علاج 709 طفل من ابناء الاشقاء السورين في مخيم الزعتري من خلال العيادات التخصصية السعودية

رام الله - دنيا الوطن
قدمت عيادة الاطفال التابعة للعيادات التخصصية السعودية العلاج اللازم لابناء الاشقاء اللاجئين السوريين والذي بلغ عددهم 709 حالة مرضية وذلك خلال الاسبوع 188من بدء عمل العيادات التخصصية السعودية .
حيث اوضح طبيب الاطفال الدكتور محمد غسان ان قسم الأطفال يعتبر من اهم الأقسام الطبية والذي يستقبل ما يزيد عن 30 % من مراجعي العيادات السعودية حيث يشكل الأطفال نسبة كبيرة من عدد سكان مخيم الزعتري وأشار الدكتور محمد غسان الى توافر الاجهزه الطبية اللازمة في هذا القسم الهام مع حرص العيادات السعودية على تأمين الادوية المناسبة لهذه الفئة العمرية.
المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان اكد أن الحملة السعودية تسعى الى تطوير العمل ورفع الكفاءة العلمية والعملية لدى كادر العيادات السعودية بالإضافة الى تطوير الأجهزة والمعدات الطبية لتتناسب مع احتياجات الاشقاء اللاجئين السوريين وخصوصاً فئة الأطفال والتي غالباً ما تتعرض للوعكات الصحية والتاثر السريع بالمحيط الصحي لها .
مشيراً الى ان التوجيهات الحكيمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين و سمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – ركزت على الاهتمام بالقضية السورية خصوصاً من الجانب الإنساني وذلك للتخفيف من معاناتهم خلال الظروف السيئة التي يمرون بها جراء تهجيرهم من وطنهم سائلاً الله العلي القدير ان يجزي المتبرعين من الشعب السعودي الكريم خير الجزاء وان يحفظ المملكة العربية السعودية وولاه امرها من كل سوء ومكروه .


قدمت عيادة الاطفال التابعة للعيادات التخصصية السعودية العلاج اللازم لابناء الاشقاء اللاجئين السوريين والذي بلغ عددهم 709 حالة مرضية وذلك خلال الاسبوع 188من بدء عمل العيادات التخصصية السعودية .
حيث اوضح طبيب الاطفال الدكتور محمد غسان ان قسم الأطفال يعتبر من اهم الأقسام الطبية والذي يستقبل ما يزيد عن 30 % من مراجعي العيادات السعودية حيث يشكل الأطفال نسبة كبيرة من عدد سكان مخيم الزعتري وأشار الدكتور محمد غسان الى توافر الاجهزه الطبية اللازمة في هذا القسم الهام مع حرص العيادات السعودية على تأمين الادوية المناسبة لهذه الفئة العمرية.
المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان اكد أن الحملة السعودية تسعى الى تطوير العمل ورفع الكفاءة العلمية والعملية لدى كادر العيادات السعودية بالإضافة الى تطوير الأجهزة والمعدات الطبية لتتناسب مع احتياجات الاشقاء اللاجئين السوريين وخصوصاً فئة الأطفال والتي غالباً ما تتعرض للوعكات الصحية والتاثر السريع بالمحيط الصحي لها .
مشيراً الى ان التوجيهات الحكيمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين و سمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – ركزت على الاهتمام بالقضية السورية خصوصاً من الجانب الإنساني وذلك للتخفيف من معاناتهم خلال الظروف السيئة التي يمرون بها جراء تهجيرهم من وطنهم سائلاً الله العلي القدير ان يجزي المتبرعين من الشعب السعودي الكريم خير الجزاء وان يحفظ المملكة العربية السعودية وولاه امرها من كل سوء ومكروه .



التعليقات