شركة ساني تفوز بصفقة معدات ميناء متنقلة ضخمة في المملكة العربية السعودية
رام الله - دنيا الوطن
صدرت شركة ساني لمعدات الموانىء، وهي شركة متفرعة عن شركة ساني، 31من معدات الموانىء لميناء الملك عبدالعزيز في الدمام بالمملكة العربية السعودية، هذا الشهر. وهذه هي أكبر طلبية شراء معدات موانىء متنقلة تنفذها ساني حتى الآن.
وتقدر قيمة الصفقة لثاني أكبر ميناء في المملكة العربية السعودية (أكبر ميناء في الخليج) بما يقرب من 7.5 مليون دولار أميركي. وسوف توفر ساني رافعات شوكية 10T - 46T ، ومنضدات وصول ومناولات حاويات، فضلا عن مرفقات خاصة لمناولة البضائع السائبة مثل أنابيب الصلب ولفائف الصلب.
وقال المدير الإقليمي لسانى بورت لمعدات الموانىء في الشرق الأوسط "إن شركة سانى بورت لمعدات الموانىء هي شركة موثوق بها للغاية، وصممت لتلبية احتياجات العملاء المحلية. سانى ووكلاؤها المحليون يعملون معا لتقديم خدمة سريعة وموثوقة لعملائنا. جهودنا لضمان أن نقدم كفاءة تسليم الأجزاء نالت الاعتراف من عملائنا، وأدت إلى نجاح أعمالنا."
تأسست سانى بورت لمعدات الموانىء في العام 2010 ومنذ ذلك الحين أصبحت الشركة الرائدة عالميا في مجال تطوير وتصنيع المعدات اللوجستية عالية الأداء. وقد بنت مصنعين عالميي المستوى في تشانغشا وتشوهاي بالصين. وفي هذه المواقع يبني المهندسون في سانى أكثر من 150 نموذج معدات نقالة للموانىء، وآلات الميناء الكبيرة، والمعدات البحرية.
منذ عام 2011، ارتفع عدد آلات ساني المستخدمة في الموانئ وفي ساحات الحاويات في المملكة العربية السعودية من 8 إلى ما يقرب من 100. وقد استخدمت الشركة شبكة قوية من التجار لتوزيع الآلات وتعزيز علامتها التجارية في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية. ونتيجة لذلك، تحصل ساني حاليا على حصة سوقية تبلغ 35٪ لآلات الميناء المتنقلة في البلاد.
فيستخدم اثنان من رافعات الحاويات لساني بوست بانامكس ورافعة جسرية مطاطية في ميناء ينبع التجاري على الساحل الشرقي للبحر الأحمر.
ورافعة ساني STS6101، وهي رافعة الحاويات من السفينة إلى الشاطئ تتمركز في واحد من أكثر الموانئ البحرية الهامة في المملكة العربية السعودية، ميناء جدة، منذ العام 2015. هذا المنفذ يربط طرق التجارة بين الشرق والغرب.
والفوز بطلبية كبيرة من ميناء الملك عبد العزيز سيعزز وجود الشركة في سوق آلات الميناء في المملكة العربية السعودية. وستواصل ساني تحقيق المزيد من النجاحات في سوق الشرق الأوسط.
صدرت شركة ساني لمعدات الموانىء، وهي شركة متفرعة عن شركة ساني، 31من معدات الموانىء لميناء الملك عبدالعزيز في الدمام بالمملكة العربية السعودية، هذا الشهر. وهذه هي أكبر طلبية شراء معدات موانىء متنقلة تنفذها ساني حتى الآن.
وتقدر قيمة الصفقة لثاني أكبر ميناء في المملكة العربية السعودية (أكبر ميناء في الخليج) بما يقرب من 7.5 مليون دولار أميركي. وسوف توفر ساني رافعات شوكية 10T - 46T ، ومنضدات وصول ومناولات حاويات، فضلا عن مرفقات خاصة لمناولة البضائع السائبة مثل أنابيب الصلب ولفائف الصلب.
وقال المدير الإقليمي لسانى بورت لمعدات الموانىء في الشرق الأوسط "إن شركة سانى بورت لمعدات الموانىء هي شركة موثوق بها للغاية، وصممت لتلبية احتياجات العملاء المحلية. سانى ووكلاؤها المحليون يعملون معا لتقديم خدمة سريعة وموثوقة لعملائنا. جهودنا لضمان أن نقدم كفاءة تسليم الأجزاء نالت الاعتراف من عملائنا، وأدت إلى نجاح أعمالنا."
تأسست سانى بورت لمعدات الموانىء في العام 2010 ومنذ ذلك الحين أصبحت الشركة الرائدة عالميا في مجال تطوير وتصنيع المعدات اللوجستية عالية الأداء. وقد بنت مصنعين عالميي المستوى في تشانغشا وتشوهاي بالصين. وفي هذه المواقع يبني المهندسون في سانى أكثر من 150 نموذج معدات نقالة للموانىء، وآلات الميناء الكبيرة، والمعدات البحرية.
منذ عام 2011، ارتفع عدد آلات ساني المستخدمة في الموانئ وفي ساحات الحاويات في المملكة العربية السعودية من 8 إلى ما يقرب من 100. وقد استخدمت الشركة شبكة قوية من التجار لتوزيع الآلات وتعزيز علامتها التجارية في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية. ونتيجة لذلك، تحصل ساني حاليا على حصة سوقية تبلغ 35٪ لآلات الميناء المتنقلة في البلاد.
فيستخدم اثنان من رافعات الحاويات لساني بوست بانامكس ورافعة جسرية مطاطية في ميناء ينبع التجاري على الساحل الشرقي للبحر الأحمر.
ورافعة ساني STS6101، وهي رافعة الحاويات من السفينة إلى الشاطئ تتمركز في واحد من أكثر الموانئ البحرية الهامة في المملكة العربية السعودية، ميناء جدة، منذ العام 2015. هذا المنفذ يربط طرق التجارة بين الشرق والغرب.
والفوز بطلبية كبيرة من ميناء الملك عبد العزيز سيعزز وجود الشركة في سوق آلات الميناء في المملكة العربية السعودية. وستواصل ساني تحقيق المزيد من النجاحات في سوق الشرق الأوسط.