بمناسبة احتضان الجزائر للدورة الـ15 للمنتدى الدولي للطاقة: المديرية العامة للأمن الوطني في الموعد
رام الله - دنيا الوطن
تحسبا للقاء الدولي الهام الذي ستحتضنه الجزائر بداية من 26 سبتمبر 2016 ، والمتمثل في الدورة الـ15 للمنتدى الدولي للطاقة ، بمشاركة اكثر من 72 دولة منتجة ومستهلكة للبترول والغاز في العالم، بالإضافة الى الوفود الاعلامية الاجنبية والوطنية التي ستغطي فعاليات هذا الحدث الدولي الذي سيقام بالمركز الدولي للمؤتمرات بنادي الصنوبر (الجزائر) ، سخرت المديرية العامة للامن الوطني جميع امكاناتها البشرية من إطارات وأعوان وتشكيلات أمنية إلى جانب المعدات والوسائل الحديثة والمتطورة لتامين اشغال هذا اللقاء الدولي الهام.
في هذا الصدد، وبالتنسيق مع المصالح الأمنية الأخرى جندت المديرية العامة للأمن الوطني ( مديرية الامن العمومي، مديرية شرطة الحدود ومصالح امن ولاية الجزائر)، أكثر من 2000 شرطي من مختلف الرتب ضمن تشكيل أمني مدروس يعمل على توفير الأمن والسكينة ويسهر ليلا ونهارا على الانسيابية المرورية عبر المسالك الاساسية بالعاصمة وتوفير الجو الأمني الملائم لضمان حسن سير هذا الموعد الدولي الهام، وهذا على مستوى إقليم إختصاص الأمن الوطني.
وتدعيما لهذا التشكيل الأمني فقد سخرت كل الإمكانيات ووضعت كل التسهيلات على مستوى نقطة استقبال ومغادرة ضيوف الجزائر المشاركين في هذا الاجتماع الهام بمطارهواري بومدين الدولي بالجزائر العاصمة، بالإضافة إلى تكثيف الطلعات الجوية لفرق الوحدة الجوية للأمن الوطني وكذا فرق الدراجات النارية لشرطة المرور والفرق الراكبة المجهزة بأحدث المعدات وفرق الأنياب وتقنيين، مع الاستغلال الكامل لشبكة كاميرات مراقبة حركة المرور، وتدعيم حواجز المراقبة الأمنية.
تحسبا للقاء الدولي الهام الذي ستحتضنه الجزائر بداية من 26 سبتمبر 2016 ، والمتمثل في الدورة الـ15 للمنتدى الدولي للطاقة ، بمشاركة اكثر من 72 دولة منتجة ومستهلكة للبترول والغاز في العالم، بالإضافة الى الوفود الاعلامية الاجنبية والوطنية التي ستغطي فعاليات هذا الحدث الدولي الذي سيقام بالمركز الدولي للمؤتمرات بنادي الصنوبر (الجزائر) ، سخرت المديرية العامة للامن الوطني جميع امكاناتها البشرية من إطارات وأعوان وتشكيلات أمنية إلى جانب المعدات والوسائل الحديثة والمتطورة لتامين اشغال هذا اللقاء الدولي الهام.
في هذا الصدد، وبالتنسيق مع المصالح الأمنية الأخرى جندت المديرية العامة للأمن الوطني ( مديرية الامن العمومي، مديرية شرطة الحدود ومصالح امن ولاية الجزائر)، أكثر من 2000 شرطي من مختلف الرتب ضمن تشكيل أمني مدروس يعمل على توفير الأمن والسكينة ويسهر ليلا ونهارا على الانسيابية المرورية عبر المسالك الاساسية بالعاصمة وتوفير الجو الأمني الملائم لضمان حسن سير هذا الموعد الدولي الهام، وهذا على مستوى إقليم إختصاص الأمن الوطني.
وتدعيما لهذا التشكيل الأمني فقد سخرت كل الإمكانيات ووضعت كل التسهيلات على مستوى نقطة استقبال ومغادرة ضيوف الجزائر المشاركين في هذا الاجتماع الهام بمطارهواري بومدين الدولي بالجزائر العاصمة، بالإضافة إلى تكثيف الطلعات الجوية لفرق الوحدة الجوية للأمن الوطني وكذا فرق الدراجات النارية لشرطة المرور والفرق الراكبة المجهزة بأحدث المعدات وفرق الأنياب وتقنيين، مع الاستغلال الكامل لشبكة كاميرات مراقبة حركة المرور، وتدعيم حواجز المراقبة الأمنية.