مزارعون يشكون تحكم الاحتلال بمواعيد قطف ثمار الزيتون خلف الجدار بسلفيت
رام الله - دنيا الوطن
شكا مزارعون من قرى وبلدات غرب سلفيت وهي: الزاوية ومسحة وبديا ورافات ودير بلوط من تحكم سلطات الاحتلال بمواعيد دخول أراضيهم لقطف ثمار الزيتون في حقولهم الواقعة خلف الجدار.
وقال مزارعون أن أوقات السماح بدخول أراضيهم؛ يتم بمزاجية؛ وتعتبر الأوقات ضيقة جدا وهي من الساعة الثامنة وحتى الثالثة عصرا، وهو ما يشكل لهم عبئ وضيق في الوقت لقطف ثمار الزيتون، حيث كانوا قبل بناء الجدار يعتنوا بأراضيهم متى شاءوا وحتى أن بعضهم كان ينام فيها.
واكدت مصادر محلية ان مزارعي سلفيت كبقية مزارعي الضفة الذين لهم أراض خلف الجدار؛ يشكون من حالة القهر والإذلال عند فتح وإغلاق بوابات الجدار التي يتحكم فيها جنود الاحتلال وأحيانا بمزاجية، حيث كانوا قبل بناء الجدار يعتنون بأرضهم متى شاءوا دون تصاريح أو تفتيش واهنة والحط من الكرامة تحت ذرائع وحجج واهية.
واوضحت ذات المصادر أن هدف الاحتلال من التضييق على المزارعين خلف الجدار هو تيئيسهم وتهجيرهم وطردهم من أراضيهم ومصادرتها لاحقا بحجة أنها أراضي أميرية أو أراضي بور وخراب ومهجروه من قبل أصحابها.
ونوهت المصادر أن ما تقوم به سلطات الاحتلال من التضييق على المزارعين يخالف القانون الدولي الإنساني الذي يمنع المس بالمدنيين وسبل كسب عيشهم.
شكا مزارعون من قرى وبلدات غرب سلفيت وهي: الزاوية ومسحة وبديا ورافات ودير بلوط من تحكم سلطات الاحتلال بمواعيد دخول أراضيهم لقطف ثمار الزيتون في حقولهم الواقعة خلف الجدار.
وقال مزارعون أن أوقات السماح بدخول أراضيهم؛ يتم بمزاجية؛ وتعتبر الأوقات ضيقة جدا وهي من الساعة الثامنة وحتى الثالثة عصرا، وهو ما يشكل لهم عبئ وضيق في الوقت لقطف ثمار الزيتون، حيث كانوا قبل بناء الجدار يعتنوا بأراضيهم متى شاءوا وحتى أن بعضهم كان ينام فيها.
واكدت مصادر محلية ان مزارعي سلفيت كبقية مزارعي الضفة الذين لهم أراض خلف الجدار؛ يشكون من حالة القهر والإذلال عند فتح وإغلاق بوابات الجدار التي يتحكم فيها جنود الاحتلال وأحيانا بمزاجية، حيث كانوا قبل بناء الجدار يعتنون بأرضهم متى شاءوا دون تصاريح أو تفتيش واهنة والحط من الكرامة تحت ذرائع وحجج واهية.
واوضحت ذات المصادر أن هدف الاحتلال من التضييق على المزارعين خلف الجدار هو تيئيسهم وتهجيرهم وطردهم من أراضيهم ومصادرتها لاحقا بحجة أنها أراضي أميرية أو أراضي بور وخراب ومهجروه من قبل أصحابها.
ونوهت المصادر أن ما تقوم به سلطات الاحتلال من التضييق على المزارعين يخالف القانون الدولي الإنساني الذي يمنع المس بالمدنيين وسبل كسب عيشهم.