المديرية العامة للأمن الوطني تُسَخِّرُ80 ألف شرطي لتأمين الدخول الاجتماعي الجديد وعيد الأضحى المبارك
رام الله - دنيا الوطن
إستعداداً للدخول الاجتماعي الجديد وعيد الأضحى المبارك، وضعت المديرية العامة للأمن الوطنيمخططا أمنياشاملا يخص إقليم الاختصاص عبر التراب الوطني، حيث سخرت له ثمانين ألف (80.000) شرطي من مختلف الرتب بما فيها العنصر النسوي يعملون بنظام التناوب، من أجل تأمين الدخول الاجتماعي والمدرسي واحتفالات عيد الأضحى المبارك، مع العمل على توفير الأمن والسلامة المرورية للمواطنين لا سيما منهم التلاميذ والطلبة، وهذا لما تشهده مثل هذه المناسبات من حركية كبيرة للمواطنين والمركبات.
وفي هذا الإطار، أكدمدير الأمن العمومي للمديرية العامة للأمن الوطنيمراقب الشرطة عيسى نايلي، أنَّهذه التدابير الأمنية جاءت تجسيداً لتوجيهات السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني، الناصة على ضرورة تضافر جهود كافة مصالح الشرطة لضمان دخول اجتماعي ناجح على غرار السنوات الماضية، بإشراك كل الفرق والتشكيلات الأمنية اللازمة في الميدان، وتعزيز تواجدها عبر نقاط المراقبة الثابتة والمتحركة خاصة في محيط المؤسسات التربوية التكوينية والجامعية،مدعومة بالوسائل الحديثة في مجال المراقبة من حوامات، كاميرات ورادارات،كما تسعى المديرية العامة للأمن الوطني على تعزيز العمل التوعوي والوقائي بخصوص المسائل التي تهم سلامة وأمن المواطنين، حيث تحرص سنوياً مع بداية كل سنة دراسيّة جديدة وبالتنسيق مع الجهات الوصية وممثلي المجتمع المدني على تنشيط درسين نموذجيين حول السلامة المرورية والبيئة والمحيط وتنظيم حظائر للتربية المرورية على مستوى مختلف المؤسسات التربوية، إضافة إلىبرمجة حصص توعوية إذاعية وتلفزيونية حول السلامة المرورية، ينشطها إطارات من الأمن الوطني عبر 48 ولاية، تدعمها في ذلك عمليةتوزيع مطويات وملصقات تحسيسية على المواطنين وسائقي المركبات ووسائل النقل.
كما صرح مدير الأمن العمومي بالمديرية العامة للأمن الوطني مراقب الشرطة عيسى نايلي بإعادة انتشار عناصر الشرطة داخل الملاعب وهذا بداية من الإشراف على مداخل الملاعب لمراقبة المناصرين لمنع ادخال أي مواد محظورة مضرة أو أدوات قد تستعمل في العنف كالألعاب النارية، وهذا بالتنسيق التام والمباشر مع رؤساء الأندية مديري الملاعب ومحافظي المقابلات تعزيزا للمخطط الأمني الداخلي بما يكفل تأمين المناصرين وحسن سير المقابلة، كما ستعرف المدرجات ولواحق الملعب الداخلية انتشار فرق راجلة من أعوان الشرطة بالزي الرسمي للتدخل عند الحاجة أو بطلب من محافظ المقابلة، هؤلاء الأعوان يؤطرون أعوان الملعب ويشرفون على توزيعهم بطريقة مدروسة على مستوى المدرجات، مع ضمان التغطية الأمنية الكاملة في المقابلات الخاصة بالمنتخب الوطني وتأمين الأطقم الصحفية المكلفة بتغطية المقابلات الرياضية.
في نفس السياق أكد بأن قيادة العليا للأمن الوطني وعلى رأسها السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني تجددالتزامها في تكوين أعوان الملاعب مجانا.
وأكد رئيس خلية الاتصال والصحافةفي سياق متصل، بأنّ هذه الخطة الأمنية ستشمل أيضا التدابير والاستعدادات الخاصة باستقبال عيد الأضحى المبارك، من خلال تعزيز وتكثيف دوريات فرق الشرطة في الميدان لتأمين الأسواق والمراكز التجارية الكبرى، أماكن العبادة، محطات نقل المسافرين، الميترو، الترامواي والمصاعد الهوائية، الموانئ والمطارات، المقابر مراكز التسلية والترفيه، أين سيتم بهذه المناسبة التركيز على الجانب الأمني والمروري والبيئي لضمان أمن وسلامة المواطنين والممتلكات ضمن إقليم اختصاصالأمن الوطني، كما تضع المديرية العامة للأمن الوطني تحت تصرف المواطنين، الرقم الأخضر 1548 ورقم النجدة 17، على مدار الأسبوع و24/24 ساعة، للاستجابة لنداءاتهم، توجيههم وتقديم المساعدة لهم.
