زكي: باستراتيجية جديدة ووحدة الشعب نفاجىء دولة الاحتلال
رام الله - دنيا الوطن
أشاد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي ببطولة الشهيد محمد الفقيه واستعداده للتضحية دون الاستسلام، وأعرب عن قناعته بأوان الوحدة الوطنية وبناء استراتيجية جديدة ، ووجوب مفاجاة دولة الاحتلال مرة أخرى بما لا تستطيع تدميره.
وقال زكي في لقاء مع اذاعة موطني اليوم الخميس:" لقد قاوم الفقيه قوات الاحتلال لمدة سبع ساعات متواصلة، وأثبت استعداده للقتال حتى آخر لحظة دون الاستسلام رغم العدد الكبير من جنود وضباط جيش الاحتلال في العملية , "
واعتبر زكي عقوبات دولة الاحتلال الجماعية بمثابة اثبات لحضورها وإرهابها، ، لافتا الى عقيدة الجيش الاسرائيلي ومقولته (بالقوة والارهاب ننتصر) ، مذكراً بتاريخ دولة الاحتلال الحافل بالدماء والقتل وكافة أشكال الجريمة وبالمذابح التي ارتكبتها بحق الشعب الفلسطيني، الذي سيبقى ثابتاً وصامداً الى يوم الدين
واضاف زكي :" دولة الاحتلال ترسم مخططا لاستكمال احتلال الضفة الفلسلطينية بالكامل وضمها واشار الى احاديث مسؤولين كبار سواء في الحكومة أم الاحزاب اليهودية حول قفزة جديدة، بعد احتلال القدس عام 1967.
وأعرب زكي عن قناعته بأوان الوحدة الوطنية وبناء استراتيجية جديدة، للدفاع عن آخر ما تبقى من كرامة ، واعادة الاعتبار لمنظمة التحرير الفلسطينية، و عقد المجلس الوطني وانتخاب قيادة جديدة، وانعقاد المؤتمر السابع لحركة فتح بأسرع وقت، مشددا على وجوب مفاجاة دولة الاحتلال مرة أخرى بما لا تستطيع تدميره.
ونبه مفوض العلاقفات العربية في حركة فتح الى وهم تبثه دولة الاحتلال في اذها العرب حول مساندتها للعرب في مواجهتهم مع ايران ، معربا عن قناعته ان هرولتهم نحو اسرائيل خطأ فادح
واضاف زكي :" ستأخذ دولة الاحتلال كل شيء على حساب فلسطين والقضية المركزية ، فدولة الاحتلال تجاوزت كل الحدود وشوهت قدرات الأمة العربية بتحالفها الوحيد الاستراتيجي مع أمريكا، الساعية لاطفاء نور الاسلام الحقيقي بالصراعات المذهبية وتصوير داعش على انها انعكاس للاسلام، مذكرا بقرار وزيرة الخارجية غوندليزا رايس عام 2006 عندما قالت :" نريد اسلاماً يناسبنا".
أشاد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي ببطولة الشهيد محمد الفقيه واستعداده للتضحية دون الاستسلام، وأعرب عن قناعته بأوان الوحدة الوطنية وبناء استراتيجية جديدة ، ووجوب مفاجاة دولة الاحتلال مرة أخرى بما لا تستطيع تدميره.
وقال زكي في لقاء مع اذاعة موطني اليوم الخميس:" لقد قاوم الفقيه قوات الاحتلال لمدة سبع ساعات متواصلة، وأثبت استعداده للقتال حتى آخر لحظة دون الاستسلام رغم العدد الكبير من جنود وضباط جيش الاحتلال في العملية , "
واعتبر زكي عقوبات دولة الاحتلال الجماعية بمثابة اثبات لحضورها وإرهابها، ، لافتا الى عقيدة الجيش الاسرائيلي ومقولته (بالقوة والارهاب ننتصر) ، مذكراً بتاريخ دولة الاحتلال الحافل بالدماء والقتل وكافة أشكال الجريمة وبالمذابح التي ارتكبتها بحق الشعب الفلسطيني، الذي سيبقى ثابتاً وصامداً الى يوم الدين
واضاف زكي :" دولة الاحتلال ترسم مخططا لاستكمال احتلال الضفة الفلسلطينية بالكامل وضمها واشار الى احاديث مسؤولين كبار سواء في الحكومة أم الاحزاب اليهودية حول قفزة جديدة، بعد احتلال القدس عام 1967.
وأعرب زكي عن قناعته بأوان الوحدة الوطنية وبناء استراتيجية جديدة، للدفاع عن آخر ما تبقى من كرامة ، واعادة الاعتبار لمنظمة التحرير الفلسطينية، و عقد المجلس الوطني وانتخاب قيادة جديدة، وانعقاد المؤتمر السابع لحركة فتح بأسرع وقت، مشددا على وجوب مفاجاة دولة الاحتلال مرة أخرى بما لا تستطيع تدميره.
ونبه مفوض العلاقفات العربية في حركة فتح الى وهم تبثه دولة الاحتلال في اذها العرب حول مساندتها للعرب في مواجهتهم مع ايران ، معربا عن قناعته ان هرولتهم نحو اسرائيل خطأ فادح
واضاف زكي :" ستأخذ دولة الاحتلال كل شيء على حساب فلسطين والقضية المركزية ، فدولة الاحتلال تجاوزت كل الحدود وشوهت قدرات الأمة العربية بتحالفها الوحيد الاستراتيجي مع أمريكا، الساعية لاطفاء نور الاسلام الحقيقي بالصراعات المذهبية وتصوير داعش على انها انعكاس للاسلام، مذكرا بقرار وزيرة الخارجية غوندليزا رايس عام 2006 عندما قالت :" نريد اسلاماً يناسبنا".