسائر متبادلة".
نقول اوباما ليس براء لكن الصراحة أقولها لكل العرب المملكة الان مرمى الهدف , فهل تصمدون وتدعوها لشانها , أمريكا لا حلفاء لها لكنها تتامر وتريد تمكين داعش والتنظيمات الارهابية والاخوانية من السيطرة على ابار النفط , ستكون العلاقة بين امريكا وإسرائيل لها إبعاد كبرى بعضها علني والأخر خفي , أنهم يريدون اسرايئل القايد الامنى والسياسي والاقتصادي وتكون المعبر الوسيط بين أوروبا والشرق الاوسط , تقسيم المنطقة لم يبدءا من اليوم لكن منذ ضرب العراق عام 2003 بعد الربيع العبري وليس العربي .
طالبت الحصرى قرار من الجامعة العربية بحملة مقاطعة المنتجات الأمريكية والتي بدأت بالسعودية لابد وان تمتد للوطن العربي , وأين دور الأمم المتحدة فلم نسمع صوت للامين العام بان كى مون , فقد أصبح مجلس الأمن لعبة في يد أمريكا والصهاينة , لقد دمرت أمريكا العراق وسوريا وليبيا واليمن وفلسطين ولم تترك اى جزاء من أراضى العرب , لقد قالها الرئيس الراحل جمال عبد الناصر " المتآمرون لا أصدقاء لهم " أقول للجميع مانشهدة الان لعبة قذرة ضد العالم العربي , تهديدات إيرانية باحتلال مكة ثم قرار الكونجرس وتوتر العلاقات مع مصر نداء اخير اقول "ياعرب افيقو من غفلتكم ".
هاجم المنسق العام الجبهة الشعبية ضد الصفوية الاعلامية شادية الحصرى المؤامرة الشيطانية الأمريكية الاسرائلية التي تهدف لضرب السعودية وحصار مصر الجائزة الكبرى وضرب كل المتحالفين مع القاهرة الهدف الان المملكة أمريكا تريد تمكين داعش من أبار النفط وتفتت السعودية وشرق أوسط جديد تضيف الحصرى الدور ألان على السعودية يؤكد مقولة حيمس ويلز مدير المخابرات المركزية الأمريكية الأسبق عندما القي محاضرة فى جامعة أكسفورد في بريطانيا 2003 عندما قال بالنص " العراق هدف تكتيكي والسعودية هدف استراتيجي ومصر الجائزة الكبرى " الأمر لم يتوقف لحد التعويضات من المملكة لكن الهدف تفتت السعودية ومخطط الشرق الأوسط الجديد. تشير الحصرى لقد قال الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا "امن الخليج من امن مصر" كلمة لها معنى كبير , يوجد تطورات متلاحقة مرعبة تهدف إلى تحقيق الشرق الأوسط الجديد ,رأس الثعبان واشنطن وتل أبيب , هدف ضرب السعودية يعنى حصار مصر الجائزة الكبرى وضرب كل المتحالفين مع القاهرة وتفكيك المنطقة , المؤامرة مستمرة , الابتزاز المالي للمملكة ليس الهدف لكن يوجد قائمة طويلة ويوجد أجندة سياسية ستطلب من المملكة خلال الفترة القادمة. تقول الحصرى الرئيس اوباما ليس براء من استخدام حق الفيتو لأنة استخدمه شكلا وكانت لعبة تقسيم الادوار بين الإدارة الأمريكية ومجلس النواب والشيوخ ودليل ذلك أول تعليق على القرار من قبل اوباما على شبكة cnn الإخبارية "لو ألغينا فكرة الحصانة السيادية للدول فان رجالنا ونسائنا من العسكريين حول العالم قد يرون أنفسهم عرضة لخسائر متبادلة".
نقول اوباما ليس براء لكن الصراحة أقولها لكل العرب المملكة الان مرمى الهدف , فهل تصمدون وتدعوها لشانها , أمريكا لا حلفاء لها لكنها تتامر وتريد تمكين داعش والتنظيمات الارهابية والاخوانية من السيطرة على ابار النفط , ستكون العلاقة بين امريكا وإسرائيل لها إبعاد كبرى بعضها علني والأخر خفي , أنهم يريدون اسرايئل القايد الامنى والسياسي والاقتصادي وتكون المعبر الوسيط بين أوروبا والشرق الاوسط , تقسيم المنطقة لم يبدءا من اليوم لكن منذ ضرب العراق عام 2003 بعد الربيع العبري وليس العربي .
طالبت الحصرى قرار من الجامعة العربية بحملة مقاطعة المنتجات الأمريكية والتي بدأت بالسعودية لابد وان تمتد للوطن العربي , وأين دور الأمم المتحدة فلم نسمع صوت للامين العام بان كى مون , فقد أصبح مجلس الأمن لعبة في يد أمريكا والصهاينة , لقد دمرت أمريكا العراق وسوريا وليبيا واليمن وفلسطين ولم تترك اى جزاء من أراضى العرب , لقد قالها الرئيس الراحل جمال عبد الناصر " المتآمرون لا أصدقاء لهم " أقول للجميع مانشهدة الان لعبة قذرة ضد العالم العربي , تهديدات إيرانية باحتلال مكة ثم قرار الكونجرس وتوتر العلاقات مع مصر نداء اخير اقول "ياعرب افيقو من غفلتكم ".