وبالمناسبة، تتمنى المديرية العامة للأمن الوطني لجميع المواطنين الأفاضل والأولياء والتلاميذ دخولاً اجتماعيا موفقاً وعيداً مباركاً
إستعداداً للدخول الاجتماعي الجديد وعيد الأضحى المبارك، وضعت المديرية العامة للأمن الوطنيمخططا أمنياشاملا يخص إقليم الاختصاص عبر التراب الوطني، حيث سخرت له ثمانين ألف (80.000) شرطي من مختلف الرتب بما فيها العنصر النسوي يعملون بنظام التناوب، من أجل تأمين الدخول الاجتماعي والمدرسي واحتفالات عيد الأضحى المبارك، مع العمل على توفير الأمن والسلامة المرورية للمواطنين لا سيما منهم التلاميذ والطلبة، وهذا لما تشهده مثل هذه المناسبات من حركية كبيرة للمواطنين والمركبات.
وفي هذا الإطار، أكدمدير الأمن العمومي للمديرية العامة للأمن الوطنيمراقب الشرطة عيسى نايلي، أنَّهذه التدابير الأمنية جاءت تجسيداً لتوجيهات السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني، الناصة على ضرورة تضافر جهود كافة مصالح الشرطة لضمان دخول اجتماعي ناجح على غرار السنوات الماضية، بإشراك كل الفرق والتشكيلات الأمنية اللازمة في الميدان، وتعزيز تواجدها عبر نقاط المراقبة الثابتة والمتحركة خاصة في محيط المؤسسات التربوية التكوينية والجامعية،مدعومة بالوسائل الحديثة في مجال المراقبة من حوامات، كاميرات ورادارات،كما تسعى المديرية العامة للأمن الوطني على تعزيز العمل التوعوي والوقائي بخصوص المسائل التي تهم سلامة وأمن المواطنين، حيث تحرص سنوياً مع بداية كل سنة دراسيّة جديدة وبالتنسيق مع الجهات الوصية وممثلي المجتمع المدني على تنشيط درسين نموذجيين حول السلامة المرورية والبيئة والمحيط وتنظيم حظائر للتربية المرورية على مستوى مختلف المؤسسات التربوية، إضافة إلىبرمجة حصص توعوية إذاعية وتلفزيونية حول السلامة المرورية، ينشطها إطارات من الأمن الوطني عبر 48 ولاية، تدعمها في ذلك عمليةتوزيع مطويات وملصقات تحسيسية على المواطنين وسائقي المركبات ووسائل النقل.
كما صرح مدير الأمن العمومي بالمديرية العامة للأمن الوطني مراقب الشرطة عيسى نايلي بإعادة انتشار عناصر الشرطة داخل الملاعب وهذا بداية من الإشراف على مداخل الملاعب لمراقبة المناصرين لمنع ادخال أي مواد محظورة مضرة أو أدوات قد تستعمل في العنف كالألعاب النارية، وهذا بالتنسيق التام والمباشر مع رؤساء الأندية مديري الملاعب ومحافظي المقابلات تعزيزا للمخطط الأمني الداخلي بما يكفل تأمين المناصرين وحسن سير المقابلة، كما ستعرف المدرجات ولواحق الملعب الداخلية انتشار فرق راجلة من أعوان الشرطة بالزي الرسمي للتدخل عند الحاجة أو بطلب من محافظ المقابلة، هؤلاء الأعوان يؤطرون أعوان الملعب ويشرفون على توزيعهم بطريقة مدروسة على مستوى المدرجات، مع ضمان التغطية الأمنية الكاملة في المقابلات الخاصة بالمنتخب الوطني وتأمين الأطقم الصحفية المكلفة بتغطية المقابلات الرياضية.
في نفس السياق أكد بأن قيادة العليا للأمن الوطني وعلى رأسها السيد اللواء المدير العام للأمن الوطني تجددالتزامها في تكوين أعوان الملاعب مجانا.
وأكد رئيس خلية الاتصال والصحافةفي سياق متصل، بأنّ هذه الخطة الأمنية ستشمل أيضا التدابير والاستعدادات الخاصة باستقبال عيد الأضحى المبارك، من خلال تعزيز وتكثيف دوريات فرق الشرطة في الميدان لتأمين الأسواق والمراكز التجارية الكبرى، أماكن العبادة، محطات نقل المسافرين، الميترو، الترامواي والمصاعد الهوائية، الموانئ والمطارات، المقابر مراكز التسلية والترفيه، أين سيتم بهذه المناسبة التركيز على الجانب الأمني والمروري والبيئي لضمان أمن وسلامة المواطنين والممتلكات ضمن إقليم اختصاصالأمن الوطني، كما تضع المديرية العامة للأمن الوطني تحت تصرف المواطنين، الرقم الأخضر 1548 ورقم النجدة 17، على مدار الأسبوع و24/24 ساعة، للاستجابة لنداءاتهم، توجيههم وتقديم المساعدة لهم.
وبالمناسبة، تتمنى المديرية العامة للأمن الوطني لجميع المواطنين الأفاضل والأولياء والتلاميذ دخولاً اجتماعيا موفقاً وعيداً مباركاً