الحملة الشعبية لشكر السعودية والإمارات تُشيد بالدور السعودي في محاربة الإرهاب وتُوكد وقوفها معها لمواجهة جاستا
رام الله - دنيا الوطن
أصدرت الحملة الشعبية لشكر دولتي المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، بياناً عبرت فيه عن موقفها المؤيّد للموقف السعودي في إدانة قانون جاستا الذي شرّعه الكونجرس الأمريكي مطلع هذا الأسبوع
وقال الحملة في بيانٍ لها إن مثل هذا القانون وإن بدأ في ظاهره فضفاض، إلا أن المستهدف منه هي المملكة العربية السعودية، وهي محاولة جديدة لاستهداف الدور السعودي البارز في صناعة السلام والاستقرار في المنطقة؛ إضافة إلى كونه ينتهك سيادة وحصانة الدول الممنوحة وفقاً للأنظمة والمواثيق الدولية.
وأشارت الحملة إلى أن الموقف الدولي الرافض لمثل هذا القانون، يأتي ليُؤكد صحة الموقف السعودي الذي أظهر رفضاً قاطعا له، فور إقراره في جلسة الكونجرس، إيماناً من المملكة في أهمية إحترام المواثيق والمعاهدات الدولية.
وأدانت الحملة، ما يتردد من حملات تحريض إعلامية ممنهجة، ومجهولة الانتماء تستهدف المملكة العربية السعودية، وتستنقص من دورها المحوري في محاربة الإرهاب، واستتباب الأمن في منطقة الشرق الأوسط.
وأشادت الحملة بما حققته المملكة العربية السعودية من إنجازات أمنية مشهوداً لها، أفضت في مجملها إلى القضاء على الإرهاب الذي كان يضرب في المملكة وعانت من في طويلاً.
وأدانت الحملة في بيانها بعض المحاولات الإرهابية التي تسعى من خلالها قوى الإرهاب إلى البحث مُجدداً عن موطئ قدم لها في المملكة، بعد أن حققت القوى الأمنية نجاحاً فريداً في تطهير المملكة منها، ومن شرورها.
أصدرت الحملة الشعبية لشكر دولتي المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، بياناً عبرت فيه عن موقفها المؤيّد للموقف السعودي في إدانة قانون جاستا الذي شرّعه الكونجرس الأمريكي مطلع هذا الأسبوع
وقال الحملة في بيانٍ لها إن مثل هذا القانون وإن بدأ في ظاهره فضفاض، إلا أن المستهدف منه هي المملكة العربية السعودية، وهي محاولة جديدة لاستهداف الدور السعودي البارز في صناعة السلام والاستقرار في المنطقة؛ إضافة إلى كونه ينتهك سيادة وحصانة الدول الممنوحة وفقاً للأنظمة والمواثيق الدولية.
وأشارت الحملة إلى أن الموقف الدولي الرافض لمثل هذا القانون، يأتي ليُؤكد صحة الموقف السعودي الذي أظهر رفضاً قاطعا له، فور إقراره في جلسة الكونجرس، إيماناً من المملكة في أهمية إحترام المواثيق والمعاهدات الدولية.
وأدانت الحملة، ما يتردد من حملات تحريض إعلامية ممنهجة، ومجهولة الانتماء تستهدف المملكة العربية السعودية، وتستنقص من دورها المحوري في محاربة الإرهاب، واستتباب الأمن في منطقة الشرق الأوسط.
وأشادت الحملة بما حققته المملكة العربية السعودية من إنجازات أمنية مشهوداً لها، أفضت في مجملها إلى القضاء على الإرهاب الذي كان يضرب في المملكة وعانت من في طويلاً.
وأدانت الحملة في بيانها بعض المحاولات الإرهابية التي تسعى من خلالها قوى الإرهاب إلى البحث مُجدداً عن موطئ قدم لها في المملكة، بعد أن حققت القوى الأمنية نجاحاً فريداً في تطهير المملكة منها، ومن شرورها.
التعليقات