جبهة التحرير الفلسطينية تلتقي بشور وتدين العدوان على سوريا
رام الله - دنيا الوطن
استقبل معن بشور منسق تجمع اللجان والروابط الشعبية ومنسق الحملة الاهلية لنصرة فلسطين وقضايا الامة بحضور يحي المعلم امين سر اللجنة الوطنية للدفاع عن الاسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الصهيوني ، وفدا من جبهة التحرير الفلسطينية برئاسة عضو المكتب السياسي عباس الجمعة ، وبحث في التطورات السياسية الراهنة .
وحيا الطرفان ذكرى انطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية التي جسدت عبر مسيرتها النضالية المعمدة بدماء الشهداء طريق الانتصار على العدو الصهيوني .
ودان الطرفان الاعتداء الغاشم على سوريا وخاصة في القنيطرة بالجولان العربي السوري , من قبل الاحتلال الصهيوني ، معتبرين أنه اعتداء على الأمة العربية يتطلب موقفاً حازماً وواضحاً من قبل القوى والأحزاب على امتداد الوطن العربي للوقوف إلى جانب سورية ودعمها وإسنادها في وجه الاستفزازات والهمجية الصهيونية التي تحاول الاستفادة من الوضع الاستثنائي التي تمر به سورية الشقيقة.
وطالب الطرفان الجامعة العربية باتخاذ موقف واضح ضد هذا العدوان الإرهابي من قبل الكيان الصهيوني, الذي مازال يحتل الأراضي العربية ويستمر في إقامة المستعمرات الصهيونية على الأراضي العربية المحتلة ويقوم بتهويد القدس والاستمرار بجرائمه ضد أبناء الشعب الفلسطيني والامة العربية، مؤكدين على تضامنهم مع سورية , آملين أن تضمد سورية جراحها وتستعيد عافيتها .
وعبرالمجتمعون عن تضامنهم مع الاسيرات والاسرى في سجون الاحتلال الاسرائيلي، وخاصة المضربين عن الطعام منذ ما يقار الشهرين بمواجهة سياسة "الاعتقال الاداري" وأمثال الاسرى الابطال محمد ومحمود البلبول ومالك القاضي ورفاقهم.
ورأى المجتمعون ان الارهاب الممارس في سجون العدو الصهيوني ومعتقلاته، والذي يضرب عرض الحائط بكل القيم الانسانية ولا يعير أي اهتمام لشرعة حقوق الانسان، مستفيدا من الدعم المادي والمعنوي الذي تقدمه له الامبريالية الأميركية ، يستدعي من الجميع دعم نضال الحركة الاسيرة والوقوف الى جانب قضية الشعب الفلسطيني المتجسدة في تحرير أرضه واقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، وفي سبيل تحرير الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب في سجون الكيان الاسرائيلي.
واشاد المجتمعون باللجنة الدولية "كي لا ننسى ذكرى صبرا وشاتيلا" مؤكدين ان رحيل المناضل الاممي ماوريتسيو موسولينو، الذي عرفنا فيه الإنسان النبيل والصديق الحقيقي للشعب الفلسطيني، وكفاحه العادل من أجل الحرية والاستقلال والعودة هو خسارة كبيرة ،املين ان تبقى كلماته تنطق بصوت الضحية مطالباً ان لا يفلت الجناة من العقاب.
استقبل معن بشور منسق تجمع اللجان والروابط الشعبية ومنسق الحملة الاهلية لنصرة فلسطين وقضايا الامة بحضور يحي المعلم امين سر اللجنة الوطنية للدفاع عن الاسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الصهيوني ، وفدا من جبهة التحرير الفلسطينية برئاسة عضو المكتب السياسي عباس الجمعة ، وبحث في التطورات السياسية الراهنة .
وحيا الطرفان ذكرى انطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية التي جسدت عبر مسيرتها النضالية المعمدة بدماء الشهداء طريق الانتصار على العدو الصهيوني .
ودان الطرفان الاعتداء الغاشم على سوريا وخاصة في القنيطرة بالجولان العربي السوري , من قبل الاحتلال الصهيوني ، معتبرين أنه اعتداء على الأمة العربية يتطلب موقفاً حازماً وواضحاً من قبل القوى والأحزاب على امتداد الوطن العربي للوقوف إلى جانب سورية ودعمها وإسنادها في وجه الاستفزازات والهمجية الصهيونية التي تحاول الاستفادة من الوضع الاستثنائي التي تمر به سورية الشقيقة.
وطالب الطرفان الجامعة العربية باتخاذ موقف واضح ضد هذا العدوان الإرهابي من قبل الكيان الصهيوني, الذي مازال يحتل الأراضي العربية ويستمر في إقامة المستعمرات الصهيونية على الأراضي العربية المحتلة ويقوم بتهويد القدس والاستمرار بجرائمه ضد أبناء الشعب الفلسطيني والامة العربية، مؤكدين على تضامنهم مع سورية , آملين أن تضمد سورية جراحها وتستعيد عافيتها .
وعبرالمجتمعون عن تضامنهم مع الاسيرات والاسرى في سجون الاحتلال الاسرائيلي، وخاصة المضربين عن الطعام منذ ما يقار الشهرين بمواجهة سياسة "الاعتقال الاداري" وأمثال الاسرى الابطال محمد ومحمود البلبول ومالك القاضي ورفاقهم.
ورأى المجتمعون ان الارهاب الممارس في سجون العدو الصهيوني ومعتقلاته، والذي يضرب عرض الحائط بكل القيم الانسانية ولا يعير أي اهتمام لشرعة حقوق الانسان، مستفيدا من الدعم المادي والمعنوي الذي تقدمه له الامبريالية الأميركية ، يستدعي من الجميع دعم نضال الحركة الاسيرة والوقوف الى جانب قضية الشعب الفلسطيني المتجسدة في تحرير أرضه واقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، وفي سبيل تحرير الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين والعرب في سجون الكيان الاسرائيلي.
واشاد المجتمعون باللجنة الدولية "كي لا ننسى ذكرى صبرا وشاتيلا" مؤكدين ان رحيل المناضل الاممي ماوريتسيو موسولينو، الذي عرفنا فيه الإنسان النبيل والصديق الحقيقي للشعب الفلسطيني، وكفاحه العادل من أجل الحرية والاستقلال والعودة هو خسارة كبيرة ،املين ان تبقى كلماته تنطق بصوت الضحية مطالباً ان لا يفلت الجناة من العقاب.
التعليقات