" 43 فلسطينياً سورياً قضوا خلال شهر أيلول عام 2016..و"30" ضحية في الشهر ذاته عام 2015"
رام الله - دنيا الوطن
أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثق سقوط نحو (43) ضحية خلال شهر شهر أيلول/ سبتمبر من عام 2016، في حين قضى "30" لاجئاً في الشهر ذاته في عام 2015، وذلك جراء استمرار الصراع الدائر في سورية، إلى ذلك نوهت مجموعة العمل أن ضحايا أيلول 2016 توزعوا حسب المدن السورية على النحو التالي:
في ريف دمشق قضى (19) لاجئاً، و(8) لاجئين في دير الزور، و(5) لاجئين في دمشق، إضافة إلى ثلاثة لاجئين في درعا، وشخصان حلب، ولاجئ قضى في اللاذقية، وآخر في القنيطرة، و(9)أشخاص توفوا في أماكن متفرقة.
فيما أشارت مجموعة العمل أن الضحايا "30" الذين سقطوا في أيلول- سبتمبر عام 2015 توزعوا حسب المدن السورية على النحو التالي: في دمشق قضى 5 لاجئين، إضافة إلى "11" لاجئاً في ريف دمشق، ولاجئان في درعا، ولاجئ قضى في مدينة صيدا اللبنانية، ولاجئ حلب في السويداء، وآخر في إدلب، وضحية في مدينة حمص، و(8) لاجئين قضوا في مناطق متفرقة.
ضحايا
قضى الشاب "أحمد وليد محظية" من أبناء مخيم خان دنون بريف دمشق، إثر إصابته برصاصة طائشة أثناء تواجده في مكان عمله في العاصمة اللبنانية بيروت، ما أدى إلى وفاته على الفور.
آخر التطورات
أطلق ناشطون فلسطينيون حملة "لا تخذلوا المخيم" عبر التغريد على الوسمين #لاتخذلوا_المخيم و"#روسيا_تقتل_الفلسطينيين"، تضامناً مع مخيم خان الشيح وتعبيراً عن الرفض العمليات العسكرية التي تستهدف المخيم.
وأضاف القائمون على الحملة في بيان صحفي تلقت المجموعة نسخة منه "أن الحملة تأتي في ظل عدم اكتراث وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية بعمليات القصف والتهجير القسري التي يمارسها النظام السوري وحليفه الروسي تجاه سكان مخيم خان الشيح، وذلك بغية تهجير من تبقى من أهله وفق أجندات تخدم الكيان الصهيوني بتدمير المخيمات الفلسطينية في سوريا وإلغاء حق العودة المقدس لدى الشعب الفلسطيني."
كما شددوا على أن مخيم خان الشيح هو منطقة مدنية مأهولة بالسكان ولا تواجد مسلح لأي طرف فيها، وأن الحملة تهدف لإيقاف القصف "الروسي –السوري"، والسماح بإدخال المساعدات الغذائية والطبية لأهالي المخيم فوراً لأكثر من 12 ألف لاجئ فلسطيني بينهم ثلاثة آلاف طفل.
أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أنه وثق سقوط نحو (43) ضحية خلال شهر شهر أيلول/ سبتمبر من عام 2016، في حين قضى "30" لاجئاً في الشهر ذاته في عام 2015، وذلك جراء استمرار الصراع الدائر في سورية، إلى ذلك نوهت مجموعة العمل أن ضحايا أيلول 2016 توزعوا حسب المدن السورية على النحو التالي:
في ريف دمشق قضى (19) لاجئاً، و(8) لاجئين في دير الزور، و(5) لاجئين في دمشق، إضافة إلى ثلاثة لاجئين في درعا، وشخصان حلب، ولاجئ قضى في اللاذقية، وآخر في القنيطرة، و(9)أشخاص توفوا في أماكن متفرقة.
فيما أشارت مجموعة العمل أن الضحايا "30" الذين سقطوا في أيلول- سبتمبر عام 2015 توزعوا حسب المدن السورية على النحو التالي: في دمشق قضى 5 لاجئين، إضافة إلى "11" لاجئاً في ريف دمشق، ولاجئان في درعا، ولاجئ قضى في مدينة صيدا اللبنانية، ولاجئ حلب في السويداء، وآخر في إدلب، وضحية في مدينة حمص، و(8) لاجئين قضوا في مناطق متفرقة.
ضحايا
قضى الشاب "أحمد وليد محظية" من أبناء مخيم خان دنون بريف دمشق، إثر إصابته برصاصة طائشة أثناء تواجده في مكان عمله في العاصمة اللبنانية بيروت، ما أدى إلى وفاته على الفور.
آخر التطورات
أطلق ناشطون فلسطينيون حملة "لا تخذلوا المخيم" عبر التغريد على الوسمين #لاتخذلوا_المخيم و"#روسيا_تقتل_الفلسطينيين"، تضامناً مع مخيم خان الشيح وتعبيراً عن الرفض العمليات العسكرية التي تستهدف المخيم.
وأضاف القائمون على الحملة في بيان صحفي تلقت المجموعة نسخة منه "أن الحملة تأتي في ظل عدم اكتراث وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية بعمليات القصف والتهجير القسري التي يمارسها النظام السوري وحليفه الروسي تجاه سكان مخيم خان الشيح، وذلك بغية تهجير من تبقى من أهله وفق أجندات تخدم الكيان الصهيوني بتدمير المخيمات الفلسطينية في سوريا وإلغاء حق العودة المقدس لدى الشعب الفلسطيني."
كما شددوا على أن مخيم خان الشيح هو منطقة مدنية مأهولة بالسكان ولا تواجد مسلح لأي طرف فيها، وأن الحملة تهدف لإيقاف القصف "الروسي –السوري"، والسماح بإدخال المساعدات الغذائية والطبية لأهالي المخيم فوراً لأكثر من 12 ألف لاجئ فلسطيني بينهم ثلاثة آلاف طفل.
التعليقات