عبد الاله بنكيران يستخف بوقاحة وقذارة بذكاء التطوانيين لهذا السبب
رام الله - دنيا الوطن
يبدو أن "بنكيران" لا يفهم أي شيء عن حقيقة بعض الأمثال الشائعة في مجتمعنا وتحديدا في أوساط جبالة والمناطق الشمالية ومن أهم هذه الأمثلة التي تناسب وضعية "بنكيران" في الوقت الحالي" الدجاجة عندما يقترب أجل موتها تنقب مؤخرة الكلب".
لو كان "بنكيران" يعرف أو سمع بهذا المثل الشعبي لحرص على حماية لسانه من "الخراء" الذي تفوه به في تجمع خطابي أمام أنصاره وجموع من المغفلين يوم أمس السبت بمدينة تطوان العريقة..
إذا كان "بنكيران" الذي يملك مجموعة كبيرة من المدارس الخاصة ومطبعة ومشاريع أخرى كثيرة لا يعلم المغاربة عنها أي شيء علاوة على أجره الوزاري وما يوازيه من امتيازات الخدم والحشم والبريمات وأتعابه على التوقيعات والقائمة تطول وتطول وتطول، إذا كان "بنكيران" يملك كل هذا ويشتكي من العوز والحرمان، فماذا يمكن القول عن الأرامل والمعطلين وذوي الدخل المحدود والموظفين البسطاء الذين يريد "بنكيران" طحنهم وإرجاعهم إلى عهود الاسترقاق والعصور الحجرية؟
"بنكيران" هذا في مهرجانه الخطابي الدجلي بمدينة تطوان مساء يوم أمس السبت 1 أكتوبر 2016، استعمل جميع أنواع الخدع والحيل والشعوذة والتقية والقوامة لعله يخدع التطوانيين في أصواتهم الانتخابية، ولكنه نسي أو تناسى أن أهل تطوان أكبر بكثير من هراء وهرطقات وشعوذة التمساح "عبد الاله بنكيران".
قال "بنكيران" في ذات الخطاب أنه يعاني من العوز والحرمان وأن أجره الشهري يكاد لا يكفيه لإعالة عياله وأفراد أسرته، مع العلم أن "بنكيران" هذا معفى من فاتورات الماء والكهرباء والبنزين والسيارات والسكن والخدم والتنقل، بل يأخذ عن كل هذه الأمور أتاوات وتعويضات وبريمات بالإضافة إلى سرقته لمبلغ 5000 درهم شهريا تحت بند "الأواني الفضية".
الناس الذين استقدموهم للاستماع إلى هراء هذا الدجال، أصيبوا بصدمات بعد أن ساد السخط والاستنكار في أوساطهم، واعتبروا أن كل ما تفوه به "بنكيران" من تغوطات كلامية هو قمة الاستبلاد والاستغباء والاستحمار لذكائهم وكرامتهم، لأن كلامه خارج المنطق وخارج المعقول ولا يمكن لأي عاقل أن يصدق هرطقاته الهرائية والاستفزازية لمشاعر التطوانيين الذين لا يملكون سوى كرامتهم وعزة أنفسهم.
مصادر حضرت المهزلة الخطابية لـ "بنكيران" قالت أن كلام هذا الأخير ترك وقع سيء جدا وتأكد لهم بالملموس أن "بنكيران" من كثرة حبه وتعطشه للسلطة فقد عقله ووعيه وشرع خلال خطابه يقصف يمينا ويسارا وطولا وعرضا حتى ذكاء أنصار حزبه لم يجد أي حرج في قصفه والاستمتاع في استحماره وممارسة لعبة الضحك على ذقونهم.
إنها سابقة تاريخية يسجلها التاريخ على زعيم سياسي نزل إلى مستوى الحضيض واستعمال كلمات مجاري الصرف غير الصحي في خطابه السياسي أمام مواطنين أذكى منه بكثير ؟
مصادر ملمة بالشأن السياسي ببلادنا ربطت لغة "بنكيران" هذه بالضغط الممارس عليه من قبل أجندات دولية التي وجدت في شخص "بنكيران" الدمية السهلة الاستعمال في تنفيذ مخططاتها القذرة والهدامة للمجتمع.
يبدو أن "بنكيران" لا يفهم أي شيء عن حقيقة بعض الأمثال الشائعة في مجتمعنا وتحديدا في أوساط جبالة والمناطق الشمالية ومن أهم هذه الأمثلة التي تناسب وضعية "بنكيران" في الوقت الحالي" الدجاجة عندما يقترب أجل موتها تنقب مؤخرة الكلب".
لو كان "بنكيران" يعرف أو سمع بهذا المثل الشعبي لحرص على حماية لسانه من "الخراء" الذي تفوه به في تجمع خطابي أمام أنصاره وجموع من المغفلين يوم أمس السبت بمدينة تطوان العريقة..
إذا كان "بنكيران" الذي يملك مجموعة كبيرة من المدارس الخاصة ومطبعة ومشاريع أخرى كثيرة لا يعلم المغاربة عنها أي شيء علاوة على أجره الوزاري وما يوازيه من امتيازات الخدم والحشم والبريمات وأتعابه على التوقيعات والقائمة تطول وتطول وتطول، إذا كان "بنكيران" يملك كل هذا ويشتكي من العوز والحرمان، فماذا يمكن القول عن الأرامل والمعطلين وذوي الدخل المحدود والموظفين البسطاء الذين يريد "بنكيران" طحنهم وإرجاعهم إلى عهود الاسترقاق والعصور الحجرية؟
"بنكيران" هذا في مهرجانه الخطابي الدجلي بمدينة تطوان مساء يوم أمس السبت 1 أكتوبر 2016، استعمل جميع أنواع الخدع والحيل والشعوذة والتقية والقوامة لعله يخدع التطوانيين في أصواتهم الانتخابية، ولكنه نسي أو تناسى أن أهل تطوان أكبر بكثير من هراء وهرطقات وشعوذة التمساح "عبد الاله بنكيران".
قال "بنكيران" في ذات الخطاب أنه يعاني من العوز والحرمان وأن أجره الشهري يكاد لا يكفيه لإعالة عياله وأفراد أسرته، مع العلم أن "بنكيران" هذا معفى من فاتورات الماء والكهرباء والبنزين والسيارات والسكن والخدم والتنقل، بل يأخذ عن كل هذه الأمور أتاوات وتعويضات وبريمات بالإضافة إلى سرقته لمبلغ 5000 درهم شهريا تحت بند "الأواني الفضية".
الناس الذين استقدموهم للاستماع إلى هراء هذا الدجال، أصيبوا بصدمات بعد أن ساد السخط والاستنكار في أوساطهم، واعتبروا أن كل ما تفوه به "بنكيران" من تغوطات كلامية هو قمة الاستبلاد والاستغباء والاستحمار لذكائهم وكرامتهم، لأن كلامه خارج المنطق وخارج المعقول ولا يمكن لأي عاقل أن يصدق هرطقاته الهرائية والاستفزازية لمشاعر التطوانيين الذين لا يملكون سوى كرامتهم وعزة أنفسهم.
مصادر حضرت المهزلة الخطابية لـ "بنكيران" قالت أن كلام هذا الأخير ترك وقع سيء جدا وتأكد لهم بالملموس أن "بنكيران" من كثرة حبه وتعطشه للسلطة فقد عقله ووعيه وشرع خلال خطابه يقصف يمينا ويسارا وطولا وعرضا حتى ذكاء أنصار حزبه لم يجد أي حرج في قصفه والاستمتاع في استحماره وممارسة لعبة الضحك على ذقونهم.
إنها سابقة تاريخية يسجلها التاريخ على زعيم سياسي نزل إلى مستوى الحضيض واستعمال كلمات مجاري الصرف غير الصحي في خطابه السياسي أمام مواطنين أذكى منه بكثير ؟
مصادر ملمة بالشأن السياسي ببلادنا ربطت لغة "بنكيران" هذه بالضغط الممارس عليه من قبل أجندات دولية التي وجدت في شخص "بنكيران" الدمية السهلة الاستعمال في تنفيذ مخططاتها القذرة والهدامة للمجتمع